الصراري: اغتيال حميدي جاء بعد اختيار تعز كملتقى أممي لتنفيذ المشاريع المستدامة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الصراري اغتيال حميدي جاء بعد اختيار تعز كملتقى أممي لتنفيذ المشاريع المستدامة، عدن الغد أحمد القاضي دان مدير مديرية ماوية ورئيس المجلس المحلي الأستاذ عبد الجبار الصراري الجريمة الإرهابية التي استهدفت رئيس فريق برنامج .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصراري: اغتيال حميدي جاء بعد اختيار تعز كملتقى أممي لتنفيذ المشاريع المستدامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)أحمد القاضي:
دان مدير مديرية ماوية ورئيس المجلس المحلي الأستاذ عبد الجبار الصراري الجريمة الإرهابية التي استهدفت رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي، مؤيد حميدي، في محافظة تعز.
وقال الصراري في تصريحٍ له إن "جريمة اغتيال مؤيد حميدي أردني الجنسية جاء بعد اختيار محافظة تعز كملتقى أممي لتنفيذ المشاريع المستدامة".
وأوضح الصراري أن "اغتيال رئيس برنامج الغذاء العالمي يعد مخطط واضح من إعداد اليمن وأعداء تعز لحرمان هذه المحافظة من استحقاقها في ظل الظروف التي تمر بها تعز خصوصًا واليمن عمومًا".
وبين الصراري أن "أعداء التنمية، وأعداء الحياة هم المستفيدين من حرمان تعز وهم المستفيدين من حصارها الذي مازال مستمرًا منذُ تسعة أعوام"..مؤكدًا أن تعز ستستمر في طريق الخلاص من الحصار والحرب الظالمة عليها من قبل مليشيات الحوثي".
واختتم الصراي تصريحه بالقول:"عزائنا الخالص لأسرة حميدي في الأردن الشقيق وإلى قيادة برنامج الغذاء العالمي بهذا المصاب، ولا نامت أعين الجبناء".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من 500 شخص قتلوا بألغام أرضية في أفغانستان
ذكر تقرير صادر عن بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان (يوناما) أن أكثر من 500 شخص، من بينهم 434 طفلا، لقوا حتفهم نتيجة انفجارات الألغام الأرضية في أفغانستان العام الماضي.
وأكدت البعثة أن أفغانستان من أكثر الدول عرضة للألغام الأرضية وذخائر مخلفات الحرب.
وفي بيان لها بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بخطر الألغام، أكدت يوناما أن معظم ضحايا الألغام الأرضية ومخلفات الحرب، هم من الأطفال، حسب وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء اليوم السبت.
ووفقا للجنة الدولية للصليب الأحمر، فإن 564 شخصا على الأقل، من بينهم 434 طفلا، قتلوا أو أصيبوا في أفغانستان العام الماضي بسبب انفجارات الألغام الأرضية والذخائر.
وما زال هذا التهديد المستمر تحديا كبيرا لسلامة البلاد وانتعاشها.
وأكدت البعثة أن عقودا من الصراع في أفغانستان أسفرت عن سقوط آلاف الضحايا، بما في ذلك حالات وفاة وبتر أطراف.
ودعت البعثة إلى زيادة الدعم الدولي لضمان مستقبل أكثر أمانا للمواطنين الأفغان، لا سيما في مجال إزالة الألغام ومساعدة الضحايا.
وينظر إلى زيادة الوعي بمخاطر الألغام الأرضية ومخلفات الحرب على أنها إستراتيجية أساسية لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أكثر أمنا.
إعلانوتحث البعثة على تقديم دعم عالمي لمساعدة أفغانستان على تجاوز هذه الأزمة المستمرة.