الأمير ويليام يتغيب عن مناسبة ملكية وشائعات تتحدث عن سوء صحة زوجته
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
#سواليف
ذكرت صحيفة التايمز أن #الأمير_ويليام، وريث #العرش_البريطاني، اعتذر في اللحظة الأخيرة عن حضور حفل تأبين ملك اليونان قسطنطين الثاني “لسبب شخصي”.
وكان من المقرر أن يشارك الأمير ويليام في القداس الذي سيقام في #كنيسة_القديس_جورج تكريما لأبيه الروحي قسطنطين الثاني، وهو صديق مقرب وابن عم من الدرجة الثانية للملك تشارلز الذي لا يستطيع المشاركة في هذه المناسبة بسبب علاجه من السرطان.
ولم يقدم #قصر_كنسينغتون مزيدا من التفاصيل حول سبب تخلف الأمير ويليام عن المشاركة في القداس.
مقالات ذات صلةفي الوقت نفسه، أكد ممثل عن العائلة المالكة إن زوجة الأمير #كيت_ميدلتون، التي تتعافى من عملية جراحية أجريت لها في منطقة البطن، بحالة جيدة.
ولكن هناك شائعات يتم تداولها في وسائل الإعلام البريطانية والأجنبية تشير إلى أن حالة الأميرة أسوأ مما يتم الإعلان عنه. وهناك تكتم بشأن حالتها الصحية وتشخيص مرضها حتى من أقرب مساعديها.
وبذلك ستحضر الملكة القرينة كاميلا، زوجة تشارلز الثالث القداس كممثلة رئيسية للعائلة الملكية.
في أوائل فبراير عاد الأمير ويليام لأداء مهامه كعضو بارز في العائلة المالكة بعد استراحة قصيرة، اعتنى خلالها بزوجته كيت ميدلتون التي خضعت لعملية جراحية في البطن.
لكن تبين فيما بعد أن والده تشارلز الثالث بدوره اضطر للتوقف عن أداء بعض واجباته، بعد إصابته بالسرطان وخضوعه للعلاج.
الأمير ويليام الآن أحد الأعضاء العاملين القلائل في العائلة المالكة، وبات مطالبا أكثر من السابق بحضور الفعاليات الهامة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمير ويليام العرش البريطاني قصر كنسينغتون كيت ميدلتون الأمیر ویلیام
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يحظر ترحيل المهاجرين إلى دول دون إجراءات قانونية مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر القاضي في المحكمة الجزئية الأمريكية براين ميرفي، قرارًا يمنع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من ترحيل المهاجرين إلى دول لا تربطهم بها علاقات قائمة، وذلك دون منحهم فرصة تقديم دعاوى قانونية تتعلق بمخاطر التعرض للاضطهاد والتعذيب في حال إبعادهم.
وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم أن هذا الأمر التقييدي المؤقت، الذي أصدر في بوسطن، يستهدف حماية المهاجرين الخاضعين لأوامر نهائية بالإبعاد من الترحيل السريع إلى دول لم تحدد سابقًا خلال إجراءاتهم القانونية.
جاء هذا القرار بعد دعوى قضائية رفعتها مجموعة من المهاجرين، الذين يمثلهم محامون دفاع يعملون في مجال حقوق المهاجرين، وذلك للطعن في سياسة جديدة اعتمدتها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، والتي تهدف إلى تسريع ترحيل آلاف المهاجرين الذين أُطلق سراحهم من الاحتجاز سابقًا.
وأشار الأمر القضائي، الذي صدر في فبراير الماضي، إلى أهمية مراجعة جميع حالات الأفراد الذين أُطلق سراحهم من الاحتجاز، بما في ذلك أولئك الذين امتثلوا لشروط إطلاق سراحهم، وذلك في إطار جهود إعادة احتجازهم وترحيلهم إلى دول ثالثة.