عقد قصر ثقافة حاجر العديسات محاضرة بعنوان" مسرح الطفل في العالم العربي" ألقاها المخرج المسرحي محمود النجار متحدثا عن، مسرح الطفل والمراحل التى مر بها مسرح الطفل، وأهم الأعمال المسرحية التى قدمت للأطفال، وعقد قصر ثقافة الطارف محاضرة بعنوان "التسامح نبض القلوب" ألقاها محمد إبراهيم، موضحا التسامح قمة الأخلاق، والمتسامحون هم القلوب المتعلقة بالله.

رئيس جامعة الأقصر يفتتح ملتقى التوظيف السنوى الأول لكلية الألسن

قدم قصر ثقافة الطود أمسية شعرية للشاعر عبد الغفور عبدالله بعنوان "مجموعة من مربعات فن الواو والمسبعات" ، وأعد قصر ثقافة الأقصر أمسية شعرية للشاعر يحيى سمير بعنوان "ألوان"، بجانب ذلك أعد قصر ثقافة حاجر العديسات ورشة حكي قصة بعنوان "أين تذهب القمامة" تأليف بول شاورز، سردتها هناء يونس لرواد القصر، وكذلك أعد المركز الحضري عرض مسرح عرائس أداء مروان جمال بمشاركة رواد المركز، وأعد قصر ثقافة الطفل عرض مسرح عرائس بعنوان "رحلة إلى أسوان" أداء أسماء عبد الباقي وإيمان صلاح، وبجانب ذلك أعد القصر دوري ثقافي لرواد القصر قدمتها حنان عبد الظاهر.

أعد قصر ثقافة بهاء طاهر ورشة حكي قصة بعنوان "سر الاختراع" تأليف صلاح طنطاوي سردتها إيمان محمود، وذلك بحضانة روضة أولى العزم، ونفذ قصر ثقافة حوض الرمال ورشة فنون تشكيلية رسم وتلوين رسومات للأطفال من مظاهر البيئة نفذتها بسنت سيد، نفذ قصر ثقافة الطارف ورشة أشغال يدوية نفذها حسان على، نفذت مكتبة الطفل والشباب بالمحاميد بحري الثقافية ورشة فنون تشكيلية "عمل مجسمات ورقية" نفذتها عفاف إبراهيم، ونفذت مكتبة الطفل والشباب بالحلة الثقافية ورشة فنون تشكيلية رسم حر نفذها فيصل عبد العزيز.

وكذلك نفذت مكتبة الضبعية الفرعية الثقافية ورشة فنون تشكيلية رسم حر عن الطبيعة، نفذها حسن محمد، ونفذ قصر ثقافة حسن فتحي ورشة فنون تشكيلية "الطبيعة الصامتة "نفذها محمد إبراهيم، وكذلك نفذت مكتبة الطفل والشباب بالديمقراط الثقافية ورشة فنون تشكيلية "رسم حر الصيف" نفذتها حجاجية خيري بصحبة رواد المكتبة.

تأتى الفعاليات ضمن الأنشطة التى تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، والمعد برعاية وزارة الثقافة، بإشراف أقليم جنوب الصعيد الثقافي برئاسة عماد فتحى من خلال فرع ثقافة الأقصر برئاسة حسين النوبي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأعمال الشباب العالم العربى ثقافة الطارف توظيف ثقافة الطفل ثقافة الاقصر مسرح الطفل

إقرأ أيضاً:

بالتفصيل.. «هآرتس» تكشف وثائق حول نقاشات الأطراف المعنية بهجوم 7 أكتوبر

نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، وثائق استولى عليها الجنود من قطاع غزة، تلقي الضوء على “الاستعدادات التي قامت بها “حماس” قبل هجوم 7 أكتوبر التي تضمنت نقاشات مع “حزب الله” وإيران”.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية “إنه تم نشر تحليل للوثائق على موقع “مركز تراث الاستخبارات”، وهو هيئة تعمل بالتنسيق مع مجتمع الاستخبارات وغالبا ما تساعد في نشر مواد كانت مصنفة سابقا على أنها سرية”.

وذكرت أن “الوثائق التي استخدم بعضها في التحقيق الداخلي في جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك) حول الإخفاقات التي سمحت بالهجوم المفاجئ على معسكرات الجيش الإسرائيلي والمستوطنات المحيطة بغزة، توثق تبادل الرسائل بين قيادة “حماس” في قطاع غزة وقيادة المنظمة في الخارج، وأحيانا مع “حزب الله” في إيران وإيران، لمحاولة تنسيق الهجوم بينهم.”

وحسب كاتب التحليل، أوري روست، فإنه “يتضح من الوثائق أنه منذ عام 2021، قام كبار قادة “حماس” بتسريع الاتصالات مع إيران، طالبين منها المساعدة في تمويل هجوم يهدف إلى تحقيق هزيمة إسرائيلية”.

ويتضمن تقرير “روست” اقتباسات من “تصريحات علنية ومناقشات داخلية حول تنفيذ خطة التدمير”.

ففي خطاب ألقاه “يحيى السنوار” في مؤتمر عقد في غزة عام 2021 حول “فلسطين بعد التحرير”، تم التعبير عن تقدير بأن “النصر قريب… نحن نرى التحرير بالفعل، ولذلك نستعد لما سيأتي بعده”، وفي المؤتمر، تمت مناقشة أفكار للسيطرة على أراضي إسرائيل بعد احتلالها.

من جانبه، قال “صلاح العاروري”، أحد كبار قادة “حماس” في الخارج، في مقابلات في أغسطس 2023: “أصبحت الحرب الشاملة حتمية، نحن نريدها، محور المقاومة، الفلسطينيون، كلنا نريدها”.

أما أمين عام “حزب الله” “حسن نصر الله”، أعلن بعد “حارس الأسوار” عن معادلة جديدة، مفادها أن “الرد على الاعتداءات على المسجد الأقصى في القدس لن يقتصر على قطاع غزة بل سيكون “حربا إقليمية من أجل القدس”، وبعد عامين، ادعى “نصر الله” أن هناك أملا عمليا لتحرير فلسطين، “من البحر إلى النهر”.

وقال حينها “إن الجبهة الداخلية في إسرائيل “ضعيفة، مهتزة، قلقة، مستعدة دائما لحزم الحقائب والمغادرة”.

وكتب “روست” أن هذه “التصريحات العلنية تجد صدى قويا في الوثائق التي تم الاستيلاء عليها، والتي تشير إلى أنها لم تكن مجرد تفاخر فار”، ويستشهد برسالة من كبار قادة “حماس” في غزة إلى “إسماعيل قاآني”، قائد فيلق القدس، في يونيو 2021، تمت الإشارة فيها إلى “أن الهدف هو النصر الكبير وإزالة السرطان، وكذلك “القضاء على الكيان وإزالته من أرضنا وأماكننا المقدسة”، و”تم تقديم طلب تمويل بقيمة 500 مليون دولار لمدة عامين، لتحضير العمليات العسكرية”.

وفي رسالة أرسلت أيضا إلى المرشد الأعلى الإيراني،”علي خامنئي”، كتب: “هذا الكيان الوهمي (إسرائيل) أضعف مما يظن الناس… بمساعدتكم، نحن قادرون على اقتلاعه وإزالته”.

بعد شهر، كتب “السنوار” إلى “سعيد يزدي”، رئيس قسم فلسطين في فيلق القدس، ووعد بـ”انتصار استراتيجي هائل سيكون له تأثيرات استراتيجية على مستقبل المنطقة بأكملها”. وطلب “من يزدي مساعدة حماس في بناء قدرة عسكرية مستقلة للمنظمة في جنوب لبنان”.

بعد عام، ازدادت خطوات التنسيق بين قيادات “حماس” في غزة وقطر، أرسل “السنوار” رسالة إلى “إسماعيل هنية” الذي كان في الدوحة، وقدم فيها سيناريو استراتيجيا لتدمير إسرائيل.

ووصف “السنوار” ثلاثة سيناريوهات هجومية محتملة:

الأول، والأكثر تفضيلا، هجوم مشترك من “حماس” و”حزب الله”، ويفضل أن يكون في الأعياد اليهودية، لأن إسرائيل “تزيد من أعمال العدوان في الأقصى”.

الثاني، هو هجوم من “حماس” بدعم جزئي من “حزب الله”، سيضع الأساس لتدمير إسرائيل في المستقبل.
الثالث ستقوم “حماس” بالعمل بقوة من غزة والضفة الغربية، مع تلقي الدعم من ميليشيات في الأردن وسوريا، دون دعم مباشر من “حزب الله” أو إيران.

وحسب الوثائق فإن مثل هذا الإجراء لا يتطلب موافقة مسبقة من الإيرانيين، بل فقط تنسيق مع “حزب الله”. وقد طلب “السنوار” من هنية زيارة إيران على وجه السرعة، والدفع نحو إنشاء قوة لـ”حماس” في لبنان.

في 1 يوليو 2022، كتب هنية إلى “السنوار” أنه أجرى اجتماعا سريا مع “نصر الله” من “حزب الله” ومع “يزدي” من فيلق القدس، وتم تقديم السيناريوهات، وكتب “هنية” أن “نصر الله” أيد السيناريو الأول، وأشار إلى أنه سيناقشه مع “خامنئي”.

بعد ستة أشهر، في اجتماع لـ”حماس” في الدوحة، وصف “هنية” التصعيد في إسرائيل مع تشكيل حكومة اليمين بقيادة بنيامين نتنياهو، وذكر أن الصراع مع إسرائيل يقترب من نقطة الانفجار، وأشار إلى الاحتجاجات ضد “الثورة القضائية” (التي كانت في منتصف يناير 2023 لا تزال في بداياتها) كعامل يزعزع إسرائيل.

في منتصف يونيو 2023، زارت بعثة “حماس” برئاسة “هنية والعاروري” إيران، والتقت بكبار المسؤولين في النظام، بقيادة خامنئي، أكد “هنية” في المحادثات أن الحركة جاهزة لحملة جديدة ضد إسرائيل. وأشار الإيرانيون إلى أنهم يرون “إمكانية لإزالة إسرائيل من الخريطة”.

وقالت “هآرتس” ما حدث بعد ذلك، للأسف، معروف لكل إسرائيلي: قررت “حماس” في النهاية الهجوم بمفردها، دون تنسيق الموعد مع إيران و”حزب الله”، ونصرالله بعد تردد وأخيرا أمر بمشاركة جزئية من لبنان بشكل سمح لإسرائيل بالدفاع ثم شن هجوم مضاد. ومع ذلك، فوجئت إسرائيل تماما بالهجوم من غزة، وكانت أضراره هائلة.

مقالات مشابهة

  • قصور الثقافة بالغربية تنظم العديد من الفعاليات احتفالا بعيد الأم وشهر رمضان
  • فعاليات للأطفال واليافعين على مسرح قصر الثقافة بحمص في الذكرى الـ 14 للثورة السورية
  • بمناسبة احتفال العالم بالمرأة.. المستشارة هبة منصور لـ«صدى البلد»: محاضرة لـ عائشة راتب غيرت حياتي
  • شذى حسون: محمد رمضان أذكى وأشطر ممثل في العالم العربي
  • بالتفصيل.. «هآرتس» تكشف وثائق حول نقاشات الأطراف المعنية بهجوم 7 أكتوبر
  • الفلكلور البدوي وموسيقى أبو قير واستعراضات الأطفال في ليالي رمضان بمسرح السامر
  • في ليالي رمضان.. إقبال كبير على أنشطة قصور الثقافة بالحديقة الثقافية بالسيدة زينب
  • وكيل وزارة الأوقاف بالغربية يلقي محاضرة بكلية الآداب جامعة طنطا بعنوان «الإسلام دين الرحمة والتسامح»
  • كأس العالم للأندية 2025.. وفد الأهلي يسافر إلى أمريكا لحضور ورشة عمل عن المونديال
  • «مسرح عرائس وأمسية شعرية» في السهرة الرمضانية ببيت ثقافة القلج بالقليوبية