مضيفة طيران تفجر مفاجأة عن سبب جلوس أفراد الطاقم على أيديهم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أثارت هيني لين مضيفة طيران في شركة سيبو باسيفيك الفلبينية الكثير من الجدل وذلك لتفجيرها لمفاجأة صادمة أثارت جدلًا حول العالم، ذلك بعدما كشفت عن السبب الحقيقي لجلوس أفراد طاقم الطائرة على أيديهم، وذلك أثناء القيام بإقلاع الطائرة وهبوطها.
ووقد وثقت هيني السبب في مقطع لها وذلك عبر تطبيق التيك توك ، وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قالت لين، إن هذا الإجراء يدعى وضعية التدعيم، و التي تشمل ربط أحزمة الأمان، والقيام بالجلوس في وضع مستقيم على اليدين، مع القيام بثني الإبهام.
وأشارت أن الهدف من تلك الوضعية هو إبقاء الجلوس وذلك بطريقة ساكنة، وإبقاء الحركه مقيدة، بحيث يكون الأشخاص أقل عرضة للإصابة وذلك في حال حدوث أي حالات طارئة.
كشفت لين، بأن أفراد الطاقم قد يقومون بالتأكد من وجود بعض معدات الطوارئ في أماكنها، وذلك استعدادًا لحالة الطوارئ في كل من الإقلاع والهبوط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مضيفة طيران أفراد طاقم الطائرة إقلاع الطائرة
إقرأ أيضاً:
هل هو على وشك الانفجار؟ اليابان تصدر إرشادات عمّا يجب القيام به عند ثوران جبل فوجي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدرت السلطات اليابانية إرشادات حول كيفية استجابة السكان في حال ثوران بركان جبل "فوجي" الشهير، الواقع بالقرب من طوكيو.
يوصي الخبراء الأشخاص بالبقاء في منازلهم والاحتفاظ بمخزونٍ من الضروريات يكفي لمدة أسبوعين، وفقًا لإرشاداتٍ نُشرت الأسبوع الماضي.
وفي حين لا يوجد ما يُشير إلى ثورانٍ وشيك، إلا أنّ جبل فوجي في اليابان بركانٌ نشط ثار آخر مرة قبل 318 عامًا في حدث يُشار إليه بـ"ثوران هوي".
وقال توشيتسوغو فوجي، وهو أستاذ في جامعة طوكيو، خلال مؤتمر صحفي عُقد في 21 مارس/آذار: "لقد ناقشنا التدابير المضادة في ضوء احتمال أن يتسبب ثوران بركاني واسع النطاق، مشابه لثوران هوي قبل حوالي 300 عام، في تساقط رماد بركاني على مساحة واسعة، بما في ذلك منطقة العاصمة، ما سيؤدي إلى آثار وخيمة".
وأفادت الحكومة بأن ثورانًا واسع النطاق سيُنتج ما يُقدر بـ 1.7 مليار متر مكعب من الرماد البركاني، ومن المتوقع أن يتراكم حوالي 490 مليون متر مكعب منه على الطرق، والمباني، ومناطق أخرى، ما سيتطلب التخلص منه.
وأضافت الحكومة أنّ السماء ستُغطَّى بالرماد البركاني الأسود، وستغرق المناطق الحضرية في الظلام، حتى خلال النهار.
وأوضح فوجي: "كاستجابة لتساقط الرماد واسع النطاق، التوجيه الأساسي هو أن يواصل السكان حياتهم اليومية داخل المنزل أو في ملاجئ أخرى. لذلك، من المهم الحفاظ على المخزونات الكافية بشكل منتظم".