حكاية السنة الكبيسة في التقويم الميلادي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
يحتفل مؤشر البحث"جوجل" اليوم الخميس بالسنة الميلادية الكبيسة وهي يوم 29 فبراير ، حيث يأتي كل أربع سنوات حسب التقويم الميلادي.
جدول مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 28 فبراير والقنوات الناقلة وكيل تعليم بني سويف يطمئن على انتظام الدراسة وأمتحان شهر فبراير السنة الكبيسةومن الطبيعي أن يكون شهر فبراير كل عام هو 28 يوم فقط، ولكن أحيانًا يكون 29 يوم ويُطلق عليه السنة الكبيسة.
وقد غير جوجل واجهته الرئيسية بصورة معبرة عن يوم 29 فبراير على شكل ضفدع يتوسط يومي 28 فبراير و1 مارس، احتفالا بالسنة الكبيسة.
وذكرت الجمعية الفلكية بجدة أن يوم 29 فبراير يعرف بـ "اليوم الكبيس"، حيث يجعل طول العام 366 يومًا - وليس 365 يومًا، مثل السنة الطبيعية العادية.
حكاية السنة الكبيسةوترجع حكاية السنة الكبيسة إلى أنه يتم تمديد شهر فبراير ليشمل على 29 يوم بدلا من 28 يوم للحفاظ على توافق التقويم الميلادي مع الزمن الفعلي الذي تحتاجه “الأرض” لإتمام دورة كاملة حول الشمس، الذي يُقدر بـ 365.2422 يومًا، لذا، يُعتبر إضافة يوم كل أربع سنوات ضرورة للحفاظ على دقة التقويم مع الحركة الفلكية.
وتُصنف السنوات الميلادية إلى نوعين هم "السنوات البسيطة”، التي تحتوي على 365 يومًا، و”السنوات الكبيسة”، التي تضم 366 يومًا.
ويمكن تمييز الفرق من خلال شهر فبراير فإذا كان يتألف من 28 يومًا، فإن السنة تُعتبر بسيطة، بينما إذا كان يتألف من 29 يومًا، فتُعتبر السنة كبيسة، ويأتي شهر فبراير لكي يكون هو المعيار الفريد لتحديد نوع السنة في التقويم الميلادي.
والسنوات الكبيسة هي تلك السنوات التي تزيد يومًا واحدًا عن العادة لتصبح 366 يومًا بدلًا من 365 يومًا المعتادة، هذه “الظاهرة” تتكرر كل أربع سنوات في التقويم الغريغوري، وهو النظام الزمني الذي تعتمده معظم دول العالم في الوقت الراهن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التقويم الميلادي التقویم المیلادی السنة الکبیسة شهر فبرایر
إقرأ أيضاً:
حكاية بوست لـ جراح شهير أهان الممرضات.. كوثر محمود تصعد ضده
أعربت الدكتورة كوثر محمود، نقيب عام التمريض ، وعضو مجلس الشيوخ، عن رفضها التام لما صدر من أحد الأطباء عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، من عبارات مسيئة بحق أعضاء هيئة التمريض، مؤكدة أن ما جاء في المنشور تجاوز فج ويتنافى تمامًا مع القيم المهنية والأخلاقية.
وأكدت الدكتورة كوثر محمود ، أن الفريق الطبي بجميع عناصره من أطباء وتمريض وفنيين، يشكل وحدة متكاملة لا يمكن الاستغناء عن أي من أطرافها، مشددة على أهمية تبادل الاحترام المتبادل بين جميع أعضاء الفريق الطبي، باعتباره ركيزة أساسية لضمان بيئة صحية وإنسانية للعمل داخل المؤسسات الطبية.
الدكتور الجوهري محمدوتعود تفاصيل الأزمة إلى "بوست" نشره الدكتور الجوهري محمد الجوهري، الجراح بمستشفى قصر العيني، عبر صفحته الرسمية على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أهان فيه طاقم التمريض، بأسلوب مشين وتصريحات غير مسؤولة بحسب بيان التمريض.
وقالت نقيب التمريض، إن ما قيل يمثل إساءة واضحة ومرفوضة لا مبرر لها، لا مهنيًا ولا إنسانيًا، مؤكدة على إحترام جميع الزملاء في الحقل الطبي، ونتوقع الاحترام المتبادل.
وتابعت قائلة؛ "إذا أردنا الرد على هذه التجاوزات فنحن نملك القدرة على ذلك، لكننا نختار دائمًا الاحترام إيمانًا منا بأننا جميعًا فريق واحد".
وأضافت أنها تواصلت على الفور مع الدكتور أسامة عبد الحي، نقيب الأطباء، معربة له عن استيائها الشديد مما تم تداوله، مؤكدة أن هذه التصريحات أحدثت غضبًا واسعًا في صفوف التمريض، لما تضمنته من تهكم وسخرية لا تليق بطبيب ولا تمثل أخلاقيات المهنة.
وأشارت إلى أن نقيب الأطباء أبدى تفهمه الكامل لموقفها، وأكد لها أن النقابة العامة للأطباء قررت إحالة الطبيب صاحب المنشور إلى لجنة آداب المهنة للتحقيق، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية والنقابية بحقه وفقًا لما تنص عليه لائحة السلوك المهني بالنقابة.