«الشعب الجمهوري» ينظم صالونا سياسيا حول ضبط آليات السلع الاستراتيجية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
نظم حزب الشعب الجمهوري اليوم، صالونا سياسيا بعنوان ضبط آليات السلع الاستراتيجية، ضم عددا من النواب وممثلي القوى السياسية بمختلف أطيافها، حيث ناقش الحضور كيفية التغلب على التحديات التي تواجه إنتاج وتداول السلع الاستراتيجية، وسيجري صياغة مخرجات الصالون الثقافي، وتقديمها كمقترحات للحوار الوطني.
ضبط آليات السلع الاستراتيجيةكان عددا من أعضاء حزب الشعب الجمهوري، شاركوا اليوم في الاحتفالية الخامسة لقادرون باختلاف، التي شرفها بالحضور رئيس الجمهورية.
ويقدر الحزب ما تحقق خلال السنوات السابقة، في رعاية ذوي الهمم، كذلك ما وجه إليه الرئيس السيسي من دعم الصندوق بـ10 مليارات جنيه، كما يثمن الحزب دعوة الرئيس بضرورة تحمل كل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية مسؤولية الارتقاء برعاية أبنائنا من ذوي الهمم.
وكانت كلمات أبنائنا من غزة، ممن تلقوا العلاج في مصر، بعد إصابتهم جراء الحرب، خير تعبير عن دور مصر التاريخيّ والإنساني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشعب الجمهوري السلع الاستراتيجية الحوار الوطني قادرون باختلاف السلع الاستراتیجیة الشعب الجمهوری
إقرأ أيضاً:
قيادية بـ«الشعب الجمهوري»: الجماعة الإرهابية تحاول إثارة الفتنة بنشر الشائعات
قالت هناء أنيس رزق الله عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، إنَّ جماعة الإخوان الإرهابية اتجهت إلى إثارة الفتنة الطائفية بين أطياف الشعب المصري، وذلك من خلال إثارة الفتنة الطائفية في مصر، إذ لجأت الكتائب الإلكترونية لجماعة الإخوان الي استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية لنشر شائعات تؤدي إلى إثارة الفتن الطائفية بين المسلمين والمسيحيين في مصر، خاصةً بعد أحداث العنف التي تلت 2013، من خلال نشر أكاذيب حول استهداف الكنائس أو تدبير هجمات ضد الأقباط.
الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصروأوضحت هناء أنيس في تصريح خاص لـ«الوطن» أنَّ الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصر، بالإضافة إلى أنَّ الجماعة الإرهابية اتجهت عقب ذلك الي التشكيك في استقرار الدولة من خلال نشر شائعات متكررة حول «الانقسامات الداخلية» في مؤسسات الدولة، أو وجود حالة من التفكك السياسي من شأنها أن تؤدي إلى انهيار النظام المصري.
شائعات الإخوان الإرهابية كانت تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبيوأكّدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب أن هذه الشائعات تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبي، كما اتجه التنظيم الإخواني إلى الهجوم على المؤسسات الوطنية وذلك من شائعات أخرى تتعلق بتشويه سمعة مؤسسات الدولة، والترويج لمزاعم بأن هذه المؤسسات «فاسدة» أو «خاضعة للتوجيهات الخارجية» من أجل كسب التأييد الخارجي أو إضعاف الدعم الداخلي.