المفاجآت مستمرة.. مهيب عبد الهادي يزف بشرى سارة قبل نهائي كأس مصر
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
كشف الإعلامي مهيب عبد الهادي، عن مفاجآت جديدة قبل مباراة كأس مصر بين الأهلي والزمالك.
وقال خلال برنامجه: “المفاجآت مستمرة من المستشار تركي آل الشيخ.. 60 ألف دولار جوائز جديدة لـ 3 أشخاص أصحاب التوقع الصحيح لنهائي كأس مصر”.
وأكد عامر حسين، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم والمشرف على المسابقات، أنه لم يتم مجاملة أي نادٍ مطلقًا خصوصًا الأهلي، ولم يتم ترك أي مساحة زمنية، والفريق الأحمر سيلعب 3 مباريات في أسبوع، كما سيخوض لقاء نهائي كأس مصر أمام الزمالك يوم 8 مارس.
وقال في تصريحات لبرنامج “بوكس تو بوكس” الذي يبث عبر فضائية “etc”: "سبق وتمت مناقشة جميع الأندية في تغيير نظام الدوري لمدة موسم واحد، وجميع الفرق رفضت ذلك، ولكن هناك أزمة في الموسم المقبل خصوصا مع ضغط البطولات وعدم معرفة مواعيد بطولة أمم أفريقيا 2025، وسيكون من المستحيل بعدها العودة لخوض منافسات الدوري المصري، خصوصا أن هناك فترة توقف قبل البطولة تكون أسبوعين للاستعداد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي مهيب عبد الهادي الأهلي والزمالك المستشار تركي آل الشيخ تركي آل الشيخ مباراة كأس مصر مهيب عبد الهادي کأس مصر
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تزف بشرى لمرضى السكري من النوع الثاني
أفاد تحليل جديد بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
نشر البحث في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء.
وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29 بالمئة من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80 بالمئة من المرضى الذين فقدوا 30 بالمئة من أوزانهم.
يعني ذلك أن مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولم ينعم أي مريض بالسكري، فقد أقل من 20 بالمئة من وزن جسمه، بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.
كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من خمسة بالمئة من حالات الذين فقدوا أقل من 10 بالمئة من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باضطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90 بالمئة بين من فقدوا 30 بالمئة على الأقل من أوزانهم.
وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم واحدا بالمئة احتمالا يزيد على اثنين بالمئة للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من ثلاثة بالمئة، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96 بالمئة من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85 بالمئة من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وقالوا "التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول... أن يلعب دورا محوريا" في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.