الإطار:التظاهرات الصدرية هي رسائل سياسية ليس لها علاقة بالقرآن
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الإطار التظاهرات الصدرية هي رسائل سياسية ليس لها علاقة بالقرآن، بغداد شبكة أخبار العراق اعتبر الاطار التنسيقي، الذي يضم القوى السياسية الشيعية المشاركة في الحكومة العراقية الحالية، اليوم السبت، أن تظاهرات .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإطار:التظاهرات الصدرية هي رسائل سياسية ليس لها علاقة بالقرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعتبر الاطار التنسيقي، الذي يضم القوى السياسية الشيعية المشاركة في الحكومة العراقية الحالية، اليوم السبت، أن تظاهرات انصار التيار الصدري قرب المنطقة الخضراء تهدف الى إيصال رسائل سياسية.وقال القيادي في الإطار عائد الهلالي، في حديث صحفي، ان “تظاهرات انصار التيار الصدري قرب المنطقة الخضراء بعنوان الاحتجاج على حرق القرآن والعلم العراقي لها رسائل سياسية من جانبين”.وبين الهلالي ان “الجانب الأول، هو أن قيادة التيار الصدري تريد إيصال رسائل الى الطبقة السياسية بأنها ترغب وستعود للمشهد السياسي في القريب العاجل، والرسالة الثانية من القاعدة الشعبية الصدرية الى قادة التيار الصدري، بأننا نريد العودة، والمشاركة في الانتخابات المقبلة، ومازلنا نسيطر على الشارع العراقي”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الصدری
إقرأ أيضاً:
حكم الذهاب لمعالج بالقرآن لفك السحر؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال بشأن الذهاب إلى معالج بالقرآن لفك السحر.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له اليوم الخميس، إن العلاج بالقرآن أمر مشروع، لكن يجب على الشخص أن يبدأ بالاهتمام بالأذكار والأدعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الأذكار الصباحية والمسائية، وأدعية عقب الصلوات، لأنها من أفضل الوسائل لدرء الأذى.
وأشار إلى أنه في حال كانت الحالة تحتاج إلى مساعدة من معالج بالقرآن، فيجب أن يكون هذا المعالج من الأشخاص الصالحين والمشهود لهم بالصلاح، مع ضرورة أن يتم الذهاب معهم برفقة أحد المحارم لضمان عدم حدوث أي تجاوزات شرعية أو مخالفة للأخلاقيات.
كما شدد على أنه يجب تجنب الأشخاص الذين يتعاملون بالمال مقابل العلاج أو الذين يشتبه في ممارستهم للدجل والشعوذة.
وأكد أنه في معظم الحالات، من الأفضل للإنسان أن يعالج نفسه بنفسه بالرجوع إلى الأذكار والدعاء المستمر، ولا حاجة للجوء إلى معالج إذا كان الشخص ملتزماً بهذه العبادات.