اليوم السابع : مكة المكرمة: 10 مستشفيات و82 مركزا صحياً جاهزة لموسم العمرة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مكة المكرمة 10 مستشفيات و82 مركزا صحياً جاهزة لموسم العمرة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أعلن تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم العمرة باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لتقديم خدمات طبية .، والان مشاهدة التفاصيل.
مكة المكرمة: 10 مستشفيات و82 مركزا صحياً جاهزة لموسم...
أعلن تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم العمرة باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لتقديم خدمات طبية متكاملة على أعلى مستوى وفق خطط تنظيمية تشرف عليها وزارة الصحة.
وأنهت 10 مستشفيات و82 مركزاً صحيا كافة الاستعدادات لتنفيذ الخطط المعدة كما تعمل مستشفى أجياد للطوارئ على مدار 24 ساعة في تقديم الرعاية الصحية لزوار وقاصدي المسجد الحرام، بالإضافة إلى ثلاثة مراكز للطوارئ في أروقة الحرم وجميعها مجهزة بأحدث التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة.
وسخر التجمع الصحي كافة الإمكانات لتجهيز الكوادر المدربة والإمكانيات والاحتياجات المطلوبة ويتم استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية، بالإضافة إلى استمرار تقديم الخدمات والبرامج الطبية على أعلى مستوى.
ويتم العمل بطريقة سلسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة لتقديم الخدمات الصحية بينهم بحيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات بحسب الحالة الطبية بأسرع الطرق لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب.
وتتعامل جميع مستشفيات مكة المكرمة مع حالات الجلطات الدماغية عبر الخط الساخن وارتباطاً بالمستشفى الافتراضي للتعامل مع حالات الجلطات وإنقاذة الحياة بحسب المعايير العالمية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لموسم العمرة مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة تحذر: أدوية إنقاص الوزن قد تصبح خطرا صحيا
أعلنت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع أن فئة جديدة من أدوية إنقاص الوزن، التي طورتها شركتا نوفو نورديسك وإيلي ليلي، قد "تفتح الباب أمام إمكانية إنهاء وباء السمنة" إلى جانب تدخلات أخرى.
لكن المنظمة العالمية قالت إنها تشعر بالقلق من أنه في حالة عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح، قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وفي مقال رأي نُشر في مجلة الجمعية الطبية الأميركية "جاما"، أشار كبير العلماء في منظمة الصحة العالمية جيريمي فيرار، ومستشارته فرانشيسكا سيليتي، ومدير التغذية في المنظمة فرانشيسكو برانكا إلى أن الأدوية الجديدة "قادرة على إحداث تغيير كبير" في معالجة السمنة.
لكنهم حذروا من أنه إذا لم يتم دمج هذه الأدوية بشكل صحيح في الاستراتيجيات الصحية الشاملة، فقد تكون لها آثار سلبية على المدى البعيد.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26