مساعد وزير الصحة يعتذر عن الاستمرار في منصبه.. وتكليف عبدالوهاب بديلًا
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
تقدم اللواء وائل الساعي، مساعد وزير الصحة والسكان للشئون المالية والإدارية، باعتذار لوزير الصحة الدكتور خالد عبدالغفار، عن عدم الاستمرار في منصبه.
ويشغل "الساعي" هذا المنصب منذ العام 2019 وحتى العام الجاري، بعد تعيينه خلفًا للواء سيد الشاهد.
وأصدر وزير الصحة قرارًا حمل رقم 80 لسنة 2024 بتعيين الدكتور محمد عبدالوهاب رئيس قطاع مكتب الوزير، بالإشراف مؤقتا على ما يتعلق بالشؤون المالية والإدارية بالوزارة بجانب عمله الأصلي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رأس الحكمة مسلسلات رمضان 2024 ليالي سعودية مصرية سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الدكتور خالد عبدالغفار مساعد وزير الصحة الدكتور محمد عبدالوهاب طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: مصر تبذل جهودا كبيرة لإنجاح الاتفاق بمراحله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن المرحلة الحالية تتطلب جهودًا مكثفة على المستوى الدبلوماسي من خلال غرفة القاهرة والوسطاء المعنيين، مشيرًا إلى أن المفاوضات حول المرحلة الثانية ستبدأ يوم الإثنين المقبل.
وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا لايف"، أن المرحلة الأولى قد تم الاتفاق خلالها على إطلاق سراح عدد من المحتجزين، وتابع أن المرحلة الثانية تكتسب أهمية خاصة لأنها تتعلق بوقف إطلاق النار بشكل دائم، بالإضافة إلى تحديد جدول زمني لانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من قطاع غزة.
وأشار إلى أن المرحلة الثالثة ستكون أكثر تعقيدًا، حيث سيتم التفاوض حول من سيشرف على شؤون قطاع غزة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية، موضحًا أن مصر تبذل جهودًا كبيرة لضمان نجاح المراحل المختلفة من الاتفاق.
ونوه إلى أن هناك تساؤلات كثيرة حول ما إذا كان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو والحكومة الحالية في إسرائيل لديهم رغبة حقيقية في تنفيذ بنود الاتفاق.
وتابع السفير هريدي، بالإشارة إلى أن هناك قمة أمريكية إسرائيلية مقررة في واشنطن في 4 فبراير المقبل، وهي ستكون فرصة هامة لتحديد موقف الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب من دعم تنفيذ الاتفاقات الحالية، بما في ذلك تنفيذ وقف إطلاق النار.
وأكد أن هناك جهودًا دبلوماسية مكثفة على مستوى عدة دول، ومنها مصر وقطر والولايات المتحدة، من خلال خطين متوازيين؛ الأول دبلوماسي والثاني أمني، مضيفًا أن السياسة المصرية تلعب دورًا محوريًا في إدارة المفاوضات، وخاصة في المرحلة المقبلة، التي تقترب من بداية المفاوضات حول المرحلة الثانية.