شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نهاية قحت لا تعني نهاية الديموقراطية في السودان وأفريقيا ودول العالم، بديهية اولى اتمنى من كل قلبي ان تغير قحت خطها لتبقى في المرحلة القادمة وتعمل مع الجميع في بناء سودان ما بعد الحرب، وكنا وما زلنا نقول انو .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نهاية قحت لا تعني نهاية الديموقراطية في السودان وأفريقيا ودول العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نهاية قحت لا تعني نهاية الديموقراطية في السودان...

بديهية اولى :اتمنى من كل قلبي ان تغير قحت خطها لتبقى في المرحلة القادمة وتعمل مع الجميع في بناء سودان ما بعد الحرب، وكنا وما زلنا نقول انو تغيير خطها نفسه بيخدم إنهاء الحرب و الخروج بتسوية تنهي وجود المليشيا وهو اهم واجبات اللحظة.

بديهية ثانية: نهاية قحت لا تعني نهاية الديموقراطية في السودان وأفريقيا ودول العالم الثالث..سنقاوم ونعمل من أجل المدنية والديموقراطية ويوجد احزاب ولجان مقاومة وتنظيمات مجتمع مدني خارج قحت وستنشأ احزاب وتحالفات جديدة وقد تتمكن بعض احزاب قحت نفسها من إبعاد من ساهموا في هذه الكارثة والعودة بشكل جديد..الحرب دي جعلت الجميع اكثر وعيا بأهمية السياسة والمشروع الوطني!

بديهية ثالثة: الأمن ووحدة البلاد وبقاء مؤسساتها شرط لازم للديموقراطية، لكن الديموقراطية ليست شرط لازم لبقاء الدولة وامنها وبقاء مؤسساتها…لذلك من الخطا المساومة بهذه الشروط من اجل الديموقراطية….ومع ذلك اساسا ليس هنالك خيار بين الاثنين كما يحاول البعض ان يصور يمكن العمل لتسوية تنهي المليشيا وتؤسس لانتقال ديموقراطي، وجود المليشيا ليس شرطا لمستقبل الديموقراطية كما يصور البعض ايضا!

Mohammed Elmosbah

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بلينكن يعلن عن مساعدات مالية أمريكية إلى السودان

أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، يوم الخميس، عن تقديم مساعدات إضافية بقيمة 200 مليون دولار للسودان في اجتماع لمجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة.

وتشمل الحزمة الغذاء والمأوى والرعاية الصحية، ردا على الصراع الدائر الذي تسبب في مقتل عشرات الآلاف وأكبر أزمة نزوح في العالم.

وأكد بلينكن خلال جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن السودان، على ضرورة توصيل المساعدات بأمان وسرعة إلى المحتاجين.

كما تعهد باستخدام جميع الأدوات المتاحة، بما في ذلك العقوبات، لمنع الانتهاكات في السودان ومحاسبة الجناة، وحث الآخرين على اتخاذ تدابير مماثلة.

وتقول الأمم المتحدة إن ما يقرب من 25 مليون شخص في السودان يحتاجون إلى المساعدة، مع تأثير المجاعة على مخيمات النزوح.

ومنذ بدء الحرب في أبريل 2023، بين القوات المسلحة السودانية وميليشيات الدعم السريع، نزح 11 مليون شخص، بما في ذلك 3 ملايين فروا إلى دول أخرى.

كما حذر برنامج الغذاء العالمي يوم الخميس من أن السودان يواجه خطر التحول إلى أكبر أزمة جوع في العالم في التاريخ الحديث، والمكان الوحيد على مستوى العالم الذي تم تأكيد المجاعة فيه حاليًا.

وقال المتحدث باسم البرنامج إن نحو 4.7 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد في البلاد.

مقالات مشابهة

  • السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا
  • من هم الرجال الستة الذين يظهرون قبل نهاية العالم؟
  • السودان وحرب الأمر الواقع
  • ذكرى سقوط الاتحاد السوفيتي.. نهاية الحرب الباردة وإعادة تشكيل النظام العالمي
  • تقدم: ندعو أطراف الحرب لاتخاذ قرار شجاع بوقفها
  • مجلس الأمن، والسودان
  • مواقف دول الجوار من حرب السودان (1)
  • بلينكن يعلن عن مساعدات مالية أمريكية إلى السودان
  • مصطفى بكري يوجه لمن يهاجم مصر: «لو مش عاجباك بلدنا يمكن تلاقي الديموقراطية في سوريا»
  • حوار مع صديقي ال ChatGPT الحلقة (68)