جهود تخليص الطرقات من الثلوج في خنيفرة وفرحة السكان بالتساقطات الثلجية - صور
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
على إثر التساقطات الثلجية التي شهدها إقليم خنيفرة بسمك يتراوح بين 10 و20 سنتمترا، قامت مصالح التجهيز والماء بخنيفرة، بالتنسيق مع اللجنة الإقليمية لليقظة، بتجهيز مجموعة من الآليات والمعدات والموارد البشرية لفتح الطرق التي شهدت انقطاعاً وصعوبات في المرور.
وأعلنت اللجنة الإقليمية لليقظة بخنيفرة أنه “جرى فتح الطريق الوطني رقم 29 والطريق الجهوي 503، والمقطع الذي يمر عبر سيدي يحيى أوساعد وأغبالو على مسافة 30 كيلومتراً”، مضيفة أنه “تم العمل على تسهيل حركة السير وتأمينها للمركبات الخفيفة والشاحنات”، ومؤكدةً أن هذه الطرق تعتبر بديلاً في حال انقطاع الطريق الوطني رقم 13 الذي يربط بين إفران وميدلت.
وتم أيضاً فتح الطريق الجهوي رقم 319 والطريق الإقليمي 7306 بين أجدير وإيتزر على مسافة 20 كيلومترا، والطريق الإقليمي رقم 7312 الذي يربط بين تبادوت والمسيد عبر تقاجوين، والطريق الإقليمي رقم 7315 الذي يربط بين كروشن وأغبالو.
وشهدت مناطق كروشن وأجدير ولقباب وبحيرة اكلمام بإقليم خنيفرة تساقطات ثلجية مهمة خلال 24 ساعة الماضية، والتي خلفت فرحة كبيرة في صفوف السكان الذين استبشروا خيرا بهذه الكمية من الثلوج.
كلمات دلالية خنيفرة عزلة بسبب الثلوجالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: خنيفرة
إقرأ أيضاً:
مقتل 10 مواطنين جراء القصف الإسرائيلي على بلدة الداودية
كشفت وكالة روسيا اليوم بأن الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات على الطرقات الرئيسة التي تصل المناطق الحدودية بالداخل اللبناني، وفقًا لـ"روسيا اليوم".
برصاص الاحتلال والقصف العنيف.. سقوط عشرات الشهداء والجرحى في غزة صباح اليوم إسرائيل: الغارات على لبنان بشكل محدود واللبنانيون:تقصف بعنف
وقد شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة على بلدة الداودية القريبة من بلدة النجارية مستهدفا منزل مؤلف من أربع طبقات ما أدى إلى مقتل عائلة بكاملها مؤلفة من 10 أشخاص، إضافة إلى جرح 5 أشخاص كالاتي:
هنية حسين (إم احمد دياب )
- أحمد يوسف دياب
- عباس يوسف دياب
- حسن يوسف دياب
- سيرين حسن دياب
- يوسف حسن دياب
- ميساء أخضر ( زوجة حسن دياب)
- ندى يوسف دياب و ابنتها
- حسن جميل دياب
وذكرت ، أن القصف الإسرائيلي أدى إلى قطع الطرقات بين القطاع الشرقي ومنطقة حاصبيا، مبينة أنه بمؤازرة من الجيش اللبناني تم محاولة ردم الهوة التي خلفها القصف.