«أبوظبي لألعاب المضرب» يتصدر أجندة «عمومية الطاولة»
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
معتصم عبدالله (دبي)
تعتمد الجمعية العمومية العادية لاتحاد الكرة الطاولة، في اجتماعها المرتقب في الساعة الخامسة مساء الجمعة بمقر الاتحاد بدبي، عضوية نادي أبوظبي لألعاب المضرب، ليكون أحدث الأندية المنضوية للواء الاتحاد، بعدما شهد الموسم الحالي، المشاركة الأولى لفرق النادي في منافسات البراعم والأشبال والسيدات.
وتتضمن أجندة اجتماع العمومية، بجانب النظر في طلب نادي أبوظبي لألعاب المضرب، اعتماد محضر الاجتماع السابق للعمومية، والذي عقد 17 مارس 2023، بجانب الاطلاع على التقارير الإدارية والفنية والمالية، ومناقشة المقترحات الواردة من الأندية الأعضاء، وفقاً للنظام الأساسي المعتمد للاتحاد.
واحتضن نادي أبوظبي لألعاب المضرب، والذي تأسس في نوفمبر 2021، عدداً من فعاليات كرة الطاولة، أبرزها نهائي كأس رئيس الدولة لكرة الطاولة للفرق، والذي جمع شباب الأهلي والوصل، وحسمه «الفرسان» بالفوز 3-1 في ختام موسم 2022- 2023، بجانب نهائي بطولة فردي الناشئين الأولى لكرة الطاولة للموسم الحالي، والبطولة المفتوحة الثانية لكرة الطاولة لفئات تحت 12 و17 عاماً.
ويرفع الاعتماد المرتقب لعضوية نادي أبوظبي لألعاب المضرب، عدد أعضاء عمومية اتحاد الطاولة إلى 18 نادياً، لتشمل بجانب النادي الجديد، النصر، الوصل، شباب الأهلي، الشارقة، الذيد، خورفكان، العربي، فلج المعلا، عجمان، التعاون، البطائح، العروبة، دبا الحصن، المدام، الشارقة لرياضة المرأة، مسافي، ودبا الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي اتحاد كرة الطاولة كرة الطاولة
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يمنعون صلاة الجمعة في أكثر من 20 مسجدًا بالمحويت
أفاد سكان محليون في مدينة المحويت، الجمعة، بأن مليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني تواصل منذ عشرة أشهر إغلاق أكثر من 20 مسجدًا، ومنعت المواطنين من أداء صلاة الجمعة إلا في مسجد واحد.
وأوضح السكان، أن المسجد الوحيد الذي سمحت المليشيا الحوثية للمواطنين بتأدية صلاة الجمعة فيه يخضع لإدارتها وعينت عليه خطيبًا طائفيًا يلقي خطبًا ذات مضمون سياسي ودعائي.
وأكدوا أن المواطنين الذين يحاولون فتح مساجد أخرى يوم الجمعة يتعرضون للاعتقال والسجن، ما دفع العديد منهم إلى العزوف عن أداء صلاة الجمعة في المساجد، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوها بـ"الخطب الطائفية" التي تهدف إلى بث الكراهية وتحقيق أجندة المليشيا.
وأثار هذا الإجراء غضبًا واسعًا في أوساط المجتمع المحلي، حيث اعتبر ناشطون أن ما تقوم به المليشيا يتجاوز كونه ممارسات تعسفية، ليعكس مخططًا يهدف إلى دفع الناس للابتعاد عن المساجد وخدمة أجندة "شيطانية" تسعى لتقويض القيم الدينية والمجتمعية.
ويرى مراقبون أن استهداف المليشيا لدور العبادة يعكس نهجًا متعمدًا لتطويعها لأهداف سياسية وطائفية، ما يشكل تهديدًا خطيرًا للنسيج الاجتماعي في اليمن، ويزيد من حالة السخط الشعبي ضد الجماعة.