هن، ما فائدة الغدة الدرقية للجسم؟ نقصها يؤدي لهذه الأمراض،صحة الغدة الدرقية تعمل على التحكم في سرعة التمثيل الغذائي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما فائدة الغدة الدرقية للجسم؟.. نقصها يؤدي لهذه الأمراض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ما فائدة الغدة الدرقية للجسم؟.. نقصها يؤدي لهذه الأمراض

صحة

الغدة الدرقية تعمل على التحكم في سرعة التمثيل الغذائي ومعدل الأيض، وهي عملية تحويل الجسم للطعام الذي يستهلكه إلى طاقة، إذ تحتاج جميع الخلايا في الجسم إلى الطاقة لتعمل، وعندما لا تعمل بشكل صحيح، يمكن أن تؤثر على أعضاء الجسم بالكامل، لذلك نقدم لكم من خلال «هُن»، فائدة الغدة الدرقية للجسم وكل ما يتعلق بها.

فائدة الغدة الدرقية للجسم

الغدة الدرقية تفرز الهرمون الدرقي، وهو يتحكم في ضغط الدم ومعدل نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم والوزن، وغيرها من الوظائف الحيوية، ويحدث قصور الدرقية عندما لا تفرز الغدة ما يكفي من الهرمونات، وفق موقع «مايو كلينيك» الطبي.

أعراض الغدة الدرقية

الكثير من الأعراض تبين قصور الغدة الدرقية، تتمثل في التالي:

- نقص الوزن دون رغبة.

- عدم انتظام ضربات القلب.

- التعرق.

- الحساسية المتزايدة تجاه الحرارة.

- الشعور بالتعب.

- ضعف العضلات.

- مشكلات النوم.

- دفء الجلد ورطوبته.

- تقصف الشعر وهشاشته.

- القلق سهولة الاستثارة.

- رعشة في اليدين والأصابع.

عوامل الخطر

- وجود تاريخ عائلي للإصابة بمرض الغدة الدرقية.

- وجود تاريخ شخصي للإصابة بأمراض مزمنة معينة مثل فقر الدم الخبيث وقصور الغدة الكظرية الأولي.

- حدوث حمل حديث، ما قد يزيد احتمالية الإصابة بالتهاب الغدة الدرقية.

أعراض غير تقليدية للغدة الدرقية

بحسب الدكتور مدخت خليل، استشاري الجهاز الهضمي والكبد، عبر برنامج «العيادة» المذاع على قناة «الحياة»: «الغدة عبارة عن فصين بينهما فص أوسط، متصل هرمونيًا بالغدة النخامية الموجودة في المخ، التي تفرز هرمون الـTSH الذي ينشط الغدة الدرقية، عندما تزيد نسبته يعمل على خمولها، ومن الأعراض التقليدية لها هي الإرهاق وإجهاد إضطراب الوزن مشاكل في الجهاز الهضمي، أزمات نفسية اضطراب هرمونية، التعرق ومشاكل الجلدية، وألم العضلات والمفاصل، اضطراب النوم والتغيرات المزاجية».

نقص الغدة الدرقية يؤدي لأمراض

يمكن أن يؤدي قصور الدرقية في حال عدم علاجه إلى مشكلات صحية أخرى، وفق موقع «مايو كلينيك» المختص الشئون الصحية:

- تضخم الغدة الدرقية.

- مشكلات في البلع أو التنفُّس.

- يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى زيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب وفشل القلب.

- يؤدي قصور الدرقية عند عدم علاجه لفترة طويلة إلى تضرر الأعصاب المحيطية.

- الاضطرابات المناعية الذاتية.

أطعمة مفيدة لصحة الغدة الدرقية

نصح محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية، بالمعهد القومي للتغذية، للحفاظ على الغدة الدرقية، بضرورة إدراك مأكولات ضمن النظام اليومي، وهي كالتالي:

- اللحوم.

- الأسماك.

- الشعير.

- الحبوب الكاملة.

- الشوفان.

- الأفوكادو.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما هي متلازمة إعادة التغذية وتأثيرها على الجسم؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يجهل الكثير من الأشخاص وجود حالة صحية خطيرة اسمها متلازمة إعادة التغذية وهي حالة تحدث نتيجة التغيرات السريعة في توازن السوائل والمعادن في الجسم عند تقديم التغذية للأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية الحاد أو الجوع لفترات طويلة، وتحدث هذه المتلازمة عند استئناف التغذية، سواء كانت تغذية عن طريق الفم أو التغذية الوريدية أو الأنابيب، مما يؤدي إلى اضطرابات في الأيض نتيجة استجابة الجسم للغذاء ووفقًا لـhealthline هذه كل المعلومات عن الحالة وأسبابها:


الأكثر عرضة للإصابة بمتلازمة إعادة التغذية:

الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية الشديد.مرضى فقدان الشهية العصبي.مرضى الإدمان على الكحول.الأشخاص الذين مروا بفترة صيام طويل أو نقص غذائي حاد.مرضى السرطان الذين يعانون من الهزال (Cachexia).المرضى الذين خضعوا لعمليات جراحية كبرى بدون تغذية مناسبة.اللاجئون أو الأشخاص الذين عانوا من مجاعة شديدة.مرضى الأمراض المزمنة، مثل أمراض الجهاز الهضمي التي تعيق امتصاص الغذاء.
 

أسباب متلازمة إعادة التغذية:
*انخفاض مستويات المعادن:
أثناء فترة الجوع أو سوء التغذية، تنخفض مستويات المعادن المهمة مثل الفوسفات، البوتاسيوم، والمغنيسيوم في الدم.

عند تقديم التغذية بسرعة، يستخدم الجسم هذه المعادن بشكل مكثف لإنتاج الطاقة (عبر إعادة إنتاج الأنسولين)، مما يؤدي إلى نقص حاد فيها.
*ارتفاع نشاط الأنسولين:
عند تقديم الطعام، وخاصة الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، يفرز الجسم الأنسولين بكميات كبيرة لتحفيز إدخال السكر إلى الخلايا.

هذا يسبب تحولات مفاجئة في توازن السوائل والمعادن بين داخل وخارج الخلايا.


*احتباس السوائل:
يؤدي زيادة نشاط الأنسولين إلى احتباس الصوديوم والماء داخل الجسم، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل التورم واضطرابات القلب.
أعراض متلازمة إعادة التغذية
*أعراض عصبية وعضلية:
ضعف عام.
تشنجات عضلية.
ارتعاش أو وخز في العضلات.
*أعراض قلبية وعائية:
عدم انتظام ضربات القلب.
انخفاض ضغط الدم.
فشل القلب الاحتقاني.
*أعراض تنفسية:
صعوبة في التنفس بسبب ضعف العضلات التنفسية.
*أعراض الجهاز الهضمي:
الغثيان والقيء.
الانتفاخ.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
*أعراض عصبية أخرى:
التشوش.
التهيج أو اللامبالاة.
نوبات تشنجية.

اضرار ومخاطر متلازمة إعادة التغذية:
*اضطرابات الكهارل :
انخفاض حاد في مستويات البوتاسيوم، الفوسفور، والمغنيسيوم.

انخفاض مستوى الفوسفور هو الأكثر شيوعًا وخطورة، لأنه يمكن أن يؤدي إلى فشل في عمل القلب والعضلات.
*مشاكل في القلب والأوعية الدموية:
عدم انتظام ضربات القلب.
فشل القلب الاحتقاني نتيجة نقص الفوسفور والبوتاسيوم.
*مشاكل الجهاز التنفسي:
ضعف في عضلات التنفس بسبب انخفاض المعادن.

قد يؤدي ذلك إلى فشل في التنفس في الحالات الخطيرة.
*اضطرابات التمثيل الغذائي:
ارتفاع مستوى السكر في الدم (فرط سكر الدم).
زيادة احتباس السوائل، مما قد يؤدي إلى وذمة (تورم).
*مشاكل عصبية وعضلية:
ضعف العضلات.

اعتلال عصبي أو ارتباك ذهني.
*تفاقم الأعراض الصحية العامة:
يمكن أن تؤدي إلى توقف الأعضاء الحيوية إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.

طرق العلاج والوقاية من متلازمة إعادة التغذية:
الوقاية:
التقييم الطبي:
قبل بدء التغذية، يجب تقييم حالة المريض الغذائية ومستويات المعادن (الفوسفات، البوتاسيوم، المغنيسيوم، الكالسيوم).

تحديد الفئة الأكثر عرضة للخطر.
البداية التدريجية للتغذية:
تقديم السعرات الحرارية بشكل تدريجي خلال الأيام الأولى.
البدء بتغذية منخفضة الكربوهيدرات وزيادتها تدريجيًا.
المكملات الغذائية:
توفير مكملات الفوسفات، البوتاسيوم، والمغنيسيوم حسب الحاجة.

إعطاء فيتامين B1 (الثيامين) قبل وأثناء التغذية.
مراقبة دقيقة:
متابعة المريض بشكل مستمر خلال الأيام الأولى لرصد أي تغيرات في توازن السوائل والمعادن.
العلاج:
إيقاف أو تعديل التغذية:
في حال ظهور أعراض المتلازمة، يتم تقليل أو إيقاف التغذية مؤقتًا مع إعادة تقييم حالة المريض.
تعويض المعادن والسوائل:
إعطاء المعادن المفقودة (فوسفات، بوتاسيوم، مغنيسيوم) عن طريق الوريد أو الفم.

التحكم في السوائل لتجنب الاحتباس.
دعم وظائف الجسم:
في الحالات الحرجة، قد يحتاج المريض إلى دعم طبي في وحدات العناية المركزة لضمان استقرار القلب والرئة.

مقالات مشابهة

  • أستاذ مناعة: الصداع وورم تحت الأبط من أعراض أمراض المناعة الذاتية
  • ما هي متلازمة إعادة التغذية وتأثيرها على الجسم؟
  • ألمانيا: أول عملية زرع “رقعة قلب” لدى إنسان
  • أعراض خمول الغدة الدرقية وأهم الأطعمة لتحفيز نشاطها
  • 5 أطعمة تعزز صحة الغدة الدرقية.. خليها في طعامك اليومي
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول كوب لبن حليب على الريق ؟
  • فوائد مغلي البقدونس لإنقاص الوزن وللوقاية من الأمراض
  • ‎طبيب روسي يكشف عن علاج لـ مشكلات الغدة الدرقية دون اللجوء للهرمونات
  • البقدونس المغلي.. فيتامينات ومعادن ضرورية لصحة الجسم وللوقاية من الأمراض
  • علاج مشكلات الغدة الدرقية دون العلاج بالهرمونات