على هامش مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية”.. وزير التعليم يلتقي وزير التعليم العالي في ماليزيا
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
المناطق_واس
التقى معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، اليوم، معالي وزير التعليم العالي في ماليزيا محمد خالد نور الدين، على هامش أعمال مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية” الذي يقام في الرياض تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية.
وتناول اللقاء تعزيز التعاون في المجالات العلمية والتعليمية بين المملكة وماليزيا، وتبادل التجارب والخبرات في البحوث العلمية ذات الاهتمام المشترك بين الجامعات السعودية والماليزية، وكذلك مجال الابتكار وريادة الأعمال، والمنح الدراسية.
أخبار قد تهمك وزير التعليم: دعم القيادة الرشيدة عزّز مكانة التعليم السعودي كنموذج عالمي في التطور 22 فبراير 2024 - 11:40 صباحًا وزير التعليم يزور كندا ويلتقي قيادات ومسؤولي التعليم وعدداً من المستثمرين الكنديين في قطاع التعليم 17 فبراير 2024 - 10:23 مساءًوناقش الجانبان أهم المحاور التي تتضمنها أعمال مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية”، فيما يتعلق بتنمية مهارات الطلاب والطالبات في البلدين الصديقين، وتطوير قدراتهم بما يتواكب مع المهارات اللازمة لسوق العمل الحالي والمستقبلي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مبادرة القدرات البشرية وزير التعليم القدرات البشریة وزیر التعلیم
إقرأ أيضاً:
عمّان.. خفر السواحل اليمني يختتم ورشة مؤتمر شراكة الأمن البحري
اختتم وفد من خفر السواحل اليمني، ورشة عمل تحضيرية لمؤتمر شراكة الأمن البحري اليمني (YMSP) في عمّان، الأردن، استمرت ثلاثة أيام.
ونُظمت الورشة بالتعاون مع السفارة البريطانية لدى اليمن، بحضور عدد من الدبلوماسيين، من بينهم السفير د. جلال إبراهيم فقيرة، ونائب السفير البريطاني السيد تشارلز هاربر، إضافةً إلى ممثلين عن المنظمات الدولية.
وتركزت الورشة، بحسب جريدة الأيام، على مراجعة آلية شراكة الأمن البحري اليمني، وتقييم القدرات العملياتية الحالية لخفر السواحل، فضلًا عن وضع أسس تشكيل مجموعات العمل الفنية في إطار نموذج الحوكمة الخاص بالشراكة.
ورغم التحديات التي نجمت عن تأثيرات الصراع على أنظمة القيادة والسيطرة، والاعتراض، والوعي بالمجال البحري، أكد الوفد جاهزيته لاستيعاب الدعم المستقبلي من المانحين بهدف إعادة بناء القدرات، وتعزيز أمن المياه اليمنية، وتأمين التجارة البحرية.
وذكرت مصادر غربية أن شركات الشحن العالمية، قد تواجه تغيراً في نشاطها نحو الأسوأ خلال 2025 مع احتمال إعادة فتح طريق البحر الأحمر وفرض رسوم جمركية أميركية عقابية، فيما تشير التوقعات إلى انخفاض أرباح شركات الشحن الآسيوية بنسبة تقارب 50% هذا العام.