شيخ الأمين فرتق ليك المتقزميين طوبة طوبة !!
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
شيخ الأمين من بداية الحرب كان متواجد داخل المسيد بمناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع خلال الفترة ظهرت فيديوهات كثيره توضح بإنو في تعامل مابينه وبين المليشيا حتى موقفه كان موقف رمادي ما بيحتمل أي تأويل سوى إنو في ( شي ما ) من خلال الظاهر إتناولت قضية شيخ الأمين وكتبته حولها مناشير كتيره في بعض الناس أكدوا إنو موقف شيخ الأمين ده موقف زول مجبور لأنوا متواجد بمناطق الدعم السريع وإنو هو ماقادر يتكلم عن مليشيا الدعم السريع خوفاً منها على نفسه وعلى المواطنين الموجودين داخل المسيد مع إنو أعلن مراراً إنو هو ماواقف مع أي طرف !! وفي بعض الأحيان كان بيقول إنو الدعم السريع هو المسيطر والموجود ع الارض !!
اليوم
شيخ الأمين عمل فيديو (سريع ) ووضح ما دار خلال عملية الإجلاء وذكر بإنو وجودو داخل المسيد طوال العشره شهور بتنسيق مع الجيش السوداني وإنو كان على إتصال دائم مع قيادات عُليا بالدولة وإنو ماممكن يخون بلده أو يدعم متمردين ضد جيش البلاد ،،، الآن شيخ الأمين متواجد بمناطق سيطرة الجيش السوداني فأنا حأقول بإنو التوضيح بتاعوا ده ممكن يكون خوف من الجيش لأنو المشهد متقارب نوعاً ما الببخليني أصدق شيخ الأمين زمن كان وسط المليشيا شنو ؟ والبيخليني أكذبوا الآن وهو وسط الجيش السوداني شنو ؟
ولكن من خلال حديثه شايفه إنو في إرتياح نفسي بعد ما تم إجلائه من مناطق مليشيا الدعم السريع!! ومن محاسن التصريح إنو فرتق إدعاءات المتقزمين طوبه طوبه !!
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع شیخ الأمین
إقرأ أيضاً:
قتلى بينهم طفلتان بقصف للدعم السريع على مخيم في الفاشر
قتل 3 أشخاص بينهم طفلتان وأصيب 3 آخرون في قصف مدفعي نفذته قوات الدعم السريع على مخيم أبو شوك للنازحين بمدينة الفاشر مركز ولاية شمال دارفور غربي السودان.
وأفادت غرفة طوارئ مخيم أبو شوك للنازحين -في بيان- بأن قصفا مدفعيا لقوات الدعم السريع على المخيم أدى إلى وفاة شخص وطفلتين، وإصابة 3 آخرين، موضحا أن الأبرياء العزل في المعسكر أصبحوا ضحايا للقصف المدفعي المستمر من قبل قوات الدعم السريع.
وأضاف البيان أن المخيم ليس مقرا عسكريا بل لمدنيين فروا من القتال الدائر في البلاد، مناشدا كل الجهات بعدم قصف المخيم لأنهم يفقدون كل يوم أعدادا من الرجال والنساء والأطفال الذين يموتون أيضا بسبب الجوع.
وتشهد الفاشر معارك عنيفة ومستمرة بين الجيش السوداني والقوة المتحالفة معه من حركات دارفور المسلحة، وبين قوات الدعم السريع، التي تفرض منذ أشهر حصارا على الفاشر وتسعى للسيطرة عليها، وحاولت مرارا اقتحامها ولكنها فشلت في ذلك.
أطفال نازحون في مخيم "زمزم" يواجهون ظروفا قاسية (رويترز) نزوح جماعيوفي سياق متصل، تتواصل حركة النزوح من مخيمات زمزم والفاشر وكبكابية إلى محليتي طويلة وسرف عمرة بشمال دارفور جراء استمرار المعارك والقصف، ووفقا لمنظمة الهجرة الدولية، فإن 267 أسرة نزحت من معسكر زمزم في الفاشر، إلى محلية طويلة.
إعلانوفي كبكابية بشمال دارفور، نزح نحو 160 أسرة، إلى بلدة سرف عمرة شمال دارفور بسبب الغارات الجوية التي شهدتها المدينة مؤخرا، كما نزحت 117 أسرة، من مخيم كبكابية إلى معسكر سورتوني.
في شمال دارفور أيضا شكا النازحون بمحليتي طويلة ودار السلام من تردي الوضع الأمني وعدم استلام أي مساعدات منذ اندلاع الحرب.
وقال أحد النازحين إن معسكر السد العالي في تابت ومعسكرات شداد وأم ضريساي ونيفاشا في شنقل طوباي بجنوب الفاشر تشهد أوضاعا إنسانية قاسية، داعيا المجتمع الدولي للتدخل العاجل وإيصال المساعدات.
ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023، يشهد السودان مواجهات بين الجيش وقوات الدعم السريع أسفرت عن أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.