مصادر طبية في غزة: أكثر من 30 ألف قتيل في غزة منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت مصادر طبية في غزة، عن أكثر من 30 ألف قتيل في غزة منذ بدء الحرب، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل حصار مخيم الفارعة وطمون ويفجر منزل شهيد في جنين
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه لليوم الرابع على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوب طوباس شمالي الضفة الغربية المحتلة، وأعلن حظر تجوال على طمون لمدة 48 ساعة، وفجّر منزل شهيد في مخيم جنين.
وقالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال قصفت بمسيرة منطقة طمون التي تعاني من وضع إنساني كارثي بسبب الحصار والعمليات الواسعة لقوات الاحتلال. وأضافت المصادر أن عشرات العائلات المحاصرة في طمون أطلقت نداءات استغاثة.
من جهتها، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن الجيش الإسرائيلي اعتقل مواطنا ونجليه من بلدة طمون.
كما يواصل الاحتلال حصار مواطنين فلسطينيين في مخيم الفارعة جنوبي طوباس أيضا منذ 4 أيام ويمنع عنهم الطعام والماء، حسب ما ذكرته مصادر للجزيرة.
وأضافت المصادر أن سكان مخيم الفارعة أطلقوا كذلك نداء استغاثة للدخول إلى المخيم ومساعدة السكان، في حين أكدت المصادر للجزيرة أن قوات الاحتلال أعاقت دخول طواقم الإسعاف إلى المخيم لعدة أيام في حين تواصل اقتحام المنازل وطرد السكان من المخيم وتنفيذ عمليات اعتقال.
وعلى صعيد متصل، أفادت مصادر للجزيرة بأن قوات الاحتلال فجرت منزل الشهيد محمد عصري فياض أحد قادة كتيبة جنين في حي الغبس بمخيم جنين.
إعلانوكانت قوات الاحتلال قد دفعت بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين، حيث تواصل عمليتها العسكرية لليوم الـ16 على التوالي في المدينة ومخيمها.
وقالت وكالة "وفا" إن الجيش الإسرائيلي اعتقل شابين فلسطينيين من المدينة خلال عمليات دهم في أحيائها، مشيرة إلى استمرار عمليات نسف وحرق المنازل في مخيم جنين، حيث دوت أصوات الانفجارات الناجمة عن تفخيخ المنازل وتفجيرها في المخيم، في حين تصاعدت أعمدة الدخان بعد حرق الاحتلال منزلا فيه.
وحاصرت قوات الاحتلال منزل الأسير المحرر أسامة هاشم خلوف في بلدة برقين غرب جنين، حسب إذاعة صوت فلسطين (حكومية).
من جهتها، أعلنت سرايا القدس– كتيبة جنين أنها تصدت لقوات الاحتلال المقتحمة لبلدة السيلة الحارثية، مشيرة إلى أنها حققت إصابات مؤكدة بقوات الاحتلال.
كما يواصل جيش الاحتلال عمليته العسكرية في مدينة طولكرم ومخيماتها شمالي الضفة الغربية، وسط تعزيزات عسكرية تحاصر المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال حولوا منازل عدة إلى ثكنات عسكرية، وسط تهجير قسري للفلسطينيين من منازلهم.
وتواصل قوات الاحتلال أعمال نسف وتدمير للبنى التحتية ومنع طواقم البلدية والدفاع المدني من فتح الطرق في طولكرم، وقد أفادت مصادر فلسطينية بسماع دوي انفجار في المدينة.
وكانت المصادر قالت في وقت سابق إن جيش الاحتلال يدفع بمزيد من التعزيزات العسكرية إلى طولكرم في ظل عمليته المستمرة هناك.
من جهتها، ذكرت وكالة وفا الفلسطينية أن جيش الاحتلال اقتحم بلدة عتيل شمال مدينة طولكرم واعتقل مواطنا فلسطينيا بعد مداهمة منزله وتخريب محتوياته.
وأضافت أن الجيش انتشر في أحياء البلدة ودهم منازل فلسطينية ومحلا تجاريا وقام بتفتيشها وأخضع أصحابها للاستجواب الميداني، في الوقت الذي أطلق فيه الرصاص الحي بشكل عشوائي من دون أن يبلغ عن إصابات.
واقتحمت قوات الاحتلال كذلك ضاحية شويكة شمال طولكرم، حسب إذاعة صوت فلسطين.
كما قالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت أيضا مخيم بلاطة للاجئين شرقي مدينة نابلس في الضفة الغربية، واقتحمت آلياته كذلك بلدات بُرقة وسبسطية شمال غرب نابلس.
إعلانوبالتزامن مع بدء حرب الإبادة على غزة، وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أسفر عن استشهاد 905 فلسطينيين، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.