كندا تعمل على إنزال مساعدات إنسانية جوا لقطاع غزة بالشراكة مع الأردن
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال وزير التنمية الدولية الكندي أحمد حسين، إن كندا تعمل على إنزال مساعدات إنسانية جوا لقطاع غزة في أقرب وقت ممكن.
ويأتي التأكيد على أن الجهود النشطة جارية بعد أن قال حسين إن أوتاوا تستكشف خيارات جديدة لتقديم مساعدات، بحسب صحيفة «تورونتو ستار» الكندية.
وأشار حسين إلى أن توفير عمليات الإنزال الجوي بالشراكة مع الدول ذات التفكير المماثل في المنطقة، مثل الأردن، مطروح على الطاولة.
وخصصت كندا 100 مليون دولار كندي 74 مليون دولار لمساعدة المنطقة المحاصرة منذ بداية الصراع، بما في ذلك 40 مليون دولار كندي 30 مليون دولار تعهدت بها الشهر الماضي.
اقرأ أيضاًالولايات المتحدة تؤكد الحاجة لإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة
مصر والأردن والإمارات وقطر وفرنسا ينفذون عملية إنزال لأطنان من المساعدات فوق غزة
حماة الوطن يوجه قافلة المساعدات الثالثة لفلسطين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب، وده طبعا غير العملة السودانية ..
طيب تخيل معاي ما تم نهبه من البنوك الأخرى في كافة مدن ومحليات ولاية الخرطوم ، وما تم نهبه من ذهب مملوك للناس كان مودع في هذه البنوك أو كان في بيوت الناس وما كان عندهم من مدخرات مالية بالعملة الصعبة أو السودانية ..
وما تم نهب كذلك من ولاية الجزيرة من النقد والذهب ، وما تم نهبه من ولاية سنار وولاية النيل الأبيض ..
وطبعا ما تم شفشفته ونهبه من بيوت الناس من غير الذهب والأموال بيت بيت ودار ومحل محل لا يمكن أن يتخيله الإنسان ..
تم نهب كل مؤسسات التصنيع وتفكيك خطوط الانتاج في بعضها وسرقة حتى مدخلات الإنتاج ، تم تفكيك المستشفيات وأجهزتها ، والجامعات وغير ذلك من المؤسسات ..
ما تركوا ما تشتهيه الأنفس من أنواع الأموال والمتاع من صامتها وناطقها إلا ونهبوه
السؤال الذي يطرح نفسه وتواجه به المليشيا والجيوش الجرارة من النهابة والشفشافة عديمي الشرف والنخوة الذين جاءوا من أجل القضية حسب زعمهم ،
ما الذي تغير في دارفور ، والشي التم بناؤه من مؤسسات خدمية أو رفاهية شنو ..
وين المستشفيات الحديثة والمرافق الخدمية المفروض تكون أسست خلال السنتين وشوية ده ..
إن شاء الله مدن دارفور أصبحت جنة الله في الأرض ورفع التهميش عن الناس ، لانو الشي المنهوب ده يؤسس دولة من الصفر مش يعيش ناس في ظل حد أدني من الخدمات ..
جيتو شلتو حقكم حسب فهمكم قوة واقتدارا هل تغيرت حتى طريقة حياتكم أو أنماط الإنتاج والعمل ؟!
إن شاء الله تكونوا عرفتوا الأزمة وين؟
وتكون عرفتوا الفرق بينكم وبين غيركم من المجتمعات التانية التي بدأت تعيد حياتها من جديد ..
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب