إعلام رسمية: خامنئي يقول إن من حرقوا المصاحف يستحقون “أكثر عقاب قسوة” ويطالب السويد بتسليمهم للعدالة الإسلامية.

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

كابتن طيار لبناني باكيًا: "الوضع الآن صعب والحرب الجارية الأكثر قسوة"

أكد الكابتن مازن السماك، خبير في شؤون الطيران ورئيس جمعية الطيارين الخاصين في لبنان، أن الوضع في لبنان صعب جدًا وعاش الشعب اللبناني حروب كثير ومر بصعوبات، لكن هذه الحرب من اصعب الحروب ومن أقوى وأقصى الحروب بسبب إطالة أمد الحرب والعنف الإسرائيلي، موضحًا أن العمليات العسكرية لقوات الاحتلال به قسوة كبيرة ولم يعد هناك أخلاقيات لهذه الحرب.

 

وتحدث "السماك"، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، باكيًا: "الوضع الآن في لبنان صعب جدًا وهذه الحرب هي الأصعب"، مؤكدًا أن الواقع في لبنان صعب، موضحًا أن إسرائيل ليس لديها رادع أخلاقي ولا حدود لها في منهجية الحرب، مشددًا على أنه ليس هناك في العالم أي شركة طيران تعمل بمثل هذه الظروف كما يحدث في لبنان.

 

وشدد على أن حركة الطيران في مطار رفيق الحريري تراجعت بنسبة 40%، مؤكدًا أن المطار هو السبيل الوحيد لربط لبنان بالعالم الخارجي، متابعًا: "الإنسان المريض اللي كل أعضاءه توقف ومازال القلب ينبض، حدود لبنان كل مقفوله والقصف مستمر، وهناك إصرار من جميع المسؤولين من الطيران المدني والحكومة على إبقاء المطار يعمل حتى هذه اللحظة".

مقالات مشابهة

  • كابتن طيار لبناني باكيًا: "الوضع الآن صعب والحرب الجارية الأكثر قسوة"
  • “الشؤون الإسلامية بمكة” تنظم ملتقى الخطباء الثاني
  • أكثر من 66 ألف طالب وطالبة يتقدمون لاختبار الترشح لامتحانات ‏الثانوية العامة بصفة “دراسة حرة”
  • النسخة الأولى من مبادرة “وعد” توفر أكثر من مليون فرصة تدريبية لعام 2023
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” في منفذ الحديثة تحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 313 ألف حبة “كبتاجون
  • “الشؤون الإسلامية” تعتمد 165 مليون درهم من أموال الزكاة
  • المستشار “صالح” يدعو أعضاء مجلس النواب لحضور جلسة رسمية يوم الأثنين القادم
  • بعد أمر اعتقال نتنياهو.. الأردن: الفلسطينيون يستحقون العدالة
  • “المالية”: مزاد صكوك الخزينة الإسلامية يحقق عطاءات بـ5.43 مليار درهم
  • قراءة متأنية لمخرجات مسمى “القمة العربية الإسلامية” غير العادية المنعقدة في الرياض والأبعاد الحقيقية من ورائها..2 – 2