مؤسس «أسبوع القاهرة للتصميم»: جذبنا 160 مشاركا وعدد كبير من العارضين
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
كشف هشام مهدي، مؤسس ورئيس «أسبوع القاهرة للتصميم»، تفاصيل هذه النسخة، موضحًا أن البداية كانت في 2017 لخلق منصة للتعرف على عدد المصممين في مصر ومجال عملهم، وجرى تأسيس هذه المنصة، ثم توالى العمل وفي هذه النسخة يشارك 160 مصممًا.
وشدد «مهدي»، خلال حواره مع الإعلامية شيرين عفت، ببرنامج «مساء دي أم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، على أن التصميم يدخل في كل شئ في الحياة، بداية من كوب المياه والملابس والإكسسورات والإضاءة وجميع الأشياء، موضحًا أن التصميم أشمل من «الفاشون»، والهدف من هذه النسخة هو وجود منتج يرتقي للظهور للعالم للتعرض للمصميين المصريين في كافة المجالات.
ونوه بأن فكرة أسبوع التصميم موجودة في كل العالم وليست جديدة، مؤكدًا أن اختيار المشاركين يعتمد على أن يكون التصميم أصلي والمنتج ذات جودة عالية والتسويق الجيد له، موضحًا أنه في النسخة الماضية من «أسبوع القاهرة للتصميم» كان المشاركين كانوا مصريين، ولكن النسخة الحالية تم ضم مصممين عرب وعالميين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة للتصميم أسبوع القاهرة للتصميم
إقرأ أيضاً:
عودة شلل الأطفال يهدد الصغار في غزة بعد 25 عامًا من الغياب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «مرض شلل الأطفال.. أحدث التهديدات التي تواجه الصغار في غزة»، موضحة أن الأطفال الفلسطينيين في القطاع يعانون من مأساة إنسانية عميقة، مشيرا التقرير إلى أن هؤلاء الأطفال أصبحوا أشبه بالشيوخ من هول ما شاهدوه من ويلات الحرب.
ذكر التقرير أن مئات الأطفال استشهدوا، وأصيب الآلاف بجروح خطيرة، بعضها تسبب في إعاقات مستدامة، موضحًا أن العديد منهم فقدوا منازلهم وأسرهم، ليجدوا أنفسهم في بداية حياتهم مُثقلين بمسؤوليات تفوق قدرتهم، مشيرًا التقرير إلى تعرض أطفال غزة لشتى أنواع الأمراض، ومنها أمراض مزمنة، في ظل الظروف الصحية المتدهورة.
أكد التقرير أن قطاع غزة كان خاليًا من مرض شلل الأطفال لمدة 25 عامًا، إلا أن عودة الفيروس الآن يشكل تهديدًا خطيرًا للأطفال، خاصة الآلاف غير المحصنين، ويعمل أطباء غزة بجهد لتوفير الحد الأدنى من الحماية للأطفال من هذا الفيروس الخطير.
أطلقت السلطات الصحية حملة تطعيم تستهدف ما لا يقل عن 640 ألف طفل، موضحًا التقرير أن معظم الأطفال المستهدفين تلقوا التطعيم، في محاولة لإنقاذ حياة الأطفال وضمان مستقبل أفضل لهم، بعدما ضاع الماضي بين فقدان الأهل والبيوت.
https://www.youtube.com/watch?v=kYkmSwUpz0E