النزاهة النيابية: س” نفتح” ملفات فساد بعض الوزارات
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
آخر تحديث: 29 فبراير 2024 - 12:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو لجنة النزاهة النيابية حميد الشبلاوي، الخميس، عن فتح ملفات الفساد المتعلقة بوزارات الكهرباء والنقل والنفط والاعمار وهيئة الاستثمار.وقال الشبلاوي في حديث صحفي، ان “اللجنة فتحت العديد من ملفات الفساد المتعلقة بمختلف الوزارات ، منها الاعمار والكهرباء والنفط والنقل والهيئة الوطنية للاستثمار وغيرها “.
واشار الى “استمرار اللجنة باستضافة الجهات المعنية للوقوف على مكامن والفساد، اذ أن هناك اتفاق داخل اللجنة بعدم تأخير اي ملف وتحويله بشكل سريع إلى القضاء وهيئة النزاهة لاتخاذ ما يلزم”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
بينها صوت أمريكا وهيئة المصالحة الاتحادية..ترامب يوسع تقليص الموظفين الاتحاديين
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً لتقليص الوكالة الأم لمؤسسة صوت أمريكا الإعلامية الممولة من الحكومة و6 وكالات اتحادية أخرى، في أحدث خطوة من إدارته للحد من البيروقراطية.
ويقضي الأمر بخفض تلك الوكالات، وهي كيانات غير مشهورة كثيراً وتقدم إحداها تمويلاً للمتاحف والمكتبات وتواجه أخرى التشرد، عملياتها إلى الحد الأدنى المنصوص عليه في القانون. وينص الأمر الذي كشف في وقت متأخر أمس الجمعة على أن "يُواصل تقليص عناصر البيروقراطية الاتحادية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية".واختار ترامب، الذي اختلف مع وكالة صوت أمريكا في ولايته الأولى، مذيعة الأخبار السابقة كاري ليك مديرة لها في ولايته الثانية. واتهمت ليك مراراً وسائل إعلام بارزة بالتحيز ضد ترامب.
????Donald Trump orders several govt agencies to be “eliminated to the maximum extent consistent with the law,” reducing personnel and operations to a minimum. Among them is the U.S. Agency for Global Media, which oversees Voice of America and RFE/RL. https://t.co/UuXoD96Lf5
— Ostap Yarysh (@OstapYarysh) March 15, 2025صوت أمريكا مؤسسة إعلامية دولية تبث برامجها بأكثر من 40 لغة عبر الإنترنت، والإذاعة والتلفزيون، وتشرف عليها الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي. كما تمول الوكالة إذاعة أوروبا الحرة، راديو ليبيرتي وإذاعة آسيا الحرة.
وبالإضافة إلى وكالة الإعلام العالمي، يستهدف أمر ترامب أيضاً هيئة الوساطة والمصالحة الاتحادية، ومركز ودرو ويلسون الدولي للباحثين، ومعهد خدمات المتاحف والمكتبات، والمجلس الأمريكي المشترك بين الوكالات المكلفة بالتشرد، وصندوق المؤسسات المالية للتنمية المجتمعية، ووكالة تنمية الأعمال التجارية للأقليات.
وينص الأمر على إلغاء جميع العمليات غير المنصوص عليها في لوائح الوكالات، بالإضافة إلى "تقليص أداء وظائفها القانونية وموظفيها المرتبطين بها إلى الحد الأدنى من الحضور والعمل المطلوبين قانوناً".
يمثل الأمر أحدث خطوة يتخذها ترامب لإعادة هيكلة البيروقراطية بالحكومة الاتحادية، وهي مهمة أوكلها بشكل كبير إلى الملياردير إيلون ماسك بصفته مسؤولاً عما تعرف بإدارة الكفاءة الحكومية.
وحتى الآن، أسفرت جهود هذه الإدارة عن إلغاء محتمل لأكثر من 100 ألف وظيفة من قوة العمل الاتحادية التي تبلغ 2.3 مليون موظف، وتجميد مساعدات خارجية، وإلغاء آلاف البرامج والعقود.