الطفلة روضة وليد: "مبسوطة عشان شفت الرئيس السيسي وحبيته قوى"
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعربت الطفلة روضة وليد، إحدى المشاركات باحتفالية قادرون باختلاف، عن سعادتها بمشاركة الرئيس السيسي في احتفالية قادرون باختلاف، موضحة: "كنت مبسوطة عشان شفت الرئيس السيسي وحبيته قوى".
أدعية قبل أذان المغرب في رمضان.. أسالك أن تحقق كل ما اتمني احصل الآن على تردد قناة الرحمة الجديدة لعام 2024 على قمر النايل سات وعربسات لمتابعة البرامج بجودة عالية حفظت القصيدة في يومينوقالت الطفلة روضة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، إنها حفظت القصيدة التى ألقتها في احتفالية قادرون باختلاف خلال يومين، مشيرة إلى أنها تحب الشعر منذ كانت في الصف الأولى الابتدائي منذ 3 سنوات.
وعبرت عن أمنيتها مقابلة الفنانة ياسمين صبري لإعجابها بتمثيلها، مضيفة: "الاحتفالية كانت حاجة كويسة جدا وبنتي كان نفسها من زمان تطلع مع الرئيس السيسي وكنت مبسوطة بتحقيق الحلم والشكر للرئيس لأنه بيعمل حاجات كويسة لجميع قادرون باختلاف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتفالية قادرون باختلاف الرئيس السيسي قادرون باختلاف الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الرئيس السيسي يقدم الكثير من أجل الحفاظ على أمن مصر
هنأ الإعلامي أحمد موسى، الأخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد، قائلاً: «كل سنة وكل المصريين بخير، وكل سنة وكل أخواتنا الأقباط بألف خير».
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة صدى البلد: «مفيش حد بيكلمني إلا وبيقولي بلغ تحياتنا وتهانينا لسيادة الرئيس السيسي وقوله شعب مصر كله معاك».
وتابع أحمد موسى: إحنا مش أي بلد وإحنا مش أي شعب، والقيادة اللي عندنا مش موجودة في أي مكان، وربنا يحفظ مصر وأبنائها وشعبها من كل مكروه أو سوء.
وعلق الإعلامي أحمد موسى، على مشاركة الرئيس السيسي للبابا تواضروس في احتفالية عيد الميلاد المجيد، قائلاً: مشهد لن تجدوه إلا في مصر، وربنا يزيد المحبة والود والرخاء بيننا جميعًا.
وأشار أحمد موسى، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يقدم الكثير والكثير من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الدولة المصرية.
ووجه الإعلامي أحمد موسى، رسالة شديدة اللهجة، إلى أعداء الوطن، قائلاً: «موتوا بغيظكم، إحنا مسلمين ومسيحيين مع بعض حاجة واحدة، ومصر هتفضل بإذن الله على قلب رجل واحد، ومحدش أبدًا هيقدر يفرقنا».