الفنون الشعبية والفعاليات المتنوعة تستهوي زوار مهرجان "شتاء درب زبيدة"
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
استهوت الفنون والموروثات الشعبية والفعاليات المتنوعة زوار مهرجان "شتاء درب زبيدة" المقام حاليًا في مدينة لينة التاريخية، بتنظيم هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية.
وحازت العروض اليومية وفي مقدمتها العرضة السعودية والعروض العالمية، والفنية، والأمسيات الشعرية، وعروض المسرح وغيرها على إعجاب الزوار وتفاعلهم معها.
يذكر أن فعاليات مهرجان شتاء درب زبيدة في نسخته الثالثة يقام في أربعة مواقع هي خيمة الفعاليات المتنوعة والبرامج بملاعب لينة، ومتحف "للماضي أثر "في قصر الملك عبدالعزيز ويشمل لوحات التعريفية مفصلة عن الملوك، وكذلك القطع والمقتنيات التاريخية والأثرية والحضارية القديمة، وفعالية سياحة فلكية (تأمل النجوم) في متنزه أم العصافير البري، وخيمة ثقافية تراثية في بركة "العشار" التي تُعد من أضخم المواقع التاريخية المهمة، على طريق "درب زبيدة" الشهير، ويقام فيها جلسات ثقافية ولقاءات حوارية وعلمية لعددٍ من المتخصصين في الآثار التاريخية والطبيعية بمشاركة عددٍ من الجامعات السعودية، وهيئة التراث، والهيئة العامة للمساحة الجيولوجية، إضافة إلى تقديم ورش وعمل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مهرجان شتاء درب زبيدة درب زبیدة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الحشود الشعبية في العريش تأكيد على رفض مصر تهجير أهالي غزة
قالت النائبة ايفلين متى ، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب أن الحشود الشعبية التي احتشدت خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش تريد أن تبعث برسالة مفادها تضامن الشعب المصري مع الشعب الفلسطيني الشقيق ورفضه تهجير أهالي غزة من أراضيهم ، وتأكيده على أن يظلوا في أراضيهم.
وأشارت متى في بيان صحفي لها إلى أن كل هذه الحشود الشعبية التي احتشدت في مدينة العريش تمثل دروع بشرية لمصر ، ويؤيدون الرئيس السيسي في اتخاذ أي قرار للحفاظ على أمن وسلامة مصر.
وأكدت عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب أنها تؤيد موقف الدولة المصرية في حماية حدودها وأمنها القومي وأن تدافع عن حقوق الدولة المجاورة لها وهي فلسطين ، وفي نفس الوقت تدافع مصر عن نفسها بعدم مساس أي دولة آخرى بحدودنا وأمننا القومي.
وأشادت عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب بموقف الرئيس السيسي الداعم للقضية الفلسطينية وذكاءه ، وعلاقاته القوية والعالمية التي ساهمت في نجاح زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر وجولاته في خان الخليلي في عقر دار الزحام ، مما يؤكد على الأمن والأمان في مصر ، وذلك لكي يتم نقل الصورة عن طريق فرنسا للعالم كله بالأمن والأمان الموجود في مصر .