نيوزيلندا تفرض عقوبات جديدة ضد روسيا
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
فرضت السلطات النيوزيلندية عقوبات جديدة ضد روسيا تحظر التعامل مع 45 فردا و16 كيانا وشركة روسية على خلفية أزمة أوكرانيا.
ونشرت وزارة الخارجية والتجارة النيوزيلندية بيانا جاء فيه: "فرضت نيوزيلندا عقوبات على 45 فردا و16 كيانا قانونيا يقدمون دعما ماديا أو استراتيجيا لروسيا، يسمح بتجاوز العقوبات وتسهيل شراء ونقل معدات عسكرية".
كما شملت العقوبات قيودا على أسعار النفط الروسي وتصدير البضائع إلى روسيا وبيلاروس عبر دول ثالثة.
وفرضت نيوزيلندا سابقا عقوبات ضد روسيا على غرار الدول الغربية، وتعتقد السلطات النيوزيلندية أن العقوبات الاقتصادية ضد روسيا "قد أعاقت تطوير تقنياتها الجديدة ودفعتها لاستخدام المزيد من الأساليب السرية لتجنبها".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا متطرفون أوكرانيون ضد روسیا
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية جديدة على قادة بالجيش السوداني والدعم السريع
تأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.
متابعات – تاق برس
فرض الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، عقوبات جديدة على قياديين بارزين في الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ضمن جهود الضغط لإنهاء النزاع الدامي المستمر في البلاد منذ أبريل 2023.
شملت العقوبات مدير الاستخبارات العسكرية بالجيش محمد أحمد صبير، ومدير جهاز المخابرات الأسبق صلاح عبدالله “قوش”، إلى جانب رئيس دائرة العمليات بقوات الدعم السريع عثمان محمد حامد، ووالي غرب دارفور التجاني كرشوم.
وتأتي هذه الخطوة في سياق سلسلة من العقوبات الأوروبية والأميركية السابقة التي استهدفت شخصيات قيادية من الطرفين، على خلفية الاتهامات بانتهاكات حقوق الإنسان وتأجيج النزاع.
يذكر أن قوات الدعم السريع تسيطر على معظم إقليم دارفور وأجزاء واسعة من جنوب كردفان ووسط السودان، فيما يسيطر الجيش على شمال وشرق البلاد. ورغم مرور أكثر من عام على الحرب، لا يزال الطرفان عاجزين عن بسط سيطرتهما الكاملة على العاصمة الخرطوم، التي تبعد نحو ألف كيلومتر شرق مدينة الفاشر، مما يعكس تعقيد المشهد الميداني واستمرار المعاناة الإنسانية.
الإتحاد الأوروبيالجيش السودانيقوات الدعم السريع