عصام كاريكا: أنا ضعيف في استخدام السوشيال ميديا وغير ماهر في تسويق الأغاني لنفسي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أكد الفنان عصام كاريكا أنه كان يتطلع لتحقيق نجاح كبير منذ بدايته في المجال الفني، مشيرًا إلى أنه كان يحمل شغفًا بالابتكار والتميز، ولم يكن يتوقع أن يكون مغنيًا.
وأشار عصام كاريكا إلى أن أغنيته "أعاتبك" لـ محمد محي ساهمت في تغيير الساحة الفنية وحققت نجاحًا كبيرًا، وذلك خلال إستضافته في برنامج “معكم” التي تقدمة الإعلامية مني الشاذلي، عبر شاشة ON.
وأفاد عصام بأنه بعد نجاح أغنيته "أعاتبك"، قام بالتعرف على المطرب الشعبي حكيم الذي كان لا يزال في بدايات مشواره الفني، وسويًا قدما أغنية "بيني وبينك خطوة ونص" التي حققت نجاحًا كبيرًا، حيث أشار عصام إلى أن علاقته بحكيم استمرت وتعمقت على مدى عشر سنوات.
وأوضح عصام كاريكا أنه قدم العديد من الأعمال الناجحة في مجال التلحين خلال مسيرته، ولكنه يواجه صعوبة في التسويق لنفسه عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي، حيث أكد قلة خبرته في هذا المجال قائلًا: "أنا ضعيف في استخدام السوشيال ميديا وغير ماهر في التسويق لنفسي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان عصام كاريكا الفجر الفني عصام کاریکا
إقرأ أيضاً:
ماهر جرجس عن معرضه «دروب حانية »: استلهمت بعض لوحاتي من الفن المصري القديم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان التشكيلي ماهر جرجس، عن تفاصيل معرضة "دروب حانية"، والذى استلهم بعض لوحاته من الفن المصري القديم، حيث اختزلها مع التناص الموجود في الشعر.
وقال "جرجس" خلال تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن معرض دروب حانية استغرق مدة طويله لتجهيزه تصل إلى 4 سنوات من العمل المستمر، وما يعرض جزء من أعمال أخرى لم تسمحها مساحة الجاليري.
وأضاف، "فلسفة الأعمال هي الاستلهام من حضارة مصر، والإسكندرية وشخوصها الثقافية وبالطبع تأثير الفن الإسلامي والقبطي وأميل إلى الألوان الساطعة مثل نقاء مدينق وأميل إلى الوضوح دون الأخلال بالقيم التشكيلية".
وتابع، " استخدام الألوان بكثرة في لوحاتي، لان الحاجة تقتضي ذلك وفعلا أميل إلى الألوان الساطعة وهذا أسلوب وأحاول أن تكون أعمالي مبعثا للبهجة".
وأردف، "وبالطبع هناك أعمال كابية اللون (خامدة اللون) أي واكنة الألوان وهذا اقتضاه الموضوع وتناوله التشكيلي لم تعرض بالمعرض".
وحول سبب اختيار اسم المعرض، أكد الفنان التشكيلى: "دروب حانية، تعني هائل من الدروب هي الطرق أو المسارات وقد سلكت دروب أحببتها وكانت مصدرا للإلهام بداية من الفن المصري القديم معابده وجدارياته وأعماله التصويرية في المقابر رصيد الإبداع لا تستطيع الفكاك منه، أما عن الدرب الثاني مدينتي الإسكندرية بكل زخمها الحضاري من مصري قديم ويوناني و روماني ومن رصيدها من التاريخ الحديث من عهد محمد على والخديوي إسماعيل فيهم أصبحت الإسكندرية ملاذ لكل الحالمين بالتجارة والعمارة والثقافة والأدب فتلاقت بها الأجناس، وأصبحت مدينة كوزموبوليتانية (كونية) فظهر بها الشاعر اليوناني كفافيس والإيطالي أو تجاريتي، والدرب الثالث كانت الموسيقى والآلات النحاسية والبيانو والكمان والفرق الموسيقية والأفراح ومشاهدها الشعبية".