كشف الملحن عصام كاريكا سبب خلافه مع النجم محمد سعد إلي الآن مشيرا إلي أن الخلاف كان سببه أغنية “ أول ما عرفت أنك ” من فيلم “ بوحة” ورغبته في تغيير كوبليه.

 

قال كاريكا خلال تصريحات تليفزيونية:' كلمات الأغنية بتقول أول ما عرفت إنك عايزني جيت أوام، ما أقدرش أستغنى عنك يا معلمني الغرام، وهقولك برضه عيني يا وحشني ألف عيني، وهقولك برضه عيني ياللي في بعدك كاويني، أؤمرني هتلاقيني تحت السلام بنام.

 

أضاف:'  القافية كانت متماشية، لكن  سعد  حب يغيرها لـ أول ما عرفت انك عايزني جيت أوام، ما اقدرش استغنى عنك يا معلمني الغرام، وهقولك بردة عيني يا وحشني الف عيني، وهقولك بردة عيني يلي في بعدك كاويني، أؤمرني هتلاقيني سجادة بين إيديك.

 

تابع:' مكنتش عايز أغيرها لكن المنتج قالي معلش مشي الفيلم ولحد دلوقتي زعلان لما بسمع الأغنية دي 

 

وتصدر الفنان عصام كاريكا، محرك البحث جوجل مؤخرًا بعد احتفاله بزفاف ابنته في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة بحضور مجموعة كبيرة من الأهل والأصدقاء. 

 

وخطفت مي ابنة عصام كاريكا الأنظار، بفستان زفاف جذاب، مطرز بالكامل  وأذهلت جميع المتابعين على السوشيال ميديا، وتعمل مي مخرجة ومنتجة برامج رياضية في قناة On Sport

 

وشهد حفل الزفاف العديد من الألعاب النارية بواسطة المصمم أحمد عصام الذي حرص على الحضور، كما ظهر كاريكا وهو يُوصل ابنته لعريسها وسط تأثره، وحرص عدد كبير من النجوم على الحضور على رأسهم النجم تامر حسنى، ولاعبي النادى الأهلي السابقين خالد بيبو ومحمد فاروق والاعلامي تامر أمين وأحمد شيبة والراقصة دينا ومصطفى حجاج وحميد الشاعري

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بوحة عصام کاریکا

إقرأ أيضاً:

أثيرية الجمال أسطورية الحضور‎

 

 

أنيسة الهوتية

يا له من وصف بليغ! "أثيرية الجمال، أسطورية الحضور"... تلك الكلمات التي نطق بها ذلك النبيل الإنجليزي واصفًا بِها تلك الفتاة الشرقية البسيطة، افتتاحًا لحفل الشاي الذي أقامه بقصره الفاخر تكريماً لها كـ"ضيفة شرف" في ذلك الحفل البهيج، الذي حمل في طياته سحرًا إنجليزيًا خاصًا، وجعل الجميع يحاول بفضول استكشاف حكاية هذه الشخصية التي استطاعت أن تأسره وتترك بصمة لا تُنسى في عقله وعقل من كان معه في أيامٍ معدودةٍ سابقةٍ حين كانت تعمل معهم في فريق واحد على مشروع تطوعي يربط مسار جامعة رذرفورد وكاتدرائية كانتربري والتي هي أشهر الكنائس المسيحية في إنجلترا.

القصة بدأت حين كانت تلك الفتاة البسيطة اللطيفة تمر بدار العجزة يوميًا على طريقها من الجامعة إلى "الجِيم"، بملابسها المحتشمة وحجابها… هنا تراها كريستينا العجوز، بينما يضعنها العاملات في الشرفة مساء لتتشمس، فترمي بتفاحة على رأس الفتاة ثم تصرخ وتقول: تلك الفتاة سرقت تفاحتي.

فتأخذ الفتاة التفاحة وتستأذن لدخول الدار، فتعتذر منها العاملات على تصرف العجوز الخرفة التي تلفق الأكاذيب على الجميع، كما وصفنها!

طلبت الفتاة أن تجلس معها قليلًا إن لم يكن الأمر مزعجًا لها، ولهن، أو لأبنائها! فأخبرنها، بأنها وحيدة وليس لها أحد، لم تتزوج ولم تنجب. وهنا، أصرت الفتاة أن تجتمع بها ولو لدقائق قليلة، وفعلًا.. في خمس دقائق سريعة، جلست أمامها بابتسامة حنونة، ووضعت التفاحة على الطاولة التي أمامها… مع قطعة شوكولاتة داكنة كانت في حقيبتها، ثم ذهبت إلى السكن في حرم الجامعة.

