جيش الاحتلال: لواء المظليين يغادر من غزة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
لواء بيسلماخ يتكون من ثلاث كتائب
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن لواء المظليين غادر قطاع غزة بعد 3 أشهر من الحرب.
وأضاف الإذاعة العبرية، الخميس، أنه تم استبدال لواء المظليين بلواء بيسلماخ ليحل مكانه في غزة.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: طرد 9 جنود من لواء جيفعاتي في غزة
ويختص لواء بيسلماخ أو اللواء 828 في غالب الأحيان بعمليات تدريب العناصر المنتمية إليه، وبخاصة في زمن الحروب وحالات الطوارئ، ويشارك في القتال في بعض الأحيان.
ويشتهر هذا اللواء بكون عناصره أول من فرض الحدود مع قطاع غزة، منذ عام 2005.
ويتكون لواء بيسلماخ من ثلاث كتائب عاملة (الكتيبة 17 والكتيبة 906 والكتيبة 450).
وفي وقت سابق، ذكرت الإذاعة العبرية الرسمية، أن جيش الاحتلال قرر طرد 9 جنود من لواء جيفعاتي.
وأضافت الإذاعة العبرية، الخميس، أنه تم إخراج الجنود من قطاع بعد رفضهم الأوامر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة المقاومة
إقرأ أيضاً:
اللواء سامح لطفي: ندين قرار الاحتلال الصهيوني الجبان بوقف دخول المساعدات إلى غزة
أعرب اللواء سامح لطفي، عضو هيئة مكتب حزب حماة الوطن، عن إدانته الشديدة للقرار الجبان الذي اتخذته سلطات الاحتلال الصهيوني بوقف دخول قوافل المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مؤكدًاأن هذا القرار يمثل انتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية والإنسانية، ويُفاقم من معاناة الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع.
وقال اللواء سامح لطفي في بيان له: "إن منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة يعد جريمة ضد الإنسانية، تستهدف تجويع الشعب الفلسطيني وزيادة معاناته في ظل الظروف الكارثية التي يعيشها نتيجة العدوان المتواصل والحصار المستمر."
وأضاف أن هذا القرار يُظهر الوجه الحقيقي للاحتلال وسياساته القائمة على القمع والتجويع كوسيلة للعقاب الجماعي، محذرًا من التداعيات الإنسانية الوخيمة التي ستنتج عن هذا الإجراء الجائر.
وأكد لطفي أن حزب حماة الوطن يجدد تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني في مواجهة هذا التصعيد غير المبرر، ويدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وإجبار الاحتلال على الالتزام بالقانون الدولي والسماح فورًا بمرور المساعدات الإنسانية والإغاثية دون أي قيود.
كما طالب اللواء سامح لطفي جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والمؤسسات الدولية المعنية، بتكثيف جهودها لفضح ممارسات الاحتلال والتصدي لهذه السياسات العدوانية، مؤكدًا أن الصمت على هذه الانتهاكات يُشجع الاحتلال على ارتكاب المزيد من الجرائم.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني سيظل صامدًا في وجه الاحتلال وسياسات الحصار، مشددًا على ضرورة استمرار الدعم العربي والدولي للقضية الفلسطينية حتى نيل حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة.