خبير اقتصادي: نتمنى أن يشهد اجتماع المركزي القادم انخفاضا في مستوى التضخم
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال مصطفى بدرة، الخبير الاقتصادي، إن اجتماع لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المقبل سيكون في 28 مارس، متابعا: نتمنى أن يشهد الاجتماع القادم انخفاضا في مستوى التضخم.
وأوضح “مصطفى بدرة” خلال حواره ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أنه من الوارد حدوث تعويم وتحريك لسعر الصرف لكن ليس بالدرجة المتوقعة لدى المواطنين، متابعا: الاقاويل حول التعويم تسببت في إحجام التجار عن بيع كثير من السلع.
واسترسل: إذا احسنا تدبير العملة الصعبة في الجهاز المصرفي، فإن قرار تحريك سعر الصرف من الممكن أن يتأخر لثلاث سنوات مقبلة، من الممكن أن يتم تحريك سعر الصرف سيكون بنسبة من 5 إلى 10% على مدى زمني كبير.
وأشاد بصفقة رأس الحكمة، قائلا: صفقة غيرت كل المعايير وتوجهات المؤسسات الدولية تجاه الاقتصاد المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعر الصرف تعويم البنك المركزي الجهاز المصرفي رأس الحكمة
إقرأ أيضاً:
حماس: اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني لا يُعبر عن الإجماع الوطني
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الأربعاء، أن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني، في هذا التوقيت الحرج، يمكن أن يشكّل فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحّد، لمواجهة سياسات الإبادة الجماعية التي يواصلها العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس.
وقالت الحركة في بيانها، إن هذا الاجتماع جاء بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب الإسرائيلية، وبشكل ناقص لا يعبّر عن الإجماع الوطني، ولا يشمل جميع مكوّنات الشعب الفلسطيني، مضيفة أن هذا الاجتماع يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات الشعب الفلسطيني، وأن يعبّر عن طموحاته وآلامه، من خلال قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب، وإعادة الاعتبار للموقف الفلسطيني الموحّد في الدفاع عن الحقوق الوطنية.
ودعت الحركة إلى تفعيل القرارات السابقة للمجلس المركزي، وعلى رأسها وقف التنسيق الأمني، وقطع العلاقات مع الكيان ، وتصعيد المقاومة الشعبية والسياسية ضد الاحتلال ومشاريعه التهويدية والاستيطانية، التي تستهدف تحويل الضفة إلى كنتونات مفككة ومنزوعة السيادة.
كما طالبت أعضاء المجلس المركزي بتحمّل مسؤولياتهم الوطنية، ورفض الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية، واتخاذ قرار جاد بتفعيل منظمة التحرير وإعادة بنائها على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي، وتحريك الملفات القانونية في المحاكم الدولية لمحاكمة كيان العدو على جرائمه، وتوفير كل أشكال الدعم والإسناد لأهلنا في قطاع غزة الذين يواجهون حرب إبادة وتجويع.