مضيفة طيران تفجر مفاجأة عن سبب جلوس أفراد الطاقم على أيديهم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أثارت هيني لين مضيفة طيران في شركة سيبو باسيفيك الفلبينية الكثير من الجدل وذلك لتفجيرها لمفاجأة صادمة أثارت جدلًا حول العالم، ذلك بعدما كشفت عن السبب الحقيقي لجلوس أفراد طاقم الطائرة على أيديهم، وذلك أثناء القيام بإقلاع الطائرة وهبوطها.
ووقد وثقت هيني السبب في مقطع لها وذلك عبر تطبيق التيك توك ، وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قالت لين، إن هذا الإجراء يدعى وضعية التدعيم، و التي تشمل ربط أحزمة الأمان، والقيام بالجلوس في وضع مستقيم على اليدين، مع القيام بثني الإبهام.
وأشارت أن الهدف من تلك الوضعية هو إبقاء الجلوس وذلك بطريقة ساكنة، وإبقاء الحركه مقيدة، بحيث يكون الأشخاص أقل عرضة للإصابة وذلك في حال حدوث أي حالات طارئة.
كشفت لين، بأن أفراد الطاقم قد يقومون بالتأكد من وجود بعض معدات الطوارئ في أماكنها، وذلك استعدادًا لحالة الطوارئ في كل من الإقلاع والهبوط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مضيفة طيران أفراد طاقم الطائرة إقلاع الطائرة
إقرأ أيضاً:
ما علاقة شركة رحلات بحرية أسترالية بـKKK العنصرية؟.. توضيح رسمي (شاهد)
أكّدت شركة "بي إند أو كروزز أستراليا" أن موظفين فيها وضعوا مخاريط بيضاء لحفلة في كانون الأول/ديسمبر 2024 على متن سفينة تابعة لها، كانوا يتنكرون بزي "مخاريط آيس كريم" وليس كأعضاء في كو كلوكس كلان العنصرية.
وتُظهر صور ومقاطع فيديو بثت في وسائل إعلام أسترالية أفرادا من الطاقم يرتدون ملابس بيضاء مع مخاريط تكشف عيونهم فقط.
Passengers on a P&O cruise were left shocked when members of the ship crew seemingly dressed up in KKK attire.
P&O Cruises Australia has said the costumes were meant to be snow cones and have been misconstrued. pic.twitter.com/pheHMl136E — The Project (@theprojecttv) January 22, 2025
وقد تعرّض هذا الزي المشابه لملابس جماعة كو لكوكس كلان العنصرية التي كثفت عمليات قتل أمريكيين أفارقة في جنوب الولايات المتحدة منذ نهاية القرن التاسع عشر، لانتقادات واسعة النطاق في أستراليا.
لكن شركة الرحلات البحرية نفت ذلك وقالت في بيان "تنكّر العديد من أفراد الطاقم بزي مخاريط آيس كريم في مناسبة عائلية لعيد الميلاد ولم يدركوا أن أزياءهم يمكن أن يساء تفسيرها".
وبحسب البيان "لم يشاهَدوا علنا إلا لفترة قصيرة قبل أن تتحرّك الإدارة بسرعة وتجبرهم على خلع أزياءهم".
وأكدت الشركة أنهم "شعروا بالأسف الشديد عندما أدركوا التأثير الذي يمكن أن تحدثه ملابسهم".
وقالت لين سكريفينز، مديرة التواصل في الشركة في حديث لإذاعة 2GB في سيدني، إن أفراد الطاقم كانوا يتصرفون بحسن نية موضحة "إنهم يعيشون ويعملون على متن سفينة سياحية" وبالتالي يحاولون "استخدام ما هو متاح لهم" للتنكر.
وأضافت "كانوا يرتدون ملابس التنظيف الخاصة بهم ويضعون على رؤوسهم شيئا يشبه مخروط الآيس كريم المقلوب".
وقالت سكريفينز إن ألفَي مسافر كانوا على متن سفينة "باسيفيك إكسبلورر" يشاركون في هذه الحفلة ولم يشتك أحد في ذلك الوقت.