الجزيرة:
2025-03-17@14:00:47 GMT

كيف تبدأ مشروعا تجاريا من دون مال في عام 2024؟

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

كيف تبدأ مشروعا تجاريا من دون مال في عام 2024؟

يجد كثير من الشباب في العالم العربي أنفسهم من دون عمل، إذ يبلغ معدل بطالة الشباب في المنطقة ضعف المعدل العالمي تقريبا، وقد نما بمعدل 2.5 مرة أسرع من المتوسط العالمي.

وحسب استطلاع للأمم المتحدة، سجلت المنطقة العربية معدل بطالة بنسبة 12% عام 2022، وهو الأعلى في العالم، وتحتاج الدول العربية إلى توفير أكثر من 33.

3 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030، كي تكون قادرة على استيعاب العدد الكبير من الشباب الذين يدخلون سوق العمل كل عام.

لكن مهلا، يمكن مواجهة البطالة، فبدلا من الاعتماد على الدولة لتأمين الوظائف، يستطيع الشباب بدء أعمال تجارية خاصة بهم حتى لو كانوا لا يملكون المال اللازم لبدء المشروع، فثمة عدد من المشاريع التي لا تحتاج للمال أو تحتاج لقدر ضئيل منه للبدء.

نستعرض في هذا التقرير عبر "الجزيرة نت" 7 مشاريع لا تحتاج لرأس مال للبدء بها، لكنها تستلزم بعض المهارات الخاصة التي يمكن تنميتها وتطويرها، وفق عدد من المواقع والمنصات المتخصصة مثل "فوربس" وبانك أوف أميركا" و"فاوندر" و"إنفستوبيديا" وغيرها، إضافة إلى خبرات المختصين في "الجزيرة نت".

1- التجارة الإلكترونية عبر الشحن المباشر

مع ثورة وسائل التواصل الاجتماعي وانتشار مفهوم التجارة الإلكترونية على نطاق واسع في مختلف دول العالم، صار إنشاء متجر إلكتروني أمرا سهلا وشائعا، ولا يتطلب الأمر أكثر من صفحة على منصة فيسبوك أو إنستغرام، أو استغلال منصات التجارة الإلكترونية العالمية مثل أمازون وعلي بابا وفتح متجر خاص بك فيها.

قد يتثاقل بعض الأشخاص معتقدا أن الأمر يحتاج لرأس مال من أجل شراء البضائع وتخزينها، لكن الأمر ليس كذلك، فلا تحتاج لشراء أي بضاعة أو منتج، ولا تحتاج أيضا لاستئجار مخازن لتخزين بضائعك فيها، إذ بإمكانك استخدام "الشحن المباشر".

وفي نموذج العمل هذا، يمكنك الحصول على منتجاتك من الشركات المصنعة مباشرة، وعندما يقوم أحد عملائك بتقديم طلب، فإنك ترسل الطلب إلى الشركة المصنعة الخاصة بك، والتي تتولى جميع عمليات الشحن، وترسل الحزمة مباشرة إلى عميلك، من دون أن تحتاج لشراء أو تخزين أي شيء.

وقال رائد الأعمال الشاب، عبدالله الهياجنة، في تقرير سابق لـ"الجزيرة نت" إنه بدأ مشروع شركته "زاجل" باستخدام مفهوم "الشحن المباشر"، والتي تعتمد على توجيه الطلبات المباشرة إلى موردين أو مصنعين للمنتجات من دون الحاجة إلى شرائها وتخزينها بشكل مسبق مثل المتاجر المحلية التقليدية.

2- التصنيع

ولت الأيام التي كنت تحتاج فيها لامتلاك مصنع لتصنيع منتج مادي، واليوم، يمكن لأي شخص لديه اختراع أو فكرة مبتكرة أن يصبح صانعا من غرفة المعيشة الخاصة به.

إذا كانت لديك فكرة رائعة لمنتج ما، فثمة منصات يمكنك من خلالها العثور على مصنعين مستقلين لإنشاء نموذج أولي بسعر لا يتعدى بضعة دولارات ثم التواصل مع مصنع لإنشاء عينة مجانية لك من منتجك الجديد المبتكر.

تستطيع إيجاد مثل هذه المصانع في مدينتك، أو من خلال منصات تحتوي على عدد كبير من هذه المصانع مثل منصة ميكرز رو أو علي بابا قبل أن تستثمر فلسا واحدا في تصنيعه.

والخطوة التالية هي تحميل صورة لمنتجك على فيسبوك أو إنستغرام، والترويج له عبر هذه المنصات، كما يمكنك شراء إعلانات رخيصة الثمن عبر الإنترنت لجذب الزيارات إليها، وتلقي الطلبات المسبقة.

وبمجرد حصولك على ما يكفي من الطلبات المسبقة، يمكنك استخدام هذه الأموال للتعاقد مع مصنع لصنع هذه المنتجات لعملائك وزبائنك، أما إذا لم تتلق أي طلبات، فستعرف أن منتجك عديم القيمة قبل أن تنفق أي أموال، ويمكنك الانتقال إلى فكرتك التالية.

3- الطباعة حسب الطلب

تُعد الطباعة حسب الطلب من الناحية الفنية شكلا من أشكال الشحن المباشر، لكنها تستحق قسما خاصا بها لقيام العديد من الأشخاص حول العالم بامتهان هذه المهنة.

ومن خلال الطباعة حسب الطلب، يُمكنك تقديم تصميمات معدة مسبقا يمكن طباعتها على عناصر مختلفة، مثل القمصان وأكواب القهوة وحافظات الهاتف وحقائب اليد وغيرها.

عندما يقدم عميلك طلبا عبر صفحاتك على وسائل التواصل الاجتماعي، أو موقع الويب الخاص بك (إذا كان لديك موقع)، سترسل الطلب إلى الشركة المصنعة للطباعة حسب الطلب، والتي ستطبع العناصر على الفور وتشحنها مباشرة إلى عملائك دون تدخل منك.

وعندما يتعلق الأمر بالتصميمات، يمكنك شراء تصميمات معدة مسبقا، أو إنشاء تصميمات خاصة بك إذا كانت لديك مهارات التصميم، أو استئجار مصممي غرافيك بسعر رخيص من مواقع مثل "فيفر" و"أب وورك" أو غيرها.

4- إنشاء المحتوى

تضع بعض المنصات المتخصصة مشروع إنشاء المحتوى في مقدمة المشاريع التي لا تحتاج إلى رأس مال، وقد يكون الحق معها في ذلك، فثمة صناع محتوى في العالم الذين يكسبون عشرات آلاف الدولارات سنويا من إنشاء المحتوى وتسويقه، ولكن هذا النجاح لا يحدث بين عشية وضحاها بل يحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد.

إذا كنت مهووسا بوسائل التواصل الاجتماعي، فليس أسهل من أن تكون صانعا للمحتوى على المنصة التي تستخدمها أكثر من غيرها، فعملية إنشاء فيديو قصير أو منشور لا تأخذ كثيرا من الوقت، لكن الأهم من ذلك هو المحتوى الذي تختاره، وهنا ننصحك بالتركيز على المجال الذي تبرع فيه وتحبه، ولديك خبرة مسبقة فيه.

فمثلا إن كنت من هواة الألعاب الإلكترونية تستطيع إنشاء محتوى متخصص حول اللعبة التي تفضلها، وإذا كنت من عشاق التصميم الإلكتروني والبرمجيات وآخر صيحات التكنولوجيا فننصحك بإنشاء محتوى حول هذا المضمون.

وبعد أن تضمن وجود عدد متابعين جيد لك تستطيع البدء بكسب المال عن طريق بيع البضائع والتسويق للمنتجات والعلامات التجارية وغيرها.

5- التدريب والتدريس عبر الإنترنت

يمكن أن يُدر العمل التجاري للتدريس أو التدريب عبر الإنترنت كثيرا من المال بتكاليف أولية قليلة أو معدومة، فكل ما ستحتاج إليه هو الخبرة في مجال أو موضوع معين، وبعد ذلك، ستحتاج فقط إلى تعلم كيفية تسويق معرفتك وبيعها.

وسواء كان الأمر يتعلق بالمواضيع الأكاديمية، أو دروس الموسيقى، أو تدريبات اللياقة البدنية، أو لغات البرمجة والتصميم الجديدة، أو اللغات الحية، أو ألعاب الفيديو، أو في مجال العلوم المختلفة كالرياضيات والكيمياء وغيرها فهناك طلب كبير ومتزايد على تعلم هذه المجالات في شتى أنحاء العالم.

وفيما يلي بعض الأفكار لتحقيق الدخل من خبرتك كمدرب أو مدرس عبر الإنترنت:

الجلسات كل ساعة: افرض رسوما على كل جلسة تدريبية. ورش العمل الجماعية: استضافة ورش عمل لعدة عملاء بسعر مخفض للشخص الواحد. إنشاء المحتوى التعليمي: زد دخلك عن طريق إنشاء وبيع المحتوى التعليمي ذي الصلة، مثل الكتب الإلكترونية أو الدورات التدريبية عبر الإنترنت.

يتيح هذا النموذج قدرا أكبر من المرونة والقابلية للتوسع والتطور، مما يمكّنك من توسيع عروضك وقاعدة عملائك بمرور الوقت وفقا لميزانيتك وجدولك الزمني.

6- التسويق الإلكتروني وإدارة مواقع التواصل الاجتماعي

هذا عمل مزدهر هذه الأيام، وسيبقى كذلك في المستقبل المنظور، لكن يحتاج الأمر منك إلى تعلم فن التسويق الإلكتروني وإدارة منصات التواصل، وثمة كثير من البرامج المجانية عبر شبكة الإنترنت التي تستطيع التعلم من خلالها، لتصبح محترفا خلال فترة زمنية ليست طويلة.

ويوجد العديد من المؤسسات والشركات التي تفضل أن تعين "عن بعد" مسوقين إلكترونيين ومدراء لمنصاتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي بدلا من تعيين موظفين رسميين يكلفونها كثيرا من المال على شكل رواتب وتأمين صحي، وضمان اجتماعي، وغيرها من التكاليف التي ترغب الشركات بتجنبها.

7- المطبخ المنزلي

مشروع آخر لا يحتاج إلى رأس مال هو مشروع المطبخ المنزلي، فإذا كنت أو كنتِ تجيدين الطهو وصناعة الحلويات، فلا أسهل من افتتاح مطبخ منزلي خاص بك، ولا يحتاج الأمر إلى شراء بعض المواد الأولية لصناعة الوجبات والحلويات، وصفحة خاصة بك على فيسبوك أو إنستغرام، وبعض العلاقات العامة الجيدة لبدء مشروعك.

وقالت السيدة فاطمة الصالح في تقرير سابق لـ"الجزيرة نت" إنها بدأت مشروع المطبخ المنزلي الخاص بها برأس مال لا يزيد على 14 دولارا، وصفحة على فيسبوك، وباعت منتجاتها أول الأمر لمعلمات المدارس القريبة من منزلها، وهي الآن تحقق دخلا ممتازا يكفيها وعائلتها وتخطط للتوسع.

وأخيرا، تذكر أن أفضل عمل تبدأه بدون أموال هو ذلك الذي يسمح لك باستخدام مهاراتك ومعرفتك ومواردك بطريقة تحقق أقصى عائد وأقصى قدر من المتعة لك.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی الشحن المباشر إنشاء المحتوى عبر الإنترنت الجزیرة نت حسب الطلب لا تحتاج من دون

إقرأ أيضاً:

"التخطيط": اعتماد 26 مشروعا مصريا ضمن المرحلة الأولى من التعاون عبر الحدود

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، نجاح جهود التنسيق الوطني التي قادتها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالتعاون مع الجهات الوطنية المعنية، في تعزيز استفادة مصر من 26 مشروعًا بالمرحلة الأولى من برنامج التعاون عبر الحدود لحوض البحر المتوسط INTERREG NEXT MED، والتي تتضمن 60 مشروعًا تستفيد منها مختلف دول منطقة المتوسط، بتمويلات إجمالية 134 مليون يورو، منها 119 مليون يورو تمويل من الاتحاد الأوروبي.

وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط، أنه من المقرر أن يتم المشروعات الـ26 في مصر وعدد من الدول الأخرى وذلك في إطار النهج الذي يتبعه البرنامج من أجل تعزيز التنمية الإقليمية بدول منطقة المتوسط، لافتة إلى أن البرامج والمشروعات تتنوع في قطاعات تنموية متعددة من بينها تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، السياحة، التعليم، البحث العلمي، التنمية التكنولوجية، الابتكار، والإدماج الاجتماعي.

وعلاوةً على ذلك، ونظرًا للتحديات البيئية المتزايدة، فقد تضمنت المشروعات الممولة مبادرات تهدف إلى مكافحة تغير المناخ، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتحسين إدارة الموارد المائية، وإدارة المخلفات، وتطوير الطاقة المتجددة، ودعم الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية.

يأتي ذلك في إطار الشراكة الوثيقة بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي، والجهود المبذولة من أجل تعزيز التعاون الإقليمي من خلال برنامج برنامج التعاون عبر الحدود لحوض البحر المتوسط INTERREG NEXT MED.

وأضافت أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، باعتبارها المنسق الوطني للبرنامج، قامت بتنظيم عدد من الجلسات المعلوماتية الهادفة إلى تحفيز الجهات المختلفة على التقدم بمشروعات والاستفادة من الفرص التمويلية المتاحة. وتزويد الجهات المعنية بالمعلومات اللازمة حول كيفية التقديم وإعداد مقترحات المشروعات للدعوة الثانية.

