شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصدر حكومي يدين جريمة اغتيال موظف أممي في منطقة التربة المحتلة، وأشار المصدر الحكومي إلى أن هذه الجريمة النكراء وما سبقها من جرائم طالت موظفين عاملين في المجال الإنساني، توضح مدى الانفلات الأمني وما آلت إليه .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر حكومي يدين جريمة اغتيال موظف أممي في منطقة التربة المحتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصدر حكومي يدين جريمة اغتيال موظف أممي في منطقة...

وأشار المصدر الحكومي إلى أن هذه الجريمة النكراء وما سبقها من جرائم طالت موظفين عاملين في المجال الإنساني، توضح مدى الانفلات الأمني وما آلت إليه الأوضاع في المحافظات والمناطق الواقعة تحت سيطرة الاحتلال الأمريكي السعودي الإماراتي وعملائه.

وحمّل المصدر، التحالف ومرتزقته المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي تشهدها المحافظات والمناطق المحتلة علاوة على الأوضاع المزرية التي وصلت إليها.

وعبر المصدر الحكومي، عن بالغ العزاء والمواساة لأسرة الفقيد وزملائه في برنامج الأغذية التابع للأمم المتحدة وكافة العاملين في المجال الإنساني باليمن بهذا المصاب، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه وزملائه الصبر والسلوان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أسرار مذهلة بعد تشريح بقايا حيوان منقرض منذ 130 ألف سنة.. ما الذى تم اكتشافه؟

نجت بقايا أنثى الماموث "إيانا" من قسوة الزمن، بعد أن  أصبح جسدها بعد الموت مدفون في الجليد الدائم بساخا الروسية لآلاف السنين.

اكتشاف استثنائي.. ماذا ظهر حديثا في البر الغربي بالأقصر؟صدمة .. السمكة الفضية تهدد مباني هذه الدولة| ما القصة؟

وقد كشف ذوبان الجليد – الناتج عن التغير المناخي – عن جثتها المحنطة بحالة مذهلة من الحفظ.

داخل أحد المختبرات في أقصى شرق روسيا، يعمل العلماء على تشريح جثة "إيانا"، التي عُثر عليها العام الماضي.

ويُعد هذا الاكتشاف فريداً من نوعه، نظراً لحالة الحفظ النادرة التي ظهرت بها: جلدها البني الرمادي لا يزال مكسوًا ببعض الشعر، وجذعها المجعد منحني باتجاه فمها، كما أن تجاويف عينيها وأطرافها تحتفظ بتشابه واضح مع الفيلة المعاصرة.

فرصة لدراسة ماضي الكوكب 

يصف أرتيمي غونتشاروف، رئيس مختبر الجينوميات في معهد الطب التجريبي بسانت بطرسبرغ، هذا الاكتشاف بأنه "فرصة لدراسة ماضي كوكبنا".

ويبلغ طول إيانا نحو مترين وارتفاعها عند الكتفين 1.2 متر، بينما يقدر وزنها بـ180 كيلوجراما، ويعتقد العلماء الروس أنها قد تكون إحدى أفضل عينات الماموث المحفوظة التي تم العثور عليها حتى اليوم.

اكتشاف استثنائي في متحف الماموث

شهد متحف الماموث في ياكوتسك عملية التشريح في نهاية مارس، حيث ارتدى العلماء ملابس وقاية كاملة أثناء فحص الجزء الأمامي من الجثة واستمرت العملية لساعات طويلة، تم خلالها جمع عينات من الأنسجة والأعضاء المختلفة.

بحسب غونتشاروف، فقد حفظت العديد من الأعضاء والأنسجة بحالة ممتازة، من بينها المعدة، والأمعاء، والقولون ، و تعد هذه الأجزاء مهمة للغاية لأنها تحتفظ بكائنات دقيقة قديمة يمكن دراستها لفهم تطورها مقارنة بالكائنات الحالية.

خلال العملية، تم تقطيع الجلد بالمقص، وشق الجوف باستخدام مشرط، ثم جُمعت الأنسجة ووضعت في أوعية محكمة التحكيم لتحليلها لاحقا في المقابل، ظلت الأجزاء الخلفية من الجثة مغروسة في التربة السيبيرية، التي منحتها رائحة تشبه مزيجاً من اللحم المحفوظ والتربة المخمرة.

الاهتمام بالبكتيريا والأعضاء التناسلية

يركّز العلماء أيضاً على فحص الأعضاء التناسلية لـ"إيانا" بهدف دراسة نوع البكتيريا الدقيقة التي عاشت في جسدها، وهو ما قد يوفر مؤشرات مهمة حول بيئتها وتكوينها الحيوي، كما يوضح أرتيوم نيدولويكو، مدير مختبر علم الجينوم القديم.

عمر مذهل وأصل غامض

في البداية، قدر العلماء عمر الجثة بـ50 ألف سنة، لكن بعد تحليل طبقة التربة التي عُثر عليها فيها، تبين أن "إيانا" عاشت قبل أكثر من 130 ألف عام، بحسب ماكسيم تشيبراسوف، مدير متحف الماموث في الجامعة الفيدرالية الشمالية الشرقية.

أما من الناحية البيولوجية، فيُعتقد أن "إيانا" كانت تبلغ أكثر من عام عند وفاتها، بناء على ظهور سن الحليب لديها، لكن السبب الحقيقي لنفوقها لا يزال مجهول.

ويُشير تشيبراسوف إلى أن "إيانا" عاشت في زمن لم يكن البشر قد وصلوا فيه بعد إلى سيبيريا، إذ لم يظهروا في هذه المنطقة إلا بعد نحو 28 إلى 32 ألف سنة.

ثلاجة طبيعية للكائنات المنقرضة

يكمن سر هذا الحفظ الاستثنائي في التربة الصقيعية، التي تبقى متجمدة طوال العام وتعمل كثلاجة طبيعية تحفظ أجساد الحيوانات المنقرضة. لكن ظاهرة الاحترار المناخي بدأت تتسبب في ذوبان هذا الجليد، ما سمح باكتشاف جثة "إيانا".

ويحذر غونتشاروف من أن هذا الذوبان لا يكشف فقط عن مخلوقات من عصور ما قبل التاريخ، بل قد يطلق أيضاً كائنات دقيقة ضارة، بعضها قد يكون مسبباً للأمراض، مما يسلط الضوء على جانب آخر من المخاطر البيولوجية المرتبطة بتغير المناخ.

مقالات مشابهة

  • مصدر مسؤول في وزارة الخارجية لـ سانا: تعديل الوضع القانوني لبعثة سوريا في نيويورك إجراء تقني وإداري بحت
  • الناجي الوحيد من مجزرة المسعفين برفح يفضح جريمة الاحتلال
  • المكتب الإعلامي الحكومي بغزة يدين استهداف وقتل واغتيال الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين
  • مصدر حكومي إيراني لـبغداد اليوم: يجب عدم الإستخفاف بالتهديدات الأمريكية
  • مصدر حكومي إيراني لـبغداد اليوم: يجب عدم الإستخفاف بالتهديدات الأمريكية - عاجل
  • صور- هشام طلعت مصطفى يقدم مقترحات لتطوير مربع الوزارات في اجتماع حكومي
  • أسرار مذهلة بعد تشريح بقايا حيوان منقرض منذ 130 ألف سنة.. ما الذى تم اكتشافه؟
  • انطلاق عملية أمنية من عدة محاور في منطقة الشيخ إبراهيم بصلاح الدين
  • مصدر إطاري:اجتماع قريباً لزعماء الإطار لمناقشة ملفات “مهمة”
  • مصدر مصري لـ “المحقق”: تصريحات دقلو الأخيرة دليل على سوء الموقف العسكري والقادم أسوأ لقواته