سيدة تحرم نفسها من النوم لـمدة 36 ساعة لسبب غريب
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أثارت سيدة بريطانية تدعى جيمي جونتون والتي تبلغ من العمر47 عامًا ، الجدل وذلك لقيامها بعلاج الاكتئاب وذلك بطريقة غريبة مستغلة أن المرض النفسي يمكن أن يتم القيام بربطه باضطراب إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، لذا قد حاولت القيام بإعادة ضبط هذه الساعة وذلك لتحسين حالتها.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد لجأت ، للقيام بالانضمام إلى تجربة سريرية رائدة تتمثل في البقاء مستيقظة لـحوالي 36 ساعة، وذلك بعدما عانت من مرض الاكتئاب لفترة طويلة.
وقبل انضمام جيمي جونتون إلى الدراسة، كانت تعيش في لندن وذلك مع زوجها كريس، وقد كانت تعاني من بعض المشكلات النفسية بجانب الدوار والغثيان، وعدم القدرة على النوم، لذا توقفتت عن تناول الأدوية وذلك بعد حوالي أسبوعين، ثم انضمت إلى تجربة سريرية رائدة في المملكة المتحدة، تساعد مرضى الاكتئاب على محاولة تحسين مزاجهم وذلك عبر حرمانهم من النوم لفترة طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الساعة البيولوجية مرض الاكتئاب الحرمان من النوم
إقرأ أيضاً:
تفصل الجيبة في ساعة.. سيدة دمياطية تحدت الجميع واقتحمت سوق العمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"اقتحمنا سوق العمل" جملة قوية من سيدة قررت أن تدلف سوق العمل وأن تكون ذات بصمة وأن تبدأ مشروعها الخاص بها فقط عن طريق ماكينة خياطة، لتتحول من مجرد هاوية إلى مصممة ومنفذة للأزياء، لتكون أولى تصريحاتها “نحن اقتحمنا سوق العمل وسنثبت فيه جدارتنا”.
قالت ماجدة عامر سيدة من محافظة دمياط، اليوم تعلمنا مهنة الخياطة والتفصيل وأصبحنا قادرين على تنفيذ أي نوع من الأزياء وبهذا نكون قد اقتحمنا سوق العمل في دمياط.
وأكملت إنني كنت على علم ومعرفة بسيطة جدا بالخياطة وتوجهت للعمل بها من اجل اكتساب خبرات ولكي أستطيع تنفيذ انتاج أستطيع بيعه.
وأضافت قمت بالتعلم في مبادرة بيت الخياطة وبالفعل أصبحت أستطيع أن اقص جيبه للسيدات والفتيات وتفصيلها خلال ساعة فقط واستطيع تنفيذ أي موديل وأي شكل يتم طلبه مني بحسب اختيارات العميل .
في البداية كنت أقوم بتفصيل أزياء عادية ليست قوية ولا أستطيع ان أبيعها او أتداولها ولكنني اليوم أصبحت قادرة على أن انفذ التصميم المطلوب مني وأن أقوم بالاختيار وتنفيذ الموديلات.
وأكملت عامر سيدات وفتيات عائلتي كلهن أصبحن يرتدين ملابسهن من تفصيلي وتصميمي .
وقالت إنني أصبحت امرأة عاملة تستطيع أن تكسب قوت يومها بالحلال وأن أنافس كبار المحال التجارية ومحال الملابس النسائي وسأقوم قريبا بتفصيل فساتين وأزياء أخرى تناسب كل الأعمار .
وأكملت في البداية كنت أقوم بتصليح الملابس المقطوعة في منزلي وانتظرت مبادرة بيت الخياطة للتعلم منها وبالفعل انضممت لهم وأصبحت أستطيع تنفيذ موديلات .