مصطفى ثابت عن مشروع رأس الحكمة: "صفقة غير منطقية وشكرا لدولة الإمارات"
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
علق الدكتور مصطفى ثابت، رئيس التحرير التنفيذي لبوابة الفجر، على إعلان الحكومة تفاصيل تطوير وتنمية مشروع رأس الحكمة.
مصطفى ثابت: خريف جماعة الإخوان بدأ في تركيا الدكتور مصطفى ثابت يشارك في احتفال سفارة الكويت بالعيد الوطني الـ63وقال "ثابت" خلال حواره في "بودكاست بوابة الفجر"، "مفيش شراكة تقول يجي يشتري أرض يدفع 35 مليار دولار في لحظتها ولكنها شراكة أدبية وده حب لينا".
وأضاف "الصفقة غير منطقية وهذا معناه أن الإمارات قامت بهذا دعمًا للدولة المصرية تلاقي نهضة غير طبيعية ودبي دولة تنافس نيويورك يجو يعملوا عندنا مدينة هتفتح باب للسياحة مهم".
وتابع "إحنا بلد فيها كل مقومات السياحة ولكن عندنا مشاكل في إدارتها، ولكن الإمارات بيشتغلوا بشكل علمي، وهذا المشروع سيوفر فرص عمل لأولادنا وأخذنا مبالغ مالية مباشرة".
صفقة عظيمة وطلب للحكومةوأردف "الحقيقة هي صفقة عظيمة نشكر عليها دولة الإمارات والحكومة المصرية وهذه الصفقة ليست النجاح الاقتصادي ولكنها خطوة من ألف خطوة ونروح على القطاع الخاص لأن الحكومة هي المال السايب".
وأكمل "أطالب الحكومة أن ترفع يدها عن كل ما يخص الخدمات والاستثمار والحكومة فقط مراقب وأنا ضد هذا تماما وثبت فشله على مدار الـ60 سنة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دولة الإمارات القطاع الخاص مصطفى ثابت بوابة الفجر الحكومة المصرية مشروع رأس الحكمة مصطفى ثابت
إقرأ أيضاً:
سلطان الجابر: حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى
قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، مؤكدًا أنه حان الوقت لجعل الطاقة "عظيمة مرة أخرى".
وفي تصريحات لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية على هامش مشاركته في أسبوع سيرا للطاقة في مدينة هيوستن الأميريكية، قال الجابر:"لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به."
وكان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قد صرح خلال كلمته في المؤتمر بأن سياسات المناخ "غير العقلانية" لم تؤثر على الاحتباس الحراري، مضيفًا أن "الطاقة هي الحياة".
وعلّق الجابر على تصريحات رايت قائلًا: "مع خطاب رايت، بدأت أرى ما كنا نحاول وضعه في المقدمة: واقعية الطاقة"، موضحًا أنه بدلًا من محاولة تقليل استهلاك الطاقة، يجب على قادة العالم الاعتراف بحق الدول النامية في الحصول على طاقة ميسورة التكلفة، والتي ستساعدها على تحقيق مستويات الرفاه الغربية.
وأضاف الجابر أن هذا هو السبب الذي دفعه لقبول التحدي بقيادة محادثات COP28، مشيرًا إلى أن الإمارات تطوعت لاستضافة المؤتمر لأنه، بعد أكثر من 25 عامًا من المفاوضات، لم يتم تحقيق تقدم يُذكر، كما أن شركات النفط والغاز، التي سيكون سلوكها حاسمًا في الحد من انبعاثات الكربون، لم تكن جزءًا من النقاش.
وأكد الجابر: "كان مؤتمر COP بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الناس كانوا غير واقعيين... بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أي تقدم حقيقي. كل شيء كان يدور في حلقات مفرغة."
وبدلًا من ذلك، أوضح الجابر أنه أراد استخدام علاقاته في صناعة النفط لجعل قطاع الطاقة جزءًا من الحل، بحسب الصحيفة البريطانية.
وفي صباح اليوم التالي، كان الجابر أول متحدث رئيسي في قاعة المؤتمر الرئيسية، حيث قال في كلمته: "حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى."