السبت المقبل.. «بيت الفنون الشعبية» يشارك في احتفال يوم اليتيم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
يشارك البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، في احتفال، يوم اليتيم، مساء بعد غد السبت، بحديقة المبدعين بالمهندسين.
ويشارك البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بباقة متنوعة من الفقرات الفنية تقدمها الفرقة القومية للموسيقى الشعبية برئاسة الفنانة لبنى الشيخ، وأيضا مجموعة من فقرات السيرك القومي برئاسة الفنان وليد طه.
ويشارك في الاحتفال كوكبة من الفنانين والشخصيات الهامة، الذين حرصوا على رسم البسمة والفرحة على وجوه أبنائنا الأيتام ممن ترعاهم الجمعية في عيدهم، وإدخال البهجة في نفوسهم، كما هو معتاد كل عام.
اقرأ أيضاًبعنوان «فريدة».. عرض البيت الفني للمسرح يمثل مصر في مهرجان «الزرقاء» بالأردن
عيد الفطر المبارك.. بدء عروض البيت الفني للمسرح غداً
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البيت الفني للفنون الشعبية الفنان أحمد الشافعي بيت الفنون الشعبية البیت الفنی
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد حسن البارودي .. تعرف على هم محطات في مشواره الفني
يوافق اليوم، ذكرى ميلاد الفنان حسن البارودي، الذي ولد بمثل هذا اليوم عام 1898، ورحل عن عالمنا في 17 سبتمبر عام 1974، عن عمر يناهز الـ 75 عامًا.
حسن الباروديتميز حسن البارودي، بصوته ذو النبرة المميزة، وقدم شخصيات شهيرة في تاريخ السينما المصرية، ولعب بمهارة دور المحلل كشيخ للعمدة في فيلم "الزوجة الثانية" بشكل ساخر، وبأسلوب غير متكرر، وبصمة أدخلته في تاريخ النجوم الكبار.. إنه الفنان حسن البارودي الذي تحل اليوم ذكرى ميلاده.
حسن البارودي ومشواره
تقدم الفنان حسن البارودي، للالتحاق بفرقة يوسف وهبي كممثل، إلا أن "وهبي" رفض طلبه لاكتمال عدد أعضاء فرقته، ولم يجد البارودي مفرا في العمل كملقن وارتضي بذلك عله يحصل علي فرصة في يوم من الأيام، إلى أن ابتسم له الحظ.
وجاءت تلك الفرصة لـ حسن البارودي، حينما اعتذر الفنان استيفان روستي، عن تمثيل دوره في مسرحية "غادة الكاميليا"، فأسند إليه الدور انقاذا للموقف وأداه بنجاح كبير مما جعل مدير الفرقة يطلب منه الاستمرار في تمثيل الدور والإطاحة باستيفان روستي.
حسن البارودي ووفاته المأساوية
وفي عام 1965 كانت بداية النهاية لـ حسن البارودي، حين تسلم خطاب يفيد بإحالته الي المعاش فكان طعنة كبري هدت كيانه واصابته بخيبة الأمل والانكسار فهو ما زال قادرا علي العطاء بل والتألق، والتميز رغم ما تقوله الأرقام ببلوغه سن المعاش وعبثا حاول جاهدا العودة الي عشقه الأوحد، إلا أن أحدا لم يستجب لشكواه فاعتكف في منزله حتي وفاته في 18 من يناير عام 1974.