حددت  شركات توزيع الكهرباء  الفترة من  29  إلى  3 من كل شهر، كحد أقصى لإرسال قراءة  عداد الكهرباء إلى الشركة, تمهيدًا لإصدار فاتورة الكهرباء  الشهرية، وذلك  دون  انتظار كشاف الكهرباء لقراءة العداد؛ خصوصًا أن هذه الخطوة تتيح للمواطنين عدم الدخول في شريحة كهرباء أعلى في حالة تأخر كشاف الكهرباء، وبالتالى زيادة فاتورة الكهرباء .

ويستطيع المواطن  قراءة العداد والتسجيل إلكترونيا على موقع الشركة دون الحاجة إلى الذهاب للشركة بنفسه لتقديم قراءة العدادات.

طريقة تسجيل قراءة عداد الكهرباء


يستعرض صدى البلد  لقرائه طرق قراءة وتسجيل قراءة عداد الكهرباء

اختيار نوع الخدمة
الضغط على أيقونة قراءة العدادات
يجب إدخال الرقم الآلي الخاص بالمستهلك


اختيار متابعة
إدخال  البيانات المطلوبة ( رقم العداد، والمنطقة، والعنوان ،  كتابة قراءة العداد الشهرية).

الضغط على أيقونة التسجيل 

370 جنيها| خصم الرصيد من عداد الكهرباء ..اعرف السبب انتبه.. 3 أجهزة في منزلك تسرق الكهرباء

وأوضح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك،   طريقة تسجيل قراءة عداد الكهرباء الكترونيا ،   لتقليل أخطاء وشكاوى فاتورة الكهرباء .

ويقدم "صدى البلد" لقرائه، كيفية تسجيل قراءة عداد الكهرباء دون الحاجة لزيارة الكشاف.

1- تسجيل قراءة عداد الكهرباء من خلال الموقع الرسمي لشركة توزيع الكهرباء التابع لها المشترك من هذا الرابط .

 

2 - تحميل تطبيق "القارئ الذكي لعداد الكهرباء" التابع لشركة "شعاع" المسؤولة عن تسجيل قراءة عدادات الكهرباء.

أ : بعد تسجيل الدخول إلى الموقع يتم إنشاء حساب عليه، وبالمثل أيضا على التطبيق، ثم نقوم بتسجيل كافة البيانات الخاصة بالعميل المطلوبة، وهي: (الإيميل – رقم التليفون المحمول – الرقم القومي).

ب : بعد تسجيل بيانات الحساب الشخصي، تقوم بإدخال بيانات العداد ومن الممكن الاكتفاء بتسجيل الرقم المسجل على إيصال الكهرباء الشهرى مع الحرص على تحديد اسم مكان خاص ومميز للعداد، على سبيل المثال (عداد البيت – عداد العيادة).

ج: كل شهر في نفس الموعد سوف يصل إليك تنبيه على الإيميل الخاص بك الذي سجلت به على الموقع بأنه قد بدأت فترة التسجيل قراءة العداد، كما ستصل إليك فاتورة الكهرباء أيضا على الإيميل بانتظام.

3: يمكن أيضًا تسجيل قراءة عداد الكهرباء من خلال الاتصال على الخط الساخن الخاص بوزارة الكهرباء رقم 121 ، وإبلاغ القراءة.


يمكن للمشترك الدخول على الموقع الرسمي لوزارة الكهرباء والطاقة، من خلال الرابط التالي: https://cutt.us/XvH6D .
اختيار الاستعلام عن قيمة الفاتورة.
اختيار الشركة التابعة لهاعلى مستوى محافظات مصر.
إدخال البيانات المطلوبة: الاسم والمحافظة والفرع التابع لك وكتابة رقم الاشتراك.
الضغط على أمر إظهار الفاتورة، وستظهر لك آخر فاتورة كهرباء وفاتورتين سابقتين.


وفي بعض الشركات سيتطلب منك التسجيل من أجل الاستعلام عن الفاتورة


الاستعلام عن فاتورة الكهرباء برقم العداد


يمكن للمشترك الاستعلام عن طريق وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية، عن طريق الخطوات التالية:

الدخول على الموقع الإلكتروني الرسمي بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة على الإنترنت؛ يقوم المشترك بالضغط على قسم الخدمات.
يختار المشترك الضغط على أيقونة الاستعلام عن الفواتير المباشرة.
يقوم المستعلم بكتابة البيانات الخاصة به للتأكد منها "الاسم بالكامل- المحافظة التابع لها العميل- الرقم القومي المكون من 14 رقمًا- رقم العداد المكون من 10 أرقام".
يقوم العميل بالضغط على أيقونة الاستعلام وينتظر قليلًا حتى تظهر قيمة الفاتورة المطلوب دفعها خلال هذا الشهر على الشاشة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكهرباء قراءة عداد الكهرباء عداد الكهرباء فاتورة الكهرباء قراءة العداد تسجیل قراءة عداد الکهرباء فاتورة الکهرباء قراءة العداد الاستعلام عن على أیقونة

إقرأ أيضاً:

هل تخضع اليمن؟ قراءة في وهم التحالف الصهيوأمريكي

أسماء الجرادي

في عدوان صهيوأمريكي جديد استهدف اليمن بكل عنفه وعدوانيته، تتجلى محاولات يائسة لإخضاع هذا الشعب الصامد وكسر عزيمته. يسعى هذا التحالف، المكون من القوى الكبرى (أمريكا، بريطانيا، إسرائيل) وأعوانهم الإقليميين، لإيقاف دعم اليمنيين للمقاومة في غزة، تحت غطاء تحقيق أهداف طالما كانت مجرد أحلام واهية سبق أن جُرّبت ولم تُفلح.

كما أن مرتزقة هذا التحالف من اليمنيين يظنون أن هذا العدوان هو المفتاح لتحقيق مآربهم، كما حلموا سابقًا خلال “عاصفة الحزم”. آنذاك، تصوروا أن بإمكانهم العودة إلى صنعاء وإعادة سلطتهم الزائلة، لكن عقدًا من الزمان كان كافيًا لإثبات أن هذه الآمال ليست إلا أوهامًا.

ورغم سنوات العدوان التي شهدت قصفًا وقتلًا وتدميرًا لكل أركان الحياة في اليمن، ما زال بعض المتوهمين يرون أن التحالف الأمريكي سيحقق لهم النصر الحتمي، معتمدين على الأسطورة القائلة بأن أمريكا هي القوة التي لا تُقهر وبالكلمات والتصريحات المجنونة للمجرم الطاغية ترامب. لكن التاريخ والواقع يثبتان عكس ذلك؛ فاليمن واجه أعتى تحالف عسكري في التاريخ الحديث، شارك فيه أكثر من 17 دولة، واستخدمت فيه أحدث الأسلحة وأشدها فتكًا، ومع ذلك، لم يحقق المعتدون أهدافهم، بل فشلوا في كسر إرادة هذا الشعب.

ثم إن هذا العدوان لم يكن الأول؛ فقد بدأ العدوان الأمريكي-البريطاني-الصهيوني قبل أكثر من عام مع بدء الدعم اليمني لفلسطين. وقد قامت العديد من العمليات العسكرية الصهيوأمريكية لردع اليمن، لكنها فشلت، وانتصر اليمنيون كما انتصرت الإرادة الفلسطينية.

عندما بدأت حرب التحالف السعوأمريكي قبل عشرة أعوام، لم يكن اليمن يملك من القوة العسكرية ما يكفي لمواجهة هذا العدوان الكبير والغادر. ومع ذلك، كانت هناك مشاهد أسطورية للعمليات اليمنية ولمقاتلين يمنيين وهم يقتحمون مواقع الأعداء حفاة القدمين، مسلحين فقط بإيمانهم الراسخ وعتادهم الشخصي البسيط. لم تكن قوة اليمن في السلاح أو العدد، بل في الإيمان بالله والثقة بنصره. هذا الصمود الذي أدهش العالم ما هو إلا آية من آيات الله لكل من يتفكر ويتدبر.

المتأمل للأحداث يرى كيف أن الأعوام الماضية كانت تحمل الكثير من الدروس والعبر والآيات الإلهية. فحركة بسيطة ومحدودة، مثل أنصار الله، تحولت خلال سنوات إلى قوة عالمية تهدد أمريكا وإسرائيل. هذه التحولات، رغم استشهاد قائدها المؤسس في وقت مبكر من المواجهة، تؤكد أن ما شهدته اليمن ليس وليد الصدفة، بل هو نتيجة لقوة إيمانية ودعم إلهي واضح للعيان.

