مغزى الإنزال الجوي المصري فوق غزة!
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تصور الناشط الجهبذ المتفرغ لمنصة إكس -تويتر سابقا- أن مصر تخشي إدخال المساعدات عبر رفح، لذلك لجأت إلي عملية الإنزال الجوي! وراح -هو ورفاقه- في سكة الشحتفة علي الدور المصري الذي تحسروا عليه!
بعض عقول النشطاء تدعو للحزن كما تدعو الآن إلي القرف مع الحزن.. فعقولهم الصغيرة لم تدلهم أن الإنزال الجوي أصعب -ككل عمل جوي- من الحركة البرية، لكن المشكلة في حالة غزة أن مناطق الشمال وبعض مناطق الوسط تحتاج إلي تدخل أكثر من عاجل لوصول سبل الحياة إليها.
هؤلاء الأشاوس لا يقدرون ولا يفهمون أن المساعدات غذائية وطبية وغيرها أول شروط استمرار -إستمرار- صمود أهل غزة الذي يأمل العدو أو يتوهم أنه سينتهي قريبا! ولن يحدث أبدا!
أحمد رفعت – بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الإنزال الجوی
إقرأ أيضاً:
رصد أسرع رياح فضائية في الغلاف الجوي!
#سواليف
رصد #علماء_الفلك أقوى #تيارات_رياح على الإطلاق في الغلاف الجوي، حيث وصلت سرعتها إلى 33 ألف كيلومتر في الساعة عند خط استواء الكوكب الخارجي العملاق “WASP-127b”.
اكتشف العلماء الكوكب WASP-127b في عام 2016 على مسافة تزيد عن 500 سنة ضوئية من #الأرض. وهو #كوكب_غازي عملاق أكبر قليلا من كوكب المشتري، ولكنه أقل كثافة بكثير، ما يمنحه مظهرا “منتفخا”. وقد رصد فريق دولي من علماء الفلك رياحا تفوق سرعتها سرعة الصوت تهب على هذا الكوكب.
وتقول ليزا نورتمان عالمة الفلك من جامعة غوتينغن الألمانية: “تصل سرعة الرياح 9 كلم في الثانية (حوالي 33000 كيلومتر في الساعة)، وهذه السرعة أكبر بست مرات تقريبا من سرعة دوران الكوكب. ولم يسبق أن شاهدنا مثل هذه الحالة من قبل. إنها أسرع رياح تم رصدها على الإطلاق تدور حول الكوكب”.
مقالات ذات صلة تمدد الزمن في الفضاءات الرقمية: لماذا تبدو الساعات وكأنها دقائق 2025/01/23وللمقارنة، رصدت أسرع رياح على الإطلاق في النظام الشمسي على كوكب نبتون، كانت تهب بسرعة 0.5 كيلومتر في الثانية (1800 كيلومتر في الساعة). واستنادا إلى ذلك رسم الفريق الدولي خريطة لطقس وتكوين الكوكب WASP-127b باستخدام جهاز + CRIRES، الذي هو عبارة عن مطياف عالي الدقة للأشعة تحت الحمراء القريبة من التلسكوب الأكبر في تشيلي.
ووفقا للمرصد، تمكن العلماء من خلال قياس كيفية مرور الضوء القادم من النجم المضيف عبر الطبقات العليا من الغلاف الجوي لكوكب WASP-127b، تحديد تركيبته. وأكدت النتائج التي حصل عليها العلماء وجود بخار الماء وجزيئات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. وعندما تتبعوا سرعة هذه المادة في الغلاف الجوي، لاحظوا وجود ذروة مزدوجة، ما يدل على أن جانبا واحدا من الغلاف الجوي يتحرك باتجاه الأرض والآخر بعيدا عنها بسرعة هائلة. وهذه النتيجة غير المتوقعة وفقا للباحثين تفسر بالرياح النفاثة القوية بالقرب من خط الاستواء.