الجمعة ..أجواء باردة نسبياً مع نشاط واضح على الرياح
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
#سواليف
ازدياد إضافي على تأثير #المرتفع_الجوي_السيبيري و #أجواء_باردة نسبياً مع نشاط واضح على #الرياح الجنوبية الشرقية التي تزيد الشعور بالبرودة
ترتفع درجات #الحرارة قليلا لتصبح الاجواء لطيفة في أغلب المناطق، ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط بين الحين والاخر وتكون مثيرة للغبار على فترات خاصة في مناطق البادية.
نهاراً
مقالات ذات صلة طرد 9 جنود من لواء غيفعاتي بغزة 2024/02/29يستمر الشعور اللافت ببرودة #الأجواء، بسبب هبوب رياح شرقية نشطة وزيادة تأثير المرتفع السيبيري على المملكة، إلا أن درجات الحرارة الفعلية (المسجلة على الميزان) يتوقع أن تكون أعلى من المعدل.
ويكون #الطقس بارداً في مختلف المناطق ومغبراً أحياناً في بعض المناطق، مع ظهور السحب المرتفعة.
وتهب رياح جنوبية شرقية نشطة السرعة، مع هبات قوية أحياناً ومثيرة للغبار في المناطق الغربية وتشمل المرتفعات الجبلية والمناطق الشفا غوريه والأغوار والبحر الميت، حيث تزيد هذه الرياح من الشعور بالبرودة في مُختلف المناطق.
في خليج العقبة:
– الرياح: جنوبية خفيفة السرعة.
– حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-10 سم).
– درجة حرارة سطح مياه البحر: 22 درجة مئوية.
التوصيات
– الانتباه من الرياح الشرقية النشطة والأتربة المثارة في المناطق الغربية من المملكة تشمل البحر الميت.
ليلاً
يكون الطقس بارداً إلى شديد البرودة في مُختلف المناطق، وتقترب الصغرى من الصفر المئوي خاصة في المناطق الشرقية من المملكة.
ويكون الشعور بالبرودة واضحاً في مُختلف المناطق بسبب الرياح الشرقية الجافة التي تزيد من الشعور بالبرودة.
وتكون الرياح جنوبية شرقية إلى شرقية مُعتدلة السرعة.
التوصيات
1) ينصح بالانتباه من شدة البرد وينصح بمراعاة الاستخدام الآمن لوسائل التدفئة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المرتفع الجوي السيبيري أجواء باردة الرياح الحرارة الأجواء الطقس الشعور بالبرودة
إقرأ أيضاً:
دراسة: المشروبات السكرية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الفم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها فريق من الباحثين الأمريكيين عن وجود ارتباط بين بعض العادات الغذائية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم مما قد يفسّر ارتفاع حالات الإصابة بالمرض في السنوات الأخيرة وفقا لما نشرتة مجلة ديلي ميل.
وحلّل الباحثون فى الدراسة بيانات أكثر من 160 ألف امرأة على مدار 30 عاما حيث طُلب من المشاركات الإبلاغ عن عدد المشروبات السكرية التي يستهلكونها شهريا عبر استبيانات دورية أجريت كل 4 سنوات وبعد مقارنة هذه البيانات بحالات سرطان الفم المسجلة، والتي بلغت 124 حالة خلال فترة الدراسة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي تناولن مشروبا سكريا واحدا على الأقل يوميا كن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الفم بمقدار 4.87 مرة مقارنة بمن شربن أقل من مشروب واحد شهريا وظل هذا الخطر المتزايد قائما حتى بين النساء اللواتي لا يدخن أو يستهلكن الكحول بانتظام وهما عاملان معروفان بزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم.
ورغم أهمية النتائج أقر الباحثون بأن الدراسة لم تتمكن من قياس محتوى السكر الفعلي في المشروبات المستهلكة حيث استندت إلى إفادات المشاركات حول عاداتهن الغذائية كما أن التحليل لم يشمل المشروبات الغازية التي تحتوي على بدائل السكر مثل المحليات الصناعية.
ويعتقد الباحثون أن بعض المكونات مثل شراب الذرة عالي الفركتوز المستخدم في تحلية العديد من المشروبات في الولايات المتحدة قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالمرض.
ورغم أن خطر الإصابة بسرطان الفم لا يزال منخفضا نسبيا إلا أن الباحثين يؤكدون أن الوقاية من خلال التعديلات الغذائية يمكن أن تلعب دورا مهما في الحد من المخاطر.
ويشدد الخبراء على أهمية الفحوصات الدورية للأسنان حيث تعد وسيلة أساسية لاكتشاف سرطان الفم في مراحله المبكرة ما يحسن فرص العلاج.