شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الشرطة تسدد بلاغ الـ برادو، رصد 8211; نبض السودان تمكنت شرطة محلية المناقل شعبة المباحث من استعادة عربة برادو سرقة من أمام منزل صاحبها بالمناقل. وتفيد .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة تسدد بلاغ الـ«برادو»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصد – نبض السودان
تمكنت شرطة محلية المناقل شعبة المباحث من استعادة عربة برادو سرقة من أمام منزل صاحبها بالمناقل.
وتفيد متابعات المكتب الصحفي للشرطة إلى ورود بلاغ للشعبة بأن مجهول تمكن من سرقة العربة من خارج منزل بالمناقل وعلى فور تم تحريك القوات تحت إشراف عقيد شرطة احمد حسن عبدالله السني مدير شرطة محلية المناقل، حيث توفرت معلومات بأن عربة برادو بلون ابيض تحمل الرقم 59999/خ 10 بمكان معين ,وبعد التمشيط لم يتم العثور على المتهم تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتسليمها لصاحبها بالتعهد حسب أمر النيابة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر.. فيديو لفرد شرطة يتشبث بسيارة والداخلية تكشف السبب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية، الثلاثاء، تفاصيل عن مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي، بقيام أحد أفراد الشرطة بالتشبث بسيارة ملاكي، خلال حملة مرورية في محافظة الإسماعيلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "في إطار كشف ملابسات تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمن قيام أحد أفراد الشرطة بالتشبث بسيارة حال محاولته منع قائدها من الهرب".
وأضافت الداخلية المصرية: "بالفحص تبين أنه بتاريخ 14 أبريل الجاري أثناء قيام الأجهزة الأمنية بحملة مرورية بدائرة مركز شرطة القنطرة غرب بالإسماعيلية، وحال استيقاف سيارة ملاكي قيادة (أحد الأشخاص– مقيم بدائرة قسم شرطة أول الإسماعيلية - لا يحمل رخصة قيادة) تبين أنها خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، منتهية التراخيص".
وأوضحت وزارة الداخلية المصرية في منشورها أنه "أثناء ذلك، حاول المذكور الهرب بالسيارة، فقام فرد الشرطة الظاهر بمقطع الفيديو بمحاولة منعه على النحو المشار إليه. وأمكن ضبط السيارة وقائدها، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية".
لا سيادة للعراق ولا احترام لإرادة الشعب في ظل سلطة رشيد والسوداني