اليوم، قادة التحالف الصهيوأمريكي لم يستوعبوا حقيقة أن مواجهة قوة إلهية، مستمدة من إيمان شعب حر، ليست مجرد معركة عسكرية. والسؤال الحقيقي هنا: هل يظن المعتدون أن أسلحتهم وقوتهم العسكرية قادرة على مواجهة قوة الله؟

الشعب اليمني يتمتع بإرادة صلبة وعزيمة لا تنكسر أو تلين. فمنذ القدم، لم يُعرف اليمنيون بالاستسلام أو الخضوع، بل واجهوا كل محاولات الغزو بصلابة أذهلت أعداءهم. واليوم، في ظل هذا العدوان ، يظهر اليمني أقوى من أي وقت مضى، مؤكدًا أن العمليات العسكرية والتهديدات لا تزيده إلا اصرار وتصميمًا على المضي في طريق النصر.

اليمن ليس فقط بلدًا قويًا بإيمانه وصامدًا، بل هو رمز للإرادة التي لا تنحني. وتكرار العدوان ومحاولات الترهيب لم تضعف هذا الشعب، بل زادت من شراسته في المواجهة. فلقد فهم اليمنيون بعمق معنى “الله أكبر” التي يرددونها كثيراً في صلواتهم، وجعلوها شعارًا يقودهم في معركتهم ضد الظلم.

وأما دعم غزة فهو ليس مجرد موقف سياسي، بل هو واجب ديني وإنساني أمرنا الله به لنقي أنفسنا من غضبه وعقابه، وقد قال تعالى:
* _”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ”_ .
وهذا الدعم يعكس وعي القيادة اليمنية بمسؤولياتها أمام الله، وهو ما يجعل الشعب ثابتًا على هذا الطريق حتى النهاية، مؤمنًا بأن التضحيات هي جزء من رسالته الإيمانية.

أخيرًا
اليمن سينتصر. وهذا ليس فقط يقينًا دينيًا بل حقيقة تاريخية تؤكدها كل المعارك التي خاضها اليمن عبر تاريخه القديم والحديث. لم تُعرف اليمن بالهزيمة، ولن تكون في هذه المعركة الاستثنائية إلا كما كانت دائمًا: منتصرة بعزيمتها وصبرها وإيمانها.
وفي هذا الشهر الفضيل، ومع الذكرى التاريخية لمعركة بدر الكبرى، تظهر اليمن كأنها تعيش معركة بدر جديدة، تجمع فيها القوة الإيمانية في وجه شياطين البشرية. ومع اقتراب دخول العام العاشر من الصمود، يبقى اليمن شاهدًا على أن الإيمان والصمود أقوى من أي عدوان.

مقالات مشابهة

  • بدء إيقاف خدمات الكهرباء الإضافية تدريجيًا قبل فصل الخدمة عن العدادات غير الموثقة
  • بعد انتهاء المهلة المحددة للمشتركين.. بدء إيقاف الخدمات الإضافية تدريجيًا قبل فصل الخدمة عن عدادات الكهرباء غير الموثقة
  • ماتتعبش نفسك.. كيفية دفع فاتورة الكهرباء بالموبايل بطرق سهلة وسريعة
  • هل تخضع اليمن؟ قراءة في وهم التحالف الصهيوأمريكي
  • مهلة حتى عيد الفطر.. تحذير هام لأصحاب عداد الكهرباء القديم
  • اهتمي بنفسك.. شاهيناز توجه رسالة نارية لـ شيرين عبد الوهاب
  • وفَّر في الرصيد.. أفضل وقت لشحن عداد الكهرباء أبو كارت في رمضان
  • تسجيل في منحة العمالة الغير منتظمة 2025.. استعلم الآن بالإسم
  • قبل انتهاء المهلة.. خطوات توثيق عداد المياه إلكترونيًا
  • باق أسبوعين.. تحذير هام لأصحاب عدادات الكهرباء القديمة قبل العيد