بالصور.. مظاهرة مؤيدة لفلسطين بنيويورك ستستمر 24 ساعة متواصلة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
#سواليف
انطلقت في #نيويورك الأميركية اليوم الخميس #مظاهرة مؤيدة لفلسطين ستتواصل 24 ساعة للمطالبة بإنهاء #المجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين في قطاع #غزة، ووقف فوري لإطلاق النار.
وتجمع ناشطون أميركيون في حديقة بلدية ولاية نيويورك، وأعلنوا أنهم سيواصلون حراكهم إلى أن يتم التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة.
وخلال المظاهرة الاحتجاجية التي ستستمر 24 ساعة، حاول المتحدثون إيصال أصواتهم إلى إريك آدامز عمدة نيويورك وأعضاء مجلس البلدية، ودعوا الولايات المتحدة إلى التوقف عن دعم إسرائيل.
مقالات ذات صلة تقرير طبي يكشف جملة من الأمراض يعاني منها بايدن 2024/02/29وقال بعض اليهود الأميركيين الذين يعيشون في نيويورك إن إسرائيل ترتكب #إبادة_جماعية في قطاع غزة، وإنهم لا يريدون دعم تل أبيب بالضرائب التي يدفعونها للحكومة الأميركية.
وعلى الرصيف أمام مبنى البلدية، وضع الناشطون لافتة عملاقة تحمل أسماء عشرات الآلاف من المدنيين الذين استشهدوا في قطاع غزة، كما ردد المتظاهرون شعارات تدعو للحرية لفلسطين، ووقف إطلاق النار، وعدم دعم الإبادة الجماعية في غزة.
المحتجون طالبوا بإنهاء المجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين في غزة والوقف الفوري لإطلاق النار (الأناضول) المتظاهرون دعوا الولايات المتحدة إلى التوقف عن دعم إسرائيل (الأناضول) المحتجون تجمعوا في حديقة بلدية ولاية نيويورك (الأناضول) المتظاهرون رددوا شعارات تدعو للحرية لفلسطين (الأناضول) بعض اليهود الأميركيين قالوا إنهم لا يريدون دعم تل أبيب بالضرائب التي يدفعونها للحكومة الأميركية (الأناضول) المتحدثون بالمظاهرة حاولوا إيصال أصواتهم إلى عمدة نيويورك (الأناضول) المحتجون طالبوا بوقف إطلاق النار وعدم دعم الإبادة الجماعية في غزة (الأناضول) الناشطون وضعوا لافتة عملاقة تحمل أسماء عشرات الآلاف من المدنيين الذين استشهدوا في قطاع غزة (الأناضول)المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نيويورك مظاهرة المجازر غزة إبادة جماعية فی قطاع فی غزة
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتدعو ترامب لضمان صموده
رحبت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية باتفاق وقف إطلاق في غزة، داعية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ضمان صموده.
نيويورك تايمز: بايدن يأمل في تحويل وقف إطلاق النار بلبنان إلى سلام إقليمي بالمنطقة نيويورك تايمز: إيران بدأت إجلاء قادتها العسكريين من سورياوقالت الصحيفة في مقال افتتاحي أوردته اليوم الأربعاء إن الاتفاق هو تتويج لأشهر عديدة من الجهود الدؤوبة التي بذلتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن والوسطاء من مصر وقطر، كما تلقى دفعة في اللحظة الأخيرة من دونالد ترامب .. والحقيقة هي أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بنفوذ قوي على الأحداث في الشرق الأوسط ، بما في ذلك مصير هذا الاتفاق الذي سيتطلب جهدا هائلا.
وأضافت الصحيفة أنه قبل فحص أوجه المخاطر والضعف التي ربما تعتري الاتفاق في غزة، دعونا نرحب حتى بأقل ما قد يحققه .. فبعد خمسة عشر شهرا من شن إسرائيل للغزو الانتقامي، أصبحت غزة أرضا قاحلة حيث أصبح معظم سكانها البالغ عددهم مليونا نسمة بلا مأوى وجائعين ويائسين، مشيرة إلى أنه مجرد وجود أنباء عن إطلاق سراح بعض الرهائن فقط وحتى بضعة أسابيع من المساعدات الإنسانية غير المقيدة إلى غزة، هي أخبار جيدة.
وأشارت نيويورك تايمز إلى أن الاتفاق ينص على ثلاث مراحل .. ومن المقرر أن تستمر المرحلة الأولى ستة أسابيع، وخلالها سيتم تبادل 33 رهينة ــ نساء ورجال فوق سن الخمسين، ومرضى وجرحى ــ وعدة مئات من السجناء الفلسطينيين .. ومن المقرر أن تسمح إسرائيل بتدفق المساعدات إلى القطاع، وأن تبدأ القوات الإسرائيلية في الانسحاب من المراكز السكانية، ومن المتوقع أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية الأكثر صعوبة أثناء تنفيذ المرحلة الأولى .
ويفترض أن تغطي هذه المرحلة إطلاق سراح كل الأسرى الأحياء المتبقين الذين تحتجزهم حماس والمزيد من الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل، و"الانسحاب الكامل" لإسرائيل.. أما تفاصيل المرحلة الثالثة فهي غير واضحة، ولكن من المفترض أن تشمل إعادة الرهائن والسجناء المتوفين المتبقين وخطة إعادة إعمار غزة، مضيفة أن السؤال الحاسم حول من سيتولى إدارة غزة بعد وقف إطلاق النار لا يزال غير محسوم.. والواقع أن الخطط المرحلية لها سجل بائس في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لأنها مشروطة بوفاء كل جانب بشروط المرحلة الحالية، الأمر الذي يمنح المتشددين فرصة كافية لعرقلة العملية، كما شهدت مصائر اتفاقات أوسلو، وأوسلو الثانية، والعديد من "عمليات السلام" الأخرى.
ومضت الصحيفة تقول إن هذا يضع مسؤولية كبيرة على عاتق إدارة ترامب للحفاظ على العملية على المسار الصحيح.. ويُنسب إلى ترامب على نطاق واسع أنه دفع نتنياهو إلى قبول وقف إطلاق النار، أولا بالتحذير في أوائل يناير من أن "كل الجحيم سوف يندلع" ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن بحلول الوقت الذي تولى فيه منصبه ثم بإرسال صديقه القديم ومبعوث الشرق الأوسط الجديد ستيف ويتكوف، للضغط شخصيا على نتنياهو.. وقد مكن هذا نتنياهو من إخبار جماعته اليمينية بأنه ليس لديه خيار، لأن الرئيس الذي كانوا يأملون فيه بشدة لم يكن معهم في هذا الأمر.
واختتمت الصحيفة الأمريكية مقالها قائلة إنه إذا كان ترامب يعتقد أنه كان فعالا في تحقيق الصفقة، فيتعين عليه أيضا قبول المسؤولية عن الحفاظ على وقف إطلاق النار ومصيره.