إبراهيم عيسى: نقترب من هدنة إنسانية في غزة خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن كل المؤشرات والمشاورات الحالية تشير إلى إمكانية الوصول إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة قريبًا.
إبراهيم عيسى للمدافعين عن عملية طوفان الأقصى: "عايز مواطن اسكندراني يرد بطريقته" إبراهيم عيسى يهاجم حماس: لم تأخذ وحشية إسرائيل في اعتباراتها قبل عملية 7 أكتوبروأضاف "عيسى" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأربعاء، "سنشهد وقف إطلاق النار في غزة في وقت قريب، وشهر رمضان سيكون دون سقوط شهداء جدد".
وأشار إلى أن الطرفين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس يحاولان الوصول لحل لتقديمه لجمهوره على أنه نصر له، موضحًا أننا أمام شيء مؤلم ليس في جانبه إلا معاناة الشعب الفلسطيني وزيادة أعداد القتلى والمصابين.
الخصام بين حماس والسلطة الفلسطينيةوتابع: "رغم أننا في الشهر الخامس من الحرب على غزة ما زال الخصام بين حماس والسلطة الفلسطينية نفسها، وبعد وقف الحرب سيتم إعلان النصر الإلهي رغم ما تم تدميره في قطاع غزة".
وأكد إبراهيم عيسى، أن حركة حماس تحدثت على أن إسرائيل لن تكون قادرة على الاجتياح البري لغزة ولكنها اجتاحت غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين غزة حماس إبراهيم عيسى الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني شهر رمضان السلطة الفلسطينية وقف اطلاق النار شاور قطاع غزة حركة حماس وقف إطلاق النار في غزة هدنة إنسانية في قطاع غزة إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
إلتفاتة إنسانية..القنصل العام للمغرب بإشبيلية تزور السجناء المغاربة في المؤسسات السجنية في رمضان
زنقة20ا الرباط
نظمت القنصلية العامة للمملكة المغربية بإشبيلية، زيارة ميدانية إلى بعض المؤسسات السجنية المتواجدة داخل دائرة نفودها القنصلي، قصد الاطلاع على أحوال النزلاء المغاربة داخلها و تعزيز التواصل مع مختلف فئات جاليتنا المغربية.
وفي هذا الإطار، قامت القنصل العام للمملكة المغربية بإشبيلية، دنيا الدليرو، بعقد لقاءات مع مدراء السجون وبعض المسؤولين بكل من المؤسسة السجنية إشبيلية 1 وإشبيلية 2، قصد الوقوف عن قرب على أحوال النزلاء وأعدادهم وظروف إحتجازهم، وبحث كيفية التنسيق المستمر بينهم وبين هذا المركز القنصلي لضمان قضاء مدة هؤلاء النزلاء في ظروف حسنة.
كما قامت بالإستماع فيما بعد للنزلاء، و الإطمئنان على ظروفهم الصحية و إحتياجاتهم و تسهيل تواصلهم مع عائلاتهم خاصة في هذا الشهر الفضيل، وكذا توفير كافة الإستشارات القانونية واللوازم فيما يخص وثائقهم الشخصية من بطاقة وطنية وجواز السفر أو حتى وكالات تمكنهم من قضاء مآربهم في أرض الوطن.
ومن أجل تقريبهم كذلك من نفحات وأجواء رمضان، ومساعدتهم على الحفاظ على إرتباطهم بهويتهم المغربية والتشبت بتقاليدها وطقوس الصيام فيها، قامت القنصل العام، بتقديم بعض المستلزمات، من حلويات وتمور وسجادات صلاة لكافة النزلاء المغاربة، وسط إشادة من المسؤولين السجنيين والنزلاء على حد السواء، بهذه الخطوة النبيلة التي تهدف إلى التخفيف عنهم وتحسين ظروفهم النفسية إلى حين انقضاء مدة عقوبتهم.