"متاجرة وسفاهة حمساوية".. تعليق ناري من إبراهيم عيسى بشأن بيان إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
علق الإعلامي إبراهيم عيسى، على بيان إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الذي تحدث فيه عن وجود مرونة من قبل حماس في مشاورات الهدنة حرصًا على الشعب الفلسطيني.
إبراهيم عيسى للمدافعين عن عملية طوفان الأقصى: "عايز مواطن اسكندراني يرد بطريقته" إبراهيم عيسى يهاجم حماس: لم تأخذ وحشية إسرائيل في اعتباراتها قبل عملية 7 أكتوبر تصريحات هنية متاجرة بدماء الفلسطينيينوقال "عيسى" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأربعاء، إن تصريحاته كذب لأنه لم يدافع عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأضاف "البيان والتصريحات متاجرة بدماء الشعب الفلسطيني وسفاهة حمساوية"، مؤكدا أنه لم يدافع عن مسجد أو مستشفى أو مخبز في قطاع غزة، من شروط الهدنة إعادة إعمار وبناء المستشفى.
حماس السبب في معاناة الفلسطينيين الآنوأشار إلى أن هنية يطالب الأمتين العربية والإسلامية بإنقاذ الشعب الفلسطيني، بينما كانوا هم سببًا في البداية من المعاناة التي يعيشها الفلسطينيين في قطاع غزة الآن.
وأوضح أن حماس هو من جعل الأمر يصل إلى احتلال الجيش الإسرائيلي قطاع غزة بعد أن كان محاصر فقط، مستطردًا "التيار الإسلام السياسي يتاجر بدماء الشعب الفلسطيني، وتصريحات هنية شديدة الوقاحة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى اسماعيل هنية الشعب الفلسطيني حركة حماس معاناة الفلسطينيين رئيس المكتب السياسي لحركة حماس دماء الفلسطينيين الشعب الفلسطینی إبراهیم عیسى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني: 2165 عائلة أبيدت كليا في غزة
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن 2165 عائلة أبيدت كليا في غزة.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.