شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حزب بارزاني نؤيد خطوات السوداني في مكافحة الفساد،  بغداد شبكة أخبار العراق أبدى عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي عبد الكريم،السبت، تأييد حزبه الكامل لإجراءات حكومة محمد شياع السوداني في .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب بارزاني:نؤيد خطوات السوداني في مكافحة الفساد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب بارزاني:نؤيد خطوات السوداني في مكافحة الفساد
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أبدى عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي عبد الكريم،السبت، تأييد حزبه الكامل لإجراءات حكومة محمد شياع السوداني في محاربة الفساد.وقال عبد الكريم في حديث  صحفي، ان “الفساد لايقتصر على قومية أو طائفة أو محافظة وهو أخطر من داعش ويجب التصدي له بكل قوة كما يجب دعم حكومة السوداني لمحاربة الفساد واجتثاثه”.وأضاف، ان “الكرد والحزب الديمقراطي يؤيدون وبقوة إجراءات السوداني ويعتبرون خطواته مهمة جدا وشجاعة، وهناك دعم خاص من زعيم الحزب الديمقراطي مسعود بارزاني للسوداني بهذا الخصوص”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المطاعم والمولات: هل هي مستقبل للاستثمار أم غطاء لغسيل الأموال؟

25 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: الاستثمار في العراق يعاني من ركود خطير، حيث لم يتحقق استقرار استثماري رغم مرور 18 عامًا على إقرار قانون الاستثمار.

والمشاريع الاستثمارية التي تخدم الاقتصاد الوطني وتعزز قطاعات الصناعة والسياحة غائبة، بينما تقتصر الاستثمارات على إقامة المطاعم والمولات التجارية والمجمعات السكنية، والتي يُشتبه في كونها عمليات لغسيل الأموال.

وبعض هذه المشاريع تعود لشخصيات عليها قضايا فساد، مما يزيد من تعقيد الوضع.

والبيئة الاستثمارية في العراق غير جاذبة وغير آمنة، مما أدى إلى هروب رؤوس الأموال الأجنبية من البلاد.

ووفق تقارير، فان العراق يُعتبر من أكبر البلدان في غسيل الأموال بسبب حجم الفساد والإنفاق الحكومي.

وفي السنوات الأخيرة، انتشرت ظاهرة إنشاء المطاعم والمراكز التجارية والمجمعات السكنية بشكل كبير في العاصمة بغداد والمحافظات.

وتحذر التحليلات الاقتصادية من أن البلاد قد تشهد في المستقبل القريب هيمنة هذه المشاريع على الشارع العراقي، متجاوزة حتى المنازل السكنية. يُعزى ذلك إلى استثمار أموال الفساد في هذه المشاريع الاستهلاكية.

ويقول المراقبون إن قطاع المطاعم والمولات والمجمعات السكنية أصبح مخبأً آمنًا للأموال المشبوهة التي لا يمكن لأصحابها تهريبها خارج العراق. بدلاً من ذلك، يلجأ هؤلاء إلى استثمارها في هذا المجال لحماية أموالهم وإخفائها عن الأجهزة الرقابية.

وافادت لجنة الاستثمار النيابية السابقة بهيمنة شخصيات وأحزاب على مشهد الاستثمار في البلاد، مما يعزز مناخ الفساد ويعوق التنمية الاقتصادية الحقيقية.

والعلاقة بين الاستثمار في العراق وغسيل الأموال معقدة ومتشابكة، حيث يعاني العراق من بيئة استثمارية غير مستقرة وغير آمنة، مما يجعل البلاد عرضة لعمليات غسيل الأموال.

وغسيل الأموال هو عملية تحويل الأموال المكتسبة بطرق غير مشروعة إلى أموال تبدو قانونية، ويعتبر العراق من أكبر البلدان التي تواجه هذه المشكلة بسبب حجم الفساد والإنفاق الحكومي غير المنضبط.

وبدلاً من تهريب الأموال خارج البلاد، يلجأ هؤلاء إلى استثمارها في الداخل، مما يجعل من الصعب تتبع مصدر الأموال.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • ترحيب أمريكي بإعلان بارزاني موعد الانتخابات وواشنطن لا تريد التأجيل
  • القاضي (حيدر حنون) يؤكد رغبة النزاهة العراقية في التعاون مع جهاز الشرطة الماليَّة والهيئة الوطنيَّة لمكافحة الفساد الإيطاليَّة
  • إيطاليا تشيد بدور الأجهزة الرقابية في العراق: تسير بالاتجاه الصحيح
  • رئيس هيئة النزاهة يؤكد على أهميَّة مكافحة الفساد وتقليص نفوذ الفاسدين
  • الفساد في أوكرانيا يثير توترات بين واشنطن وكييف
  • ائتلاف المالكي:حزب بارزاني يستغل قضاء سنجار انتخابيا
  • بلجيكا.. يجب على أوكرانيا احترام حقوق الإنسان من أجل قبولها في الاتحاد الأوروبي
  • المطاعم والمولات: هل هي مستقبل للاستثمار أم غطاء لغسيل الأموال؟
  • رئيس هيئة النزاهة يعلن عن ستراتيجية جديدة لمكافحة الفساد
  • حزب طالباني:حزب بارزاني ينتهك حقوق الإقليات في انتخابات الإقليم