وفي اليوم الثاني، تكررت الزيارة، والثالث، والرابع، حتى أصبحت عادة يومية، وَلقبت كريستينا هذه الفتاة باسم "ماري" أي مريم العذراء، وقالت لها: إنَّ وجهك مُريح تمامًا كوجه مريم العذراء مع الشال الذي تضعينه على رأسك.

وفي كل مرة كانت "ماري"- كما أسمتها كريستينا- تتحدث معها عن أزقة سوق مطرح؛ حيث تتداخل روائح البخور والتوابل مع نسيم البحر العليل؛ حيث نشأت هي.

وفي ذلك المساء، قالت كريستينا لماري: وجهُكِ فيه من السحر الهادئ الذي يتسلل إلى روحي ويجعلها تستقر. وصوتك عذب كهمس الأمهات، لا تتركيني الليلة، واحكي لي حكاية ما قبل النوم؛ فوعدتها "ماري" بذلك لكنها الآن مضطرة للذهاب؛ فالوقت قد تأخر، والحرم الجامعي سيقفل أبوابه الساعة الثامنة مساء، ووعدتها بالعودة باكرًا في اليوم التالي لتحكي لها قصة ما قبل النوم قبل قيلولتها عند الظهيرة.

ولكن، كانت تلك آخر ليلة لكريستينا، التي لم تفتح عينيها صباح اليوم التالي… ورغم أنها كانت قد فقدت أغلب ذاكرتها، إلّا أنها في تلك الليلة طلبت ورقةً وقلمًا من المُشرفات في دار العجزة، وكتبت وصيتها بخطٍ جميلٍ جدًا وكأنها تكتب مسرحية شكسبيرية، طلبتْ فيه بأن يُعطى الصندوق الأبيض الذي وضعته بجانب سريرها لابنتها الشرقية "ماري" الجميلة صاحبة الوِشاح.

وعندما تسلَّم عمدة البلدة أوراق الوصية قُبيل تخليص إجراءات الدفن لمُدرِّستهِ كريستينا التي كانت هي مُعلِّمة الأدب الإنجليزي في مدرسة كينت في شبابها، تعجَّبَ من وصيتها! ولكنه فرح لأجلها خاصة أنها عاشت آخر أيامها سعيدة مع شخص كان يُناجي روحها.

وكتبت في صفحة من مذكراتها: "دخلتْ في قلبي وكأن نورًا خافتًا قد انتشر. جمالُها ليس صارخًا؛ بل أثيري، وكأنها قادمة من عالم آخر. وعندما تتحدث، يكون صوتها بمثابة لحن عذب يسري في الأرجاء. حضورها مهيب، ليس بمعنى الخوف أو الرهبة؛ بل بمعنى الإجلال والاحترام. أشعر وكأنني أمام شخصية أسطورية تجسدت أمامي، إنها مريم العذراء أتتني على هيئة فتاة شرقية".

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • ضابط يطلق النار على ابنته وزوجها في حفل زفاف
  • صورة مؤثرة لأب يتأمل حقائب ابنته العروس
  • بعد طرحها بعدة أيام.. أغنية «مش مرتاح» لحمادة هلال تحقق نسبة مشاهدة عالية
  • أثيرية الجمال أسطورية الحضور‎
  • المنتج عصام إمام شقيق الفنان عادل إمام يحتفل بزفاف ابنته بحضور كبار النجوم (صور)ر
  • انفجار الميناء بإيران.. ارتفاع عدد القتلى والإصابات والكشف عن سببه!
  • عصام إمام يتصدر الترند بعد طمأنته الجمهور على صحة الزعيم عادل إمام في حفل زفاف ابنته
  • فيديو – صور الأقمار الصناعية توثّق حجم الحضور في وداع البابا فرنسيس
  • أشعلت زفاف ليلى أحمد زاهر.. تحميل أغنية فستانك الأبيض لـ حسين الجسمي «فيديو»
  • فايا يونان تهدي أغنية للراحل الزميل صبحي عطري خلال حفلها في الرياض.. فيديو