وذكرت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أنه من المقرر أن تستفيد ١٨ جهة مصرية من تمويل المشروعات ضمن هذه المرحلة حيث أن بعض الجهات المصرية شاركت في أكثر من مشروع فائز بالتمويل، ومن بينها وزارة الموارد المائية والري، وجمعية سيكم للتنمية، واتحاد منظمات الأعمال المصرية الأوروبية، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، والجامعة البريطانية في مصر، بالإضافة إلى عدد من منظمات المجتمع المدني التي لعبت دورًا محوريًا في تنفيذ المشروعات.

ويجري تنفيذ البرنامج من خلال ثلاث دعوات للمشاركة، حيث انتهت الدعوة الأولى بنجاح، في حين أن الدعوة الثانية لا تزال مفتوحة للتقديم حتى 15 أبريل 2025.

وتتمثل أولوية هذه الدعوة في تحقيق نتائج خضراء وتعزيز نهج شامل للاستدامة البيئية، الأمر الذي يعكس التزام الدول الشريكة بتحقيق تحول اقتصادي مستدام وصديق للبيئة. يمكن التقدم للدعوة الثانية من خلال الرابط التالي:

‏???? https://www.interregnextmed.eu/apply-for-funding/second-call-for-proposals/

ويُنفذ البرنامج على مستوى دول البحر المتوسط، حيث تشمل قائمة الدول المشاركة مصر، وتونس، ولبنان، وفلسطين، والأردن، إلى جانب سبع دول أوروبية، وهي فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، اليونان، قبرص، مالطا، والبرتغال.
وعلاوةً على ذلك، فإن المحافظات المصرية المؤهلة للاستفادة من التمويل تشمل القاهرة، كفر الشيخ، الدقهلية، الإسكندرية، الشرقية، مرسى مطروح، بورسعيد، البحيرة، الإسماعيلية، و القطاعاتدمياط، مما يتيح فرصًا واسعة لتنفيذ مشروعات تنموية في مختلف القطاعات الحيوية.
يعتبر برنامج التعاون الإقليمي الأوروبي لحوض المتوسط (Interreg NEXT MED) الجيل الثالث لأحد أكبر مبادرات التعاون التي يمولها الاتحاد الأوروبي لتعزيز التعاون عبر الحدود في منطقة المتوسط.
ويهدف البرنامج إلى المساهمة في التنمية الذكية والمستدامة والعادلة لجميع أنحاء حوض البحر الأبيض المتوسط ​​من خلال دعم التعاون المتوازن وطويل الأمد وبعيد المدى والحوكمة متعددة المستويات. تتمثل مهمة البرنامج في تمويل مشاريع التعاون التي تعالج التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والحوكمة المشتركة على مستوى البحر الأبيض المتوسط ​​مثل استيعاب التقنيات المتقدمة، والقدرة التنافسية للشركات الصغيرة والمتوسطة وخلق فرص العمل، وكفاءة الطاقة، والإدارة المستدامة للمياه، والتكيف مع تغير المناخ، والانتقال إلى اقتصاد دائري وفعال في استخدام الموارد، والتعليم والتدريب، والرعاية الصحية، وما إلى ذلك.

للتعرف على قائمة المشروعات التي تم اختيارها للمرحلة الأولى:-

‏https://www.interregnextmed.eu/interreg-next-med-programme-adopts-60-projects-for-a-stronger-mediterranean-region/?sfnsn=wa

مقالات مشابهة

  • «الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
  • اعتماد 26 مشروعا مصريا ضمن برنامج التعاون عبر الحدود لدول المتوسط
  • "التخطيط": اعتماد 26 مشروعا مصريا ضمن المرحلة الأولى من التعاون عبر الحدود
  • الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
  • إطلاق (14) مشروعا خدميا في قضاء سنجار وسهل نينوى
  • عبر دائرة تلفزيونية.. السوداني يطلق العمل بـ 14 مشروعاً في سنجار وسهل نينوى
  • السوداني يطلق عبر دائرة تلفزيونية العمل التنفيذي بـ 14 مشروعاً في قضاء سنجار ومناطق سهل نينوى
  • السياسة.. طبخة تحتاج لطباخ ماهر
  • لأول مرة في المسجد الحرام يحدث هذا الأمر للنساء
  • ثورة في عالم السيارات: سيارة جديدة من تويوتا لا تحتاج بنزين أو كهرباء