توصية أميركية بحصول هذه الفئة على جرعة من لقاح كوفيد بالربيع
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
وقعت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها يوم الأربعاء على استخدام جرعة سنوية ثانية من لقاحات كوفيد محدثة للبالغين بدءا من سن 65 عاما.
وتأتي التوصية النهائية من المديرة ماندي كوهين بعد أن قالت مجموعة استشارية من الخبراء للمراكز يوم الأربعاء إن الأميركيين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فأكثر يجب أن يحصلوا على جرعة سنوية ثانية من اللقاح في فصل الربيع، مما يعزز توصيات لهم من العام الماضي.
وأضافت كوهين "معظم حالات الوفاة وحالات العلاج في المستشفيات بسبب كوفيد-19 العام الماضي كانت بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما فأكثر. يمكن لجرعة لقاح أخرى أن توفر حماية إضافية ربما انخفضت بمرور الوقت للأشخاص الأكثر عرضة للخطر".
وقالت المراكز إن اللجنة الاستشارية لممارسات التحصين التابعة لها صوتت بأغلبية 11 صوتا مقابل صوت واحد لصالح التوصية بحصول الأميركيين الأكبر سنا على جرعة أخرى في الربيع.
جدير بالذكر أنه في العام الماضي، أوصت اللجنة فقط بجرعة إضافية اختيارية لتلك الفئة العمرية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات اللقاح الربيع كوفيد 19 كوفيد كوفيد 19 كوفيد 19 لقاح كورونا اللقاح الربيع كوفيد 19 لقاح كورونا
إقرأ أيضاً:
مرضى قصور الغدة الكظرية في رمضان.. توصية بجرعات أعلى من الدواء
#سواليف
كشفت دراسة حديثة لباحثين من كلية الطب بجامعة “مالايا ” الماليزية، أن جرعة “بريدنيزولون” اليومية البالغة 2.5 ملغ قد لا تكون كافية لضمان سلامة المرضى الذين يعانون من #قصور #الغدة_الكظرية أثناء #الصيام.
وأظهرت النتائج المنشورة في دورية “كلينكال اندو كرونولوجي”، أن أكثر من نصف المشاركين في الدراسة تعرضوا لأعراض قصور الغدة، مما يبرز الحاجة إلى جرعات أعلى لتجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالصيام.
أجريت الدراسة على 16 مريضاً كانوا يعتمدون على الهيدروكورتيزون مرتين يومياً قبل رمضان، وتم تحويلهم إلى “بريدنيزولون” بجرعة 2.5 ملغ تؤخذ عند السحور، ورغم أن معظم المشاركين كانوا يعتزمون الصيام طوال الشهر، فإن 62.5% منهم أبلغوا عن أعراض جانبية مثل انخفاض الوزن وضغط الدم بشكل ملحوظ.
مقالات ذات صلةوبينت النتائج أن الجرعة المحددة لم تكن كافية خلال فترة الصيام، حيث أظهرت الدراسة انخفاضا كبيرا في الوزن وضغط الدم الانقباضي والانبساطي لدى المرضى، وعلى الرغم من ذلك، لم تتأثر جودة حياتهم في جميع المجالات.
واختتمت الدراسة بالتوصية بضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لاستكشاف فاعلية وسلامة جرعات تتراوح بين 3 و4 ملغ من “بريدنيزولون”، خاصةً في المناطق التي تتوفر فيها أقراص بجرعات أقل.