الكنيسة تحيي ذكرى الطوباوية إليزابيث آكلر من ريوت العذراء
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تحتفل الكنيسة القبطية الكاثوليكية بذكرى الطوباوية إليزابيث آكلر من ريوت العذراء وبهذه المناسبة أطلق الأب / وليم عبد المسيح سعيد – الفرنسيسكاني نشرة تعريفية قال خلالها إن ولدت إليزابيث يوم 25 نوفمبر1386م في فالدسي في ألمانيا لعائلة متواضعة من النساجين. كان والداها هما الحائك الصادق والمتواضع هانز آشلر الذي كان له بعض التأثير في نقابته المهنية، وزوجته آنا.
نتيجة للعديد من معجزاتها، طلب المسئولين من الكرسي الرسولي الاعتراف بالتطويب،فقام البابا كليمنت الثالث عشر بإعلانها طوباوية في 19 يونية 1766م.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للغة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة العربية في مثل هذا اليوم 18 ديسمبر من كل عام، وتُعد اللغة العربية إحدى اللغات العالمية ذات الأهمية الثقافية الكبيرة، حيث يتحدث بها أكثر من 450 مليون شخص وتُعتبر لغة رسمية في حوالي 25 دولة، وعلى الرغم من هذا الانتشار الواسع، فإن المحتوى العربي على الإنترنت لا يتجاوز 3% فقط من إجمالي المحتوى الرقمي، ما يشكل فجوة رقمية كبيرة تحد من استفادة ملايين المستخدمين من المعلومات والخدمات المتاحة إلكترونيًا.
احتفالية اليونسكو لعام 2024:
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، تنظم اليونسكو فعالية خاصة تسلط الضوء على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز حضور اللغة العربية على الإنترنت، تهدف هذه الفعالية إلى:
1. سد الفجوة الرقمية: استكشاف الحلول الممكنة لزيادة المحتوى العربي الرقمي.
2. تحفيز الابتكار: دعم تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة باللغة العربية.
3. صون التراث الثقافي: الحفاظ على التراث العربي من خلال التكنولوجيا.
برنامج الفعالية:
• كلمات افتتاحية: يقدمها نخبة من المتحدثين البارزين في مجالي الثقافة والتكنولوجيا.
• جلسات حوارية: تشمل مواضيع مثل الابتكار في الذكاء الاصطناعي العربي، الحفاظ على الثقافة واللغة، والتمكين الرقمي.
• عرض فني ختامي: عرض خط مضيء فني من تصميم الخطاط التونسي كريم جباري، يجمع بين جماليات الخط العربي والتقنيات الحديثة.
أهمية الفعالية:
تعكس هذه الاحتفالية أهمية التعاون بين التكنولوجيا والثقافة، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا محوريًا في تمكين اللغة العربية رقميًا، وضمان الحفاظ على هويتها الثقافية، وإتاحتها بشكل أوسع للناطقين بها وغيرهم.
توصية:
من الضروري أن تشكل هذه الفعالية نقطة انطلاق لتعزيز الجهود في مجالات الذكاء الاصطناعي لدعم اللغة العربية وضمان استمرارية إرثها الثقافي.