وصلت شحنة أوكرانية تحوي 7.600 طن من دقيق القمح إلى مدينة بورتسودان ضمن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة.

اعلان

وسيكون هذا التبرع العيني جزءاً أساسياً من الحصص الغذائية المقدمة لمليون شخص متضرر من الحرب الأهلية في السودان لمدة شهر واحد.

وتساهم ألمانيا في المنحة عبر تحمل نفقات نقلها إلى السودان وتوزيعها على المحتاجين والتي يتصل إلى 15 مليون يورو.

المجلس الرئاسي الليبي يؤكد للبرهان دعمه لاستقرار السودانساحة مدرسة شمال شرق السودان تتحول إلى معسكر لتدريب النساء على حمل السلاحيونيسيف تدق ناقوس الخطر: 700 ألف طفل في السودان معرضون للموت بسبب نقص التغذية الحاد

ومع دخول الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان شهرها العاشر، يعمل برنامج الغذاء العالمي على قدم وساق من أجل توفير الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية للمتضررين.

وستخصص الحصة الأكبر من المنحة الأوكرانية لعائلات السودانيين النازحين جراء الحرب.

ويواجه حالياً ما يقرب من 18 مليون شخص انعدام الأمن الغذائي الحاد في السودان، منهم ما يقرب من خمسة ملايين في مستويات الطوارئ من الجوع.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: شباب عاطلون يلجأون إلى جمع وبيع "الخُبيزة" بسبب الظروف الصعبة في غزة الحرب على غزة في يومها الـ146.. الجوع يهدد سكان القطاع وواشنطن تدرس إسقاط المساعدات جوًا شاهد: مسيرة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين بقطاع غزة جمهورية السودان أزمة إنسانية أوكرانيا القمح الغذاء اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة في يومها الـ146.. الجوع يهدد سكان القطاع وواشنطن تدرس إسقاط المساعدات جوًا يعرض الآن Next شاهد: شباب عاطلون يلجأون إلى جمع وبيع "الخُبيزة" بسبب الظروف الصعبة في غزة يعرض الآن Next الطرق السريعة في الدنمارك تشهد أحد "أبطئ" أعوامها.. فما السبب؟ يعرض الآن Next تعرض نحو 155 منشأة تابعة للأونروا لأضرار بالغة يعرض الآن Next لحظة إلقاء طلاء أخضر على زعيم حزب برتغالي في لشبونة اعلانالاكثر قراءة أمريكية تتبرع بمليار دولار لإحدى كليات الطب في نيويورك مسددة الرسوم الدراسية لجميع الطلاب وإلى الأبد "لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان عرض أول عملات ورقية تحمل صورة الملك تشارلز الثالث أم لطفلين ومن أصل إيراني... مهاجرة تفوز بلقب ملكة جمال ألمانيا وتشعل وسائل التواصل الاجتماعي الخيال يصبح حقيقة.. سيارة "ألِف" الطائرة قريبًا في الأسواق بسعر 300 ألف دولار

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات قطاع غزة المملكة المتحدة إسبانيا النرويج فرنسا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: جمهورية السودان أزمة إنسانية أوكرانيا القمح الغذاء إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات قطاع غزة المملكة المتحدة إسبانيا النرويج فرنسا إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات یعرض الآن Next فی السودان

إقرأ أيضاً:

فيديو ترامب عن غزة أشبه بمشاهدة كابوس لما يزدحم به عقل الرئيس

يبدأ الفيديو بطفل يبحث بين أنقاض غزة بينما يقف مسلح فوقه يرمقه بنظرات تهديد. وتظهر بركة دماء من العدم.
 ثم تظهر كلمتان بأحرف كبيرة هما "ما التالي؟"، ثم مشهد مرعب يجسد رؤية دونالد ترمب لغزة، على صورة فيديو مكون من لقطات مصنوعة بالذكاء الاصطناعي، شاركه الرئيس بنفسه.
يتغير المشهد في غضون ثوان قليلة ليجسد فكرة ترامب عن الجنة، أي شواطئ وفنادق جديدة ومطاعم وسيارات رياضية. ونرى بعد ذلك إيلون ماسك مبتسماً وهو يلتهم نوعاً من المقبلات، ودونالد ترامب يداعب راقصة شرقية، ثم بصورة غير مفهومة، يظهر عاري الصدر مستلقياً على كرسي للتشمس إلى جانب بنيامين نتانياهو.

ويظهر اسم ترامب وصورته مراراً في سلسلة المشاهد المذهلة على الفنادق والهدايا التذكارية وحتى في صورة تمثال ذهبي عملاق، كما اعتاد أن يفعل.

بعدها نرى أوراقاً نقدية تتساقط بكثرة كيفما اتفق على مراحل، ويلتهم ماسك مزيداً من المقبلات الغامضة، بينما يحمل طفل بالوناً ذهبياً يمثل رأس ترمب، وتتمايل راقصات شرقيات ملتحيات على الشاطئ، وتسمع موسيقى تصويرية غريبة ثم نسمع إعلاناً بصوت روبوتي عن أن "غزة التي تصورها ترامب تحققت أخيراً".

الفلسطينيون الذين عاشوا في غزة لأجيال لا تعد ولا تحصى لا يظهرون من جديد بعد تلك اللقطات الأولى، أي أن من المفترض أنهم جُرفوا مع الأنقاض إلى مكان غير معروف. ويبدو أن قبور عشرات الآلاف ممن قتلوا جراء القصف الإسرائيلي المكثف للقطاع سُويت بالأرض واستُبدلت المطاعم بها.
ونشر ترامب شريط الفيديو على شبكته للتواصل الاجتماعية "تروث سوشيال" ليلة الثلاثاء الماضي، ما أثار موجة من الغضب والسخرية والارتباك.
لم تصل مقاطع الفيديو المنتجة بالذكاء الاصطناعي بعد إلى درجة من التطور تجعلها منطقية، بل تبدو كحمى هذيانية حيث لا شيء يبدو حقيقياً، المنطق معلق وأكواد البرمجة العشوائية تنتج تشوهات سوريالية. والأمر ذاته ينطبق على رؤية ترامب لغزة.
وبعد المحاولة الفاشلة التي قام بها من أجل شرح خطته المروعة للقطاع المدمر من طريق الكلام، لجأ الآن إلى استعمال هذيانات خوارزمية غير معروفة، ربما حثه على استخدامها مراهق شعر بالملل في مكان بعيد من العالم، لترجمة فكرته نيابة عنه.
وهذا أسوأ إلى حد ما حتى من جهوده السابقة لتسويق الفكرة. ويوحي شريط الفيديو بأن غزة في تصور ترامب ستكون مبهرجة للغاية إلى درجة أنها قد تجعل دبي تبدو "فقيرة ومملة" مثل مدينة غاري بولاية إنديانا. إنه تطهير عرقي مغلف في إعلان ترويجي عقاري فاخر.
يستغرق الفيديو 30 ثانية فحسب، لكنه يتجاهل تماماً الخطوات التي يجب أن تحدث بين غزة اليوم ورؤية ترامب النهائية، وأهمها الترحيل القسري لما يقارب مليوني فلسطيني، وربما حرب أخرى أكثر تدميراً من السابقة.
ودأب حلفاء ترامب على بذل جهود كبيرة لشرح تغريداته المكتوبة كلها بأحرف كبيرة عندما كان يحاصرهم المراسلون في أروقة الكونغرس. وبات عليهم الآن أن يفسروا دلالات تماثيله الذهبية الخيالية وشهية ماسك التي لا يمكن إشباعها لتناول الغميس. كما أن الإعلام بات مضطراً للتعامل مع مراهقته الاستفزازية وكأنها سياسة جادة.
اعتاد خصوم أمريكا أن ينفقوا مليارات الدولارات من أجل معرفة ما كان يفكر فيه رئيس الولايات المتحدة حقاً. بيد أنهم الآن لا يحتاجون إلا للدخول إلى موقع" تروث سوشيال" خلال الساعات الأولى من الصباح للتأكد من أن أسوأ ما يخشونه تحقق.
ويقدم الشريط نظرة ثاقبة مرعبة إلى عقل الرئيس. فبينما لا يزال الفلسطينيون داخل غزة ينتشلون الجثث من بين الأنقاض، وفيما يتجمد الأطفال حتى الموت في البرد القارس لأن منازلهم دُمرت، ينشغل ترامب بأحلام تتراءى له حول الطرق التي ستزيده ثراء فوق هذه الأنقاض.

