مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»: نظرة المجتمع لينا اتغيرت وأصبح لينا وجود
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قالت أميرة حربي، مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»، إنَّ احساس جميل للغاية شعرت به خلال تقديمي لاحتفالية قادرون باختلاف، بل وكنت انتظر هذا اليوم منذ زمن، ومنذ النسخة الأولى لقادرون باختلاف وتمنيت المشاركة فيها، وهي سبب في تغير نظرة المجتمع لنا مع دعم الرئيس السيسي لنا، و«بقى لينا وجود».
وأضافت «حربي»، في مداخلة هاتفية لها ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، والمُذاع على شاشة القناة الأولى المصرية: «اختلاف كبير حدث بحياتي بسبب احتفاليات قادرون باختلاف، فبعد توقفي عن الدراسة لمدة 3 سنوات قررت أن استكمل دراستي وتفوقت والتحقت بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية».
وتابعت مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»: «أنا مريضة فشل كلوي واستخدم كرسي متحرك، بل واتواصل معكم وأنا في جلسة للعلاج، والتعب في الماضي سبب لي يأس دفعني لأن اتوقف عن التعليم، ولكن قادرون باختلاف أحيت فيا الأمل، ودعم الرئيس السيسي لذوي الهمم كان سبب رئيسي في تفاؤلي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد قادرون بإختلاف السيسي مصر قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
السيسي: الكلمات وحدها لا تكفي لإحداث تأثير في المجتمع بل يجب ترجمتها لأفعال إيجابية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس السيسي في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية أن الكلمات وحدها لا تكفي لإحداث تأثير في المجتمع، بل يجب أن تُترجم إلى أفعال إيجابية وفعالة تُشكل مسارًا يُتبع ويُنفذ. وضرب مثالًا على ذلك باستخدام مقار المساجد، إلى جانب كونها أماكن للعبادة، لتقديم خدمات تعليمية للطلاب.
حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقافوشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية، وذلك بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن تخريج وتأهيل هذه الدفعة الجديدة من الأئمة، التي ضمت ٥٥٠ امام واستمرت لمدة ٢٤ أسبوعاً، يأتي في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس لوزارة الأوقاف، بالتنسيق مع مؤسسات الدولة المعنية، بما فيها الأكاديمية العسكرية المصرية، لوضع برنامج تدريبي متكامل يهدف إلى تعزيز قدرات الأئمة على مختلف المستويات، بما يسهم في الإرتقاء بالخطاب الديني وتطوير آليات التواصل، خاصة لمكافحة ودحض الفكر المتطرف، فضلاً عن ترسيخ الوعي والمعرفة والإدراك لمختلف القضايا الفكرية والتحديات الراهنة.