أستاذة بجامعة عين شمس تكشف عن فوائد وإيجابيات نظام الـ «open book»
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال الدكتور حنان إسماعيل، أستاذة التخطيط واقتصاديات التعليم بجامعة عين شمس، إنه من المفترض على الطلاب أن يتفهموا طبيعة نظام الـ «open book»، ومعرفة فوائد وايجابيات النظام، مشيرة إلى أن النظام جاء مواكبًا لتطورات العصر، النظام يشابه استثمارات البحث العلمي ويعد تحولًا من التعليم التقليدي إلى التعليم السحابي، وسيقضي على نظام الكتاب المغلق.
التعليم والتعلم
وأضافت إسماعيل، خلال استضافتها ببرنامج «صباح الخير يامصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، أن النظام في المدارس لا يهدف إلى التعليم فقط، تهدف المدارس إلى التعليم والتعلم في نفس الوقت، مؤكدة أن نظام الـ «open book» يسعى إلى نظام التطبيق على الموضوعات التي يدرسها الطلاب ألا وهو التعلم.
open bookواستكمل: « التعليم هو أن يأخذ الطالب المفاهيم الأساسية، ثم بعد ذلك يقوم بتطبيق المفاهيم من خلال بنك المعرفة المتاح على موقع وزارة التربية والتعليم ومختلف الوسائل المتاحة على الموقع التي تساعد الطالب أن يتدرب على نظام الـ «open book»، وهذا مايجعل المعلومة متوفرة من خلال مصادر متعددة، فالبحث عن المعلومة يكون من خلال بنك المعرفة المصري الذي أتاحته وزارة التربية والتعليم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد التعليم التعلم نظام الـ
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعله الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.