لقد وعد ترامب الالتزام بشفافية لا مثيل لها في ولايته الثانية، إلا أن أحداً لم يتوقع أن يتعلم كل هذا القدر عن كيفية تفكيره.
كما أن شريطه يوحي ببعض مواصفات الضخ الإعلامي المدمر الذي يتابعه ترامب بانتظام. خلال ولايته الأولى، كان يجلس أمام شاشة التلفزيون على مدى ساعات في اليوم ليشاهد قناة "فوكس نيوز"، ومن ثم يوجه رسائل مدوية بغرض الرد على فتات أية قصص إخبارية غير مهمة يمكنه رؤيتها. أما اليوم، فإنه يستهلك الجوانب الأقل اتزاناً للمحتوى الموجود على شبكة الإنترنت.
يفضل أقوى رجل في العالم أن يشاهد النسخ المعدلة التي يعدها معجبوه على أفكاره الأكثر جنوناً، وذلك بدلاً من قراءة إحاطات استخباراتية صادرة عن وكالة الاستخبارات المركزية.
محتوى الفيديو بحد ذاته مزعج بما يكفي، لكن ما يمثله لمكانة أمريكا في العالم أكثر سوءاً.
ويعتقد كثر أن الانتشار المتزايد لمقاطع الفيديو هذه هو علامة على ما يسمى "تتفيه" الإنترنت، تدهور المحتوى الرقمي. وهذا مصطلح صاغه الناقد التكنولوجي كوري دوكتورو، ويستخدم عادة لوصف عملية تدهور المنصات الموجودة على شبكة الإنترنت وتحولها إلى توافه عديمة الجدوى. وغالباً ما يُساق "فيس بوك" مثال رئيس على هذا التتفيه، وذلك في المقام الأول لأنه أصبح مليئاً بنفايات الذكاء الاصطناعي المشابهة للفيديو الذي شاركه ترامب.
إن هذه الفيديوهات عادة ما تتم مشاركتها من قبل مستخدمين من فئة عمرية معينة عبر منصة مارك زوكربيرغ، وكثر منهم لا يدركون بسذاجة أن ما يشاركونه صنع بواسطة الذكاء الاصطناعي. لقد أصبحت المنصة الآن فيضاً من الوهم والتزييف. وترامب البالغ من العمر 78 عاماً ليس بمنأى عن هذا الاتجاه.
من خلال مشاركة هذياناته الخامة من دون تعديلات، مع العالم، يبشر ترامب بحقبة تتفيه لمنصب الرئاسة.

مقالات مشابهة

  • لتجنب رقاده.. المواعيد الآمنة لري القمح خلال هذا الأسبوع
  • نيويورك تايمز: الحرب في أوكرانيا تغيرت وأصبحت أشد فتكا بسبب هذا السلاح
  • الحرب التجارية تدفع أسعار الذهب للصعود.. وهذه قيمة عيار 21 الآن
  • حمدوك يطلق "نداء سلام السودان".. ماذا جاء فيه؟
  • ترامب: سنبرم اتفاقات مع روسيا وأوروبا لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • شاهد | غزة بين استكمال المرحلة الثانية أو العودة إلى الحرب
  • الصراع يشتعل.. بريطانيا تزود أوكرانيا بـ 5 آلاف صاروخ دفاع جوي
  • المجاعة تُهدد أكثر من «8» آلاف لاجئ جنوب سوداني في ولاية سودانية
  • منذ بداية الحرب.. 652 مدنيا قتلوا في الهجمات الأوكرانية على روسيا
  • فيديو ترامب عن غزة أشبه بمشاهدة كابوس لما يزدحم به عقل الرئيس