”حضوري“ يضبط ساعات عمل موظفي التعليم بدءًا من الأحد القادم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تعتزم وزارة التعليم تطبيق المرحلة الثانية من نظام حضوري يوم الأحد القادم الموافق 3 مارس، على إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات لكافة الموظفين دون استثناء والعمل به.
ويأتي هذا نظراً لما تقتضيه مصلحة العمل وضبط آلية إثبات الحضور والانصراف، وإيقاف العمل بأي وسائل أخرى لإثبات الحضور والانصراف من الساعة 7:30 صباحاً حتى الساعة 2:30 مساءً.
أخبار متعلقة "التعليم" تعلن فتح التقديم على 12519 وظيفة.. الشروط والمواعيد"التعليم" تحدد مواعيد تسجيل الطلبة بالمدارس الحكومية والأهلية والعالمية"التعليم" تشدد على إجراءات دخول الزائرين للمدارس لتعزيز الحالة الأمنيةكذلك يمكن تحضير آلاف الموظفين في لحظات دون انتظار ولا حاجة لغير هاتف الموظف، في إتمام عملية التحضير، والموجود في متاجر التطبيقات الرسمية لأجهزة أيفون، وأندرويد، وهواوي.
ويتيح تطبيق حضوري عدة خيارات للتحضير من خلال بصمة الوجه وبصمة الصوت وبصمة الإصبع، والمرتبطة بالموقع الجغرافي للعمل الفعلي والتواجد فيه طوال مدة ساعات العمل.التعليم في السعوديةوفي حال خروج الموظف عن ذلك النظام يعطي تنبيها للموظف وخروجه من العمل دون استئذان، إضافة إلى أن التطبيق فيه العديد من المزايا ومنها الاستئذانات التي يتيحها التطبيق للموظف مع اعتمادها من مديره المباشر.
وتطبيق نظام حضوري سيلزم به منسوبي ومنسوبات ديوان وزارة التعليم وإدارات التعليم ومكاتب التعليم والإدارات المرتبطة بها على أن يكون في المرحلة الثالثة على منسوبي ومنسوبات المدارس.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة نظام حضوري تعليم السعودية السعودية مدارس السعودية التعليم في السعودية نظام التعليم في السعودية
إقرأ أيضاً:
وضع "معايير حديثة" تدعم جودة التعليم العالي
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الإطار المرجعي الإسترشادي للتعليم العالي في جمهورية مصر العربية في ضوء الدليل الاستراتيجي لمنظومة التعليم العالي.
ويواكب التعليم العالي في جمهورية مصر العربية التحولات السريعة في سوق العمل، التي تُعززها الطفرات التكنولوجية والتغيرات الاقتصادية العالمية.
وتشير التقارير الحديثة، مثل "استطلاع مستقبل الوظائف 2023" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، إلى أهمية "تطوير المهارات التقنية والحياتية" لمواكبة المتطلبات الجديدة، لاسيما في ظل تزايد الاعتماد على "الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات".
ونوهت وزارة التعليم العالي بأن الأتمتة تفرض تحديات وفرصًا تتطلب "استراتيجيات مرنة" لإدارة التغيرات المستقبلية.
تطور التعليم العاليوشهد التعليم العالي تطورًا عبر أجياله المختلفة، وصولًا إلى "جامعات الجيل الرابع" التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة، والتعلم المرن، والابتكار، بما يتلاءم مع طبيعة الأجيال الحالية والمستقبلية، مثل "الجيل زد وجيل ألفا"، اللذين زامنا بيئة رقمية متسارعة.
ويبرز في هذا السياق "دور المناهج التعليمية المتطورة" في تحقيق التوازن بين "التطور التقني والجوانب الاجتماعية/الإنسانية"، مع التركيز على التعلم النشط، والتفكير النقدي، وريادة الأعمال.
يهدف هذا "الإطار المرجعي الاسترشادي" إلى وضع "معايير حديثة" تدعم جودة التعليم العالي في مصر، من خلال محتوى أكاديمي مرن، وبيئة تعليمية متكاملة، ودور فعّال لأعضاء هيئة التدريس" كموجهين" لتعزيز "الإبداع والتفاعل الفعّال" بين الطلاب، بما يضمن قدرتهم على مواكبة متطلبات سوق العمل والمساهمة في تنمية المجتمع.