بايدن: الاطباء اخبروني اني اصغر من سني
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تفاخر الرئيس الاميركي جو بايدن بتمتعه بصحة جيدة وقوية، وقال معلقا بعد نتائج الفحوص الطبية السنوية إن الأطباء يرون أنه يبدو «أصغر من سنه بكثير»
ويستعد بايدن البالغ 81 عاماً والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترمب (77 عاماً) لمواجهة جديدة في السباق الى البيت الابيض
وقال الرئيس الاميركي في تعليقه على النتائج التي لم تظهر بعد ن الأطباء «يرون أنني أبدو أصغر من سني بكثير».
واتهم المرشحان بايدن وترمب بعضهما بعضاً بالتدهور العقلي.
من جهتها قالت نيكي هيلي (52 عاماً)، وهي آخر منافسة لترمب على نيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية، إن الرجلين في سن متقدمة أكثر من اللازم ويجب أن يخضعا لاختبارات إدراكية.
وأعلن الأطباء بعد الفحص الذي أجراه بايدن، العام الماضي، أنه بصحة جيدة، و«مؤهل للمنصب». وتضمن الفحص إزالة ورم جلدي من صدره وتأكيد تعافيه تماماً من أعراض «كوفيد - 19»، بعد إصابته بالفيروس في عام 2022.
وغالبا ما تظهر علامات الشيخوخة المتقدمة جدا على الرئيس بايدن تم رصده وقد نام فياحدى الجلسات بالاضافة الى نسانه اسماء وتواريخ واحداث ويرتبها في غير مكانها الصحيح الى جانب سقوطه المتكرر
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الصمادي: صيد الثعابين تظهر أن المقاومة تستنزف قوات النخبة الإسرائيلية
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء ركن محمد الصمادي إن العمليات النوعية التي تقوم بها كتائب القسام– الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- تؤكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي غير قادر على إنهاء حربه على غزة بمعركة حاسمة.
وجاء ذلك في تعليق الصمادي على الكمين الذي نفذته كتائب القسام ضد قوة إسرائيلية شمالي القطاع الفلسطيني المحاصر، وقتلت خلاله ضابطا وجنديين. وأطلقت الكتائب على العملية اسم "صيد الثعابين".
وأوضح أن العملية النوعية التي نفذت أمس الاثنين في منطقة دوار التعليم هي استكمال لكمائن الموت التي تقوم بها القسام، مشيرا إلى أن الكتائب أبدعت في تسمية العملية "صيد الثعابين" فهي "اسم على مسمى" حيث كان واضحا كيفية استدراج القوة الإسرائيلية وتصوير المنطقة المستهدفة.
وما لفت الخبير العسكري والإستراتيجي هو وجود مهارة واحترافية لدى مقاتلي القسام في زرع العبوات الناسفة وإخفائها، ووضع كاميرات التصوير ومتابعة ورصد هذه العملية النوعية.
وأوضح أن حصيلة من قتلوا في عملية القسام ضابط برتبة نقيب وجنديان من كتيبة شمشون، وهي من لواء كفير، أي من وحدات النخبة، مما يعني أن المقاومة الفلسطينية ومن خلال عملياتها النوعية تقوم باستنزاف قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من أفراد وحدات النخبة.
إعلانوأشار الصمادي -في تحليل للمشهد العسكري في قطاع غزة- إلى الصورة التي بثتها كتائب القسام في الفيديو وتركت عليها علامة استفهام، ورجح وجود عامل أمني حال دون بث كافة البيانات، ولم يستبعد أن تبث القسام فيديو لاحقا لكشف المزيد من التفاصيل.
ويذكر أن الصور التي بثتها القسام أظهرت دخول أحد الجنود الإسرائيليين إلى منزل مدمر لتفقده قبل دخول القوة إليه، وبعدما خرج منه تم إرسال طائرة مسيّرة من طراز كواد كابتر لتفقد المنطقة.
ولم يتمكن الجندي ولا الطائرة من رصد العبوتين اللتين تم زرعهما مسبقا داخل البيت وخارجه. وبعد تسلل القوة إلى المنزل تم تفجير العبوة في 3 أفراد بشكل مباشر.
ونشرت القسام صورة 3 قتلى وتركت صورة رابعة فارغة مع وضع علامة استفهام عليها، وقالت إن الاحتلال يخفي خسائره الحقيقية، وإنها لم تفصح عن بقية تفاصيل العملية بسبب الظرف الأمني، مضيفة "للحديث بقية".