مصدر فلسطيني: الورقة العربية لحل القضية الفلسطينية تتضمن إعادة تنظيم الخارطة السياسية والحزبية الفلسطينية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قالةمصدر فلسطيني، إن الورقة العربية لحل القضية الفلسطينية تتضمن إعادة تنظيم الخارطة السياسية والحزبية الفلسطينية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
سيئون تهتف لغزة: وقفة شعبية حاشدة ترفض العدوان وتؤكد دعم القضية الفلسطينية
شمسان بوست / خاص:
نظّمت مدينة سيئون بمحافظة حضرموت، اليوم الجمعة، وقفة تضامنية جماهيرية حاشدة بدعوة من ملتقى أنصار غزة، وذلك تعبيرًا عن الموقف الشعبي المساند لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ورفضًا للعدوان الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر 2023.
ورفع المشاركون في الوقفة لافتات ورددوا هتافات داعمة لصمود الشعب الفلسطيني، مؤكدين تضامنهم الكامل مع القضية الفلسطينية، ورفضهم للجرائم والانتهاكات التي يمارسها الاحتلال بحق المدنيين العزّل في القطاع.
وتخللت الفعالية لوحة فنية قدمها مجموعة من الأطفال، عبّروا من خلالها عن معاناة أطفال غزة، وما يتعرضون له من قصف وتدمير، في رسالة إنسانية مؤثرة أدانت الجرائم التي تطال النساء والأطفال في ظل صمت دولي مستمر.
وفي ختام الوقفة، أصدر المشاركون بيانًا دعوا فيه المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى التحرك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي، وتحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية تجاه ما يجري في غزة، مؤكدين أن فلسطين ستبقى حاضرة في وجدان الشعوب العربية والإسلامية مهما طال أمد الاحتلال.