الجهاد الإسلامي توضح بشأن المشاركة في اجتماع الأمناء العامين للفصائل
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الجهاد الإسلامي توضح بشأن المشاركة في اجتماع الأمناء العامين للفصائل، أكدت حركة الجهاد الإسلامي اليوم السبت 22 يوليو 2023، أنها تدرس مدى المشاركة في اجتماع الأمناء العامين للفصائل المرتقب .وقال عضو المكتب .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجهاد الإسلامي توضح بشأن المشاركة في اجتماع الأمناء العامين للفصائل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت حركة الجهاد الإسلامي اليوم السبت 22 يوليو 2023، أنها تدرس مدى المشاركة في اجتماع الأمناء العامين للفصائل المرتقب .
وقال عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي خالد البطش في تصريح صحفي، "الحركة تدرس مدى مشاركتها في اجتماع الأمناء العامين المرتقب نهاية الشهر الجاري في القاهرة من عدمه، في ظل استمرار السلطة بحملة الاعتقالات السياسية بحق المقاومين".
وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة قال يوم الثلاثاء 11يوليو 2023، إن لقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية قد يفشل.
وأوضح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن "الاعتقالات التي تقوم بها السلطة ضد كوادر وأعضاء حركة الجهاد الإسلامي بالضفة الغربية تعرض لقاء الأمناء العامين القادم للفشل".
ووجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، دعوات للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لحضور اجتماع بالعاصمة المصرية القاهرة في 30 يوليو/ تموز الجاري.
وقال عزام الأحمد عضو اللجنتين المركزية لحركة فتح والتنفيذية لمنظمة التحرير في تصريح سابق، إن الرئيس محمود عباس وجه دعوة لكافة الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لحضور الاجتماع الذي سيعقد في القاهرة يوم 30 يوليو الجاري".
وأضاف أن الدعوات التي وجهها الرئيس عباس "تمت بعد التشاور مع الأشقاء في مصر"، ولفت الأحمد إلى أن "الدعوات سلمت لكافة الفصائل مساء اليوم (الأحد)، دون استثناء".
المصدر : وكالة سواالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لم يعد للأمة الإسلامية حجة بعد موقف اليمن
الموقف اليمني في إسناد غزة أكمل الحجة على الأنظمة العربية وشعوبها أمام الله، وما عاد لهم عذر لتبرير تخاذلهم، وخطابات السيد عبدالملك – يحفظه الله ويرعاه- حجة عليهم في الدنيا والآخرة .
* فإن احتجوا بالبعد فاليمن هو أبعدهم عن فلسطين ومع ذلك دخلوا في مواجهة مباشرة مع العدو الصهيوني فسقطت هذه الحجة.
* وإن تحتججوا بالإمكانيات فاليمن أفقر دولة عربية ومع ذلك لم يحل فقر اليمن وإمكانياته عن القيام بواجبه في نصرة إخوانه بكل ما امكنه وبكل ما لديه.
* وإن احتجوا بعدم وجود شيء في أيديهم لنصرة إخوانهم بفلسطين ومساندتهم فهذا غير صحيح لأن بأيديهم فعل الكثير لنصرتهم وإسنادهم.
* فالأنظمة المحاددة لفلسطين وشعوبهم قادرين على مشاركة اخوانهم المستضعفين في الحرب ضد العدو الصهيوني ضمن مواجهة مباشرة ولا حجة لهم أمام الله عن ذلك.
* الدول العربية البعيدة عن فلسطين وشعوبها بإمكانها فعل الكثير مثل:
*-الجهاد بالمال من خلال الإنفاق في سبيل الله ودعم إخوانهم لتمكينهم من شراء الأسلحة والمؤن الحربية
*- الجهاد الاقتصادي من خلال التحرك في مقاطعة بضائع الأعداء وبضائع الدول والشركات الداعمة له
*- الجهاد الإعلامي من خلال فضح الأعداء ونشر جرائمهم بكل اللغات التي يعرفونها عبر كل المنابر الإعلامية وصفحات التواصل الاجتماعي
*- الجهاد التوعوي من خلال التحرك بكل الوسائل لرفع مستوى وعي المقاومة والمشاركة وأساليبها في أوساط المجتمعات العربية والإسلامية وتوضيح مسؤولية المجتمع وأفراده في محاربة التطبيع وكشف أهدافه والطرق المتاحة لكل مجتمع في نصرة إخوانهم بمختلف أنواعها وأساليبها.
*- البراءة من أعداء الله و من مجازر الإبادة التي يرتكبها الكيان المجرم ومن كل داعميه ومن كل الصامتين عنها من المسلمين أنظمة وشعوباً.
* – توطين العداوة لأعداء الله في القلب وتعظيمها، والغضب لله على مجازر الإبادة التي يتعرض لها إخواننا المستضعفون
*- مقارعة المتخاذلين والمثبطين والمرجفين في المجتمع وخارجه بكل الوسائل والرد على شائعاتهم وكشف دجلهم وأهدافهم
*- التحرك بنية خالصة للجهاد في سبيل الله ضد الصهاينة وقوى الاستكبار استجابة لله ولرسوله وسعيا لنيل رضاه والاستعداد النفسي والذهني للتضحية بكل شيء أمام هذه الغاية
هذه نبذه بسيطة عن بعض مسؤوليات المجتمعات المسلمة أفرادا وجماعات وأنظمة وهي تجسد جزءاً من موقف الشعب اليمني قيادة وجماهير، وعلى العرب والمسلمين أن يحذوا حذوهم ويقتدوا بهم ليبرئوا أنفسهم أمام الله وأمام ضمائرهم وينجون من عذابه وسخطه في الدنيا والآخرة.